بالصورة :بعد صمت 3 أيام بيان يهدر حقوق الاقباط من مطرانية بنى مزار البهنسا..يصف الاعتداء على الاسرة القبطية بالخلافات الحياتية.. ووقائع الجريمة التى نشرتها الاسرة المجنى عليها بالاشاعات والاكاذيب

ننشر البيان العجيب  لمطرالنية بنى مزار والبهنسا بعد 3 ايام من  الاعتداء على اسرة قبطية وتمزيق امعاء احدهم

وكانت  اجهزة الامن قد قامت بالقاء القبض على  المتطرف الجانى , فى ذات الوقت اجريت  عملية خطر لاستئصال الامعاء ل شنودة حكيم ومازال فى خطر

الصور توضح  حجم  الكارثة الانسانية التى  ارتكبت ضد اسرة قبطية فى قرية الناصرية  ببنى مزار المنيا, ونحن نراها بداية غزوات للمتطرفين لارهاب الاقباط فى منازلهم فى بعض قرى المنياستان

كان شنودة حكيم اسحق ٢٢ سنة قاعد مع والدته و اخوه على باب البيت و ده شئ المتطرفين مانعينه على الاقباط فى القرية و مش مسموحلك تقعد فى الشارع قام مجموعة من المتطرفين هجموا على شنودة و اسرته بالسكاكين و اصيبت والدته ب ٢٠ غرزة وهى ست كبيرة و اخوه ٦ طعنات و شنودة من كتر الطعنات فى العناية المركزة بمستشفى مصر المحبة ببنى مزار.

ديه غزوة  للمتطرفين لارهاب الاقباط

من المعروف ان المتطرف الجانى  الذى اعتدى بالسنجة على الاسرة القبطية ومزق امعاء احدهم واصاب الاخريين اصابات كبيرة , سبق وحاول قتل قبطى

فهل تخصص المتطرف فى الاعت\داء على الاقباط ومحاولة قتلهم من المشاكل الحياتية , واذا نشرت جرائمهم  تسمى اشاعات او اكاذيب, ام ان  الاساقفة اصبحوا تخصص اضاعة حقوق الاقباط؟

الاجدى بايبراشية  بنى مزار انه كانت تظل صامته افضل كثيرا من هذه البيانات الماسوف عليها