قال رئيس أركان الجيش الجزائري، الفريق أحمد قايد صالح، الأربعاء، إن البلاد في انتظار مخرج دستوري للأزمة، مشيرًا إلى أن هناك أطرافا تضلل الرأي العام.
ونقلت صحيفة “البلاد” الجزائرية عن الفريق صالح قوله: “لا مبرر إطلاقًا لتضييع الوقت بعيدًا عن الحوار الصادق والنباء، ومن يبحث عن التأزيم وإطالة أمد الأزمة هو الذي يتعمد نشر الإشاعات والأخبار المزيفة”.
وأضاف الفريق صالح: “من يلجأ لهذه الممارسات يعتبر ضد إجراء حوار جدي وأهدافه غير بريئة، والساعون إلى تعطيل المساعي الوطنية الخيرة هم أطراف تعمل بمنطق العصابة وتسير نحو المزيد من التغليط والتضليل”.