من أمريكا
vlxxviet.net dude sucking huge black cock at the pool by guydestroyed. keisha grey in awesome pov video. site anybunny.cc

fxxx.club hot girls sucking cock and fucking.
hqsexvideos.net
http://pornpals.club/

نحن نفتح ملف “العار “باستبعاد الاقباط من الاندية المصرية ..على هامش قرار الخطيب بضم شاب من ذو الهمم للنادى الاهلى بعد حديثه امام الرئيس

المحرر السياسى لمسيحيو مصر

اثار انتباه الكابتن محمود الخطيب رئيس مجلس ادارة النادى الاهلى ان احد الشباب من ذو الهمم اعلن فى اللقاء مع الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية بانه يود ان يلعب للنادى الاهلى وقد امر الخطيب فى الحال كل مسئولين النشاط الرياضى بالقلعة الحمراء باستقبال هذا الشاب وتحقيق امنيته باللعب فى القلعة الحمراء ؟؟!!!

وبالطبع لولا وجود هذا الشاب فى لقاء الرئيس مالتفت اليه احد مهما بلغت امنياته سواء فى القلعة الحمراء او الصفراء اوالبيضاء او اى لون .

وحين قرأ نا بادرة الكابتن محمود الخطيب مع الشاب ذو الهمم وبعيدا عن ماورائها ورسائل الخطيب للقيادة السياسية الا اننا قفز الى اذهاننا استبعاد الاقباط من القبول بالاندية الرياضية فى مصر لاسباب تتعلق بانتمائهم الدينى وفى مقدمتهم النادى الاهلى وفى الذاكرة الجمعية ما حدث من الكابتن اكرامى الشحات من رفض ناشئين اقباط بعد تخطيهم الاختبارات الرياضية لاسباب تتعلق بديانتهم عرفت عند قيدهم بالنادى ؟؟!!

وبمنتهى الحسرة والحزن قفزت الى اذهاننا عبارة نطالب الكابتن الخطيب بالمساواة بين الاقباط وذو الهمم فى النادى الاهلى بل نطالب كل الاندية المصرية بالنظر فى ضم الاقباط الى الاندية لان هذا الملف الخاص باستبعاد الاقباط من الرياضة باتفاق غير مكتوب بين المسئولين عامة والمسئولين الرياضيين ومسئولين الاندية ومدربيين كرة القدم فى مصر الذين يوصفون “المتدينيين الجدد” فى عدم قبول الاقباط فى الاندية الرياضية حتى اصبح الدورى المصرى به لاعبان على الاكثر .

ووقائع ملف استبعاد الاقباط من الفرق الرياضية المصرية كبير نذكر منه :

 

 

