تصادف هذا المشهد مع وجود الشاب “محمد يسري”، في أحد المطاعم بالمنطقة لتناول الفطور برفقة أسرته، ولاحظ الشاب اقتراب مجموعة من الصبية بكلبهم غير الأليف، الذي يسيرون به في الطرقات لتخويف وترويع المارة، ولسوء حظ حباظة، اجتمع الصبية عليه، وأخذوا في تخويفه بكلبهم الذي أطلقوه على الفتى ليركض في مشهد سادي أضحك أولئك الصبية الذين تجردوا من إنسانيتهم.
تصادف هذا المشهد مع وجود الشاب “محمد يسري”، في أحد المطاعم بالمنطقة لتناول الفطور برفقة أسرته، ولاحظ الشاب اقتراب مجموعة من الصبية بكلبهم غير الأليف، الذي يسيرون به في الطرقات لتخويف وترويع المارة، ولسوء حظ حباظة، اجتمع الصبية عليه، وأخذوا في تخويفه بكلبهم الذي أطلقوه على الفتى ليركض في مشهد سادي أضحك أولئك الصبية الذين تجردوا من إنسانيتهم.