يقول القدِّيس أغسطينوس :”يا نفسي … كوني كمريم تفضِّلين طعام النفس عن طعام الجسد…اتركي أخواتك يجرين هنا وهناك ليدبِّرن بلياقة كيف يستضيفن المسيح، أما أنتِ فإذ تتركي ثِقل العالم اجلسي عند قدميْ الرