بدأت غزوات المتطرفين لمنازل اقباط فى المنيا ستان.بعد غزو كنائسهم.. والهجوم على منزل شنودة حكيم بداية؟ وهايقولوا مختل؟ وهانقول انقذوا الاقباط من مخطط اجرامى
الصور توضح حجم الكارثة الانسانية التى ارتكبت ضد اسرة قبطية فى قرية الناصرية ببنى مزار المنيا, ونحن نراها بداية غزوات للمتطرفين لارهاب الاقباط فى منازلهم فى بعض قرى المنياستان
كان شنودة حكيم اسحق ٢٢ سنة قاعد مع والدته و اخوه على باب البيت و ده شئ المتطرفين مانعينه على الاقباط فى القرية و مش مسموحلك تقعد فى الشارع قام مجموعة من المتطرفين هجموا على شنودة و اسرته بالسكاكين و اصيبت والدته ب ٢٠ غرزة وهى ست كبيرة و اخوه ٦ طعنات و شنودة من كتر الطعنات فى العناية المركزة بمستشفى مصر المحبة ببنى مزار.
ديه غزوة للمتطرفين لارهاب الاقباط
لما يدخل متطرفين على الاقباط ويقول لهم ..هتموت يا نصرانى ! ده ارهاب وغزوة ولا ايه
المتطرف على عيد مرسى ذهب حيث تجلس اسرة قبطية هى اسرة شنودة حكيم و امه و اخوه قأمام منزلها وينتهرهم “خش ياض يا نصرانى ويضيف قولنا مفيش نصارى تقعد عالبيبان “رد شنودة وقاله “قاعدين بنشم هوا” قاله “هتموت يا نصرانى” ودخل بيته جاب سنجة و نزل ضرب فى شنودة لحد ما طلع الامعاء بره وكمل على الام و الاخ الاصغر.
وبعد المجزرة بقى بقدرة قادر مختل زمعاه شهادة معاملة اطفال
السؤال ماموقف الجهات الرسمية من هذه المجزرة بحق اسرة قبطية مسالمة ؟ هل سيكون مصيرها , الضغط على الاقباط الذيين سقطوا ودماؤهم تنزف من اجل ان التنازل ؟ ام ان جلسات صلح عرفى على دماء الاقباط؟
المطلوب تطبيق العدل والقانون بحق جناة دمويين؟ ام انهم سيتركون لينتقل الاعتداء على الاقباط فى منازلهم من هنا الى هناك؟
نريد عدلا , ونريد التصدى لنوعية جديدة من الارهاب ضد الاقباط؟ فهل من مجيب؟