لاصحة لقطع الكنيسة الروسية علاقتها بكنيستنا القبطية..ولكن قطعتها مع بطريركية الاسكندرية.وافريقيا للروم الارثوذكس.. والصحيح أن علاقاتنا الافضل حالا….والأنبا سرابيون يرأس اللجنة الاستشارية اللاهوتيه للحوار معها فى هولندا فى 20يناير المقبل
قالت مصادر كنسية لموقع أقباط امريكا.
.
انه لاصحة مطلقا لأنباء متداولة بالخطأ وعن سوء معرفة بل عدم معرفة بالكنائس المتعددة
فى مصر والشرق الاوسط
حيث تداولات أن الكنيسة الروسية قطعت علاقتها اليوم بالكنيسة القبطية وبطريركها البابا تواضروس الثانى وهو خطأ كبير وغير صحيح.. والصواب أن الكنيسة الروسية قطعت علاقتها . بطريرك روسيا قطع علاقته بمن يتبعه وهو البطريرك ثيؤدور الثاني بطريرك الإسكندرية للروم الأرثوذكس الذي يتبع كنيسة روسيا ايمانيا ..الأرثوذكس الخليقدون ..وكان البطريرك ثيؤدور الثاني اعترف في نوفمبر ٢٠١٩ بكنيسة اوكرانيا الأرثوذكسية المستقلة وهذا أثر علي العلاقة مع كنيسة روسيا الأرثوذكسية والحقيقة الأخرى ..ان علاقة الكنيسة الروسية بالكنيسة القبطية شهدت تطورا كبيرا إيجابيا فى العام الاخيران من خلال لجنة يرأسها المطران الانبا سرابيون..مطران لوس انجلوس وكانت ذروتها لقااء البابا تواضروس ببطريرك روسيا والرئيس بوتين..وفى الإطار اللاهوتية..شكلت لجنة استشارية. للحوار اللاهوتى تنعقد اول جلساتها الشهر القادم فى ايبراشية هولندا القبطية ويراس الوفد القبطى الانبا سرابيون..ويراس اللجنة الاستشارية الانبا كيرلس الاسقف العام بلوس انجلوس..ويحضر اللقاء الانبا ارسانى اسقف هولندا