على مدى نصف قرن من الزمان لم يشارك سوى ست لاعبين أقباط في أندية الدّرجة الأولى لكرة القدم وقد تحدّث بعض من هؤلاء عن التّعصب الدّيني والمعاناة التّى واجهوها حتى إن أحدهم وهو اللاعب القبطي السّابق أشرف يوسف ذكر لإحدى الصحف أن زملاءه كانوا يرفضون الأكل معه لا لشيء إلا لأنه مسيحي.
وفى مصر يوجد حاليًا ٥٤٠ لاعبًا في أندية الدّرجة الأولى لكرة القدم لا يوجد بينهم إلا لاعب قبطي واحد.
وقد خلت البعثة الأولمبيّة المصريّة للبرازيل عام ٢٠١٦ من وجود قبطي واحد فيها وكذلك الفريق القومي المصري لكأس العالم بروسيا ٢٠١٨ لا يوجد به قبطي واحد سواء في الفريق الرّئيسي أو الاحتياطي
وتحدّث اللاعب الدّولى المعروف أحمد حسام (الشّهير بميدو) في لقاء تليفزيوني بكُلّ صراحة قائلًا: “في مصر عندنا ناس كثير جدًا عنصريّين ولا يُخفون ذلك هل يُعقل في تاريخ كرة القدم كله في مصر هناك خمسة لاعبين فقط مسيحيّين على المستوى الأول؟!
فيه أطفال كثير مسيحيّين بيوقّفوهم عن اللعب وهُمّا صُغيّرين علشان عنصريّة بعض المدرّبين.
وأنا اقترحت أن يكون ١٠% على الأقل من كل فرق النّاشئين يكونوا مسيحيّين علشان نعالج المشكلة دى”
وفى لقاء تليفزيونى آخر ذكر اللاعب والمعلّق الرّياضى خالدّ الغندور حادثة عنصريّة ضد قبطي في نادى المنيا الرّياضى؛ فقد ذكر المتصل واسمه شنودة وهبة أن قريبه تقدّم لاختبارات في نادى المنيا الرّياضى وعندما علم المدير الفني للفريق أن اللاعب مسيحي الدّيانة رفض قبوله واشترط عليه تغيير دينه إلى الإسلام حتى يستطيع أن يختاره ضمن لاعبي النّادي.
وعلّق الكابتن خالدّ الغندور قائلا: “أنا أكثر واحد عارف أنه توجد مواهب مسيحيّة كرويّة مظلومة في مصر فلا يُعقل أن هناك ١٨ فرقة مصريّة كرويّة أساسيّة لا يوجد بها لاعب قبطي واحد.”
والغريب أن لجنة الإعلام الرّياضى بدلا من التّحقيق في هذه الحادثة العنصريّة أدانت خالد الغندور بزعم أن ما بثّه يُثير الفتنة والتّعصُّب!
وقد حدثت مشادة تليفزيونيّة بين المدرّب الفني للنادي الأهلي الكابتن إكرامي وشاب قبطي اسمه بيير زهير شفيق.
تقدّم بيير للانضمام للنادى الأهلي ولكن الكابتن إكرامى عندما علم أنه هو وزميله أنهما مسيحيْين قال لهم: “اخرجوا برا النّادى وأشار إلى الباب الرّئيسي للنادى”.
وقد أكّد زميله مينا عصام لطفى طرد الكابتن إكرامى لهما من النّادى الأهلي عندما علم أنهما مسيحيْين في لقاء تليفزيونى آخر.
 البابا تواضروس الثّانى  أكّد فى لقاء مع جريدة اليوم السّابع يوم ٢٢ مارس ٢٠١٨ وردًاعلى سؤال لماذا لا يُوجد لاعبون أقباط في كرة القدم؟
أجاب البابا “لا تسأل الأقباط عن ذلك ولكن اسألوا الأندية والملاعب هل من المعقول أن كل فرق كرة القدم في مصر مفيهاش واحد قبطي؟!”.
وفى النّادى الأهلى الشّهير تمَّ رفض طفل مسيحي اسمه
تونى عاطف لوجود علامة الصليب على معصم يده وقد أثار الإعلام هذه الحادثة ممّا جعل النّادى يتراجع ويقبل اللاعب خوفا من الفضيحة.
وقد كتب
الدّكتور ياسر أيوب عدّة مقالات ذكر فيها بصراحة وجود تمييز رياضي واسع ضد الأقباط.
وفى إحدى هذه المقالات قال ياسر أيوب: “ليس من المنطقي أو الطّبيعي أن لا يكون لدينا لاعب كرة قدم قبطي واحد في كل فرق الدّوري المصري الرّسمي…إن أحد الأسباب الحقيقيّة لهذا الوضع هو الاضطهاد للأقباط غير المحسوس كرويًا والمسكوت عنه نتيجة الجهل والتّعصب أو خشيّة الحساسيّة والتّوتر.”.
وفى لقاء آخر قال ياسر أيوب “إن أي شخص يحاول إثبات تعرّض المسيحيّين للتمييز الكروي يعتبرونه مثيرًا للفتنة ولهذا فهى قضيّة تُثار في السّر فقط ولكن يتم إنكارها من الجميع في العلن”.
وقد لخّص الكاتب والطّبيب خالدّ منتصر في مقال له في صحيفة الوطن المصريّة الموضوع كله بقوله: “هناك خط أحمر مزمن ومفتوح ضد دخول المسيحيّين فرق كرة القدم في مصر..نحن دولة عنصريّة بامتياز ووطن يميّز بمهارة بين أبنائه عن طريق الدّين ولهذا لا يوجد عشرة مسيحيّين لعبوا كرة القدم في المائة عام الأخيرة…وعندما يتفوّق مسيحي ويُحاول أن يلتحق بفريق يسمع المدرّب يقول له: أنت كويس جدًا وحريف بس يا خسارة للأسف أنت مسيحي”.
وقد ذكر الكاتب سامي البحيري قصة صديقه المسيحي واسمه
ماجد نبيه ميخائيل الّذي اجتاز جميع الاختبارات في النّادي الأهلي ونجح أمام المدرب الأجنبي ولكن عند استخراج الكارنيه كلاعب سأله مسؤول النّادى عن اسمه ولما عرف أنه مسيحي قال له: “آسف لا نستطيع ضمّك للفريق”.
وقد طرح النّاقد الفني المعروف طارق الشّناوي سؤالًا في عموده في صحيفة المصري اليوم عن أسباب غياب الأقباط عن كرة القدم وقال: “الحقيقة التّي لا يمكن إنكارها أن هناك غيابًا قبطيًا فعليًا في كرة القدم فهل لم تعد العائلة المسلمة ترحب بأن يلعب مع أولادهم ابن الجيران القبطي؟”.
وقد رد عليه في عموده بجريدة المصري اليوم نفسها الكاتب أسامة غريب حيث قال “ردًا على سؤال طارق الشّناوى إنني أرى أن سببَ استبعاد الأقباط من مجال كرة القدم تكفير الأقباط الّذي أصبح منتشرًا ولا يترتّب على هذا التّكفير استبعاد الأقباط من كرة القدم فحسب بل الدّعوة لقتلهم واغتصاب بناتهم ونساءهم وحيث إن مسئولي النّشاط الرّياضي بالأندية الكبرى في غالبيتهم من المتدينين الجُدد فلن تجد بينهم من يرحب بطفل مسيحي حتى ولو كانت موهبته تزيد عن اللاعب الدّولي الشّهير ميسي”.
وقد نشرت صحيفة مدى مصر تقريرًا باللغتيْن العربيّة والإنجليزيّة تناول ظاهرة استبعاد الأقباط من كرة القدم في مصر مع تسليط الضوء على عدد من الحالات المستبعدة لأسباب دينيّة.
وقد دعا الكاتب توفيق حميد اللاعب الدّولي محمد صلاح إلى تبنّي قضيّة منع التّعصب الدّيني ضد المسيحيّين في مصر مذكّرا إياه بأنه لو كان مسيحيًا لما حصل على فرصة لعبة كرة القدم في مصر ولولا أن اعتبار الكفاءة هو المعيار الوحيد في الغرب لما وصل محمد صلاح للعالميّة.
أسلمة الرّياضة
إن مشكلة غياب الأقباط عن فرق كرة القدم تعكس ظاهرة أوسع وهي ظاهرة أسلمة المجتمع المصري بما في ذلك الرّياضةش ففى مصر يُطلقون على المنتخب القومي لكرة القدم “فريق السّاجدين”أي فريق الذين يركعون على الطّريقة الإسلاميّة.
وكان المدير الفني السّابق للفريق القومي المصري الكابتن حسن شحاتة يصطحب إمام مسجد في كل الرّحلات الدّوليّة لقراءة القرآن على اللاعبين!
وفى أحد حواراته قال “إن علاقة اللاعب بربه وسلوكه القويم يمثّلان عامليْن مهميْن في اختياره للاعبين الذين يمثّلون مصر دوليًا”.
وقد انتقد هذا التصريح الأستاذ وحيد عبد المجيد بسبب خلط الدّين بالرّياضة في مقال له بجريدة الأهرام.
وتتمثّل ظاهرة الأسلمة أيضًا في الضغط على المدرّبين واللاعبين الأجانب غير المسلمين لتحويلهم للإسلام وقد تحوّل بعضُهم للإسلام بالفعل حتى لا يفقد وظيفته ورفض آخرون ذلك الضغط ومنهم اللاعب “كوليبال” الّذي ترك الفريق المصري وأصدر بيانًا ذكر فيه أنهم يريدونني التّحول للإسلام.
ومن مظاهر أسلمة الرّياضة أيضًا التّصريحات التّى صدرت عن مؤسسة الأزهر الّتي مفادها: “إن كُلّ هدف يحرزه محمد صلاح يرفع شأن الإسلام عاليًا في أوروبا ويجعل الانجليز يتغنّون بالإسلام ويغيّر نظرة الأوروبيّين إلى اللحيّة”.
قد يعجبك ايضا
regbeegtube.com https://onlychicas.net
www.xporn.desi
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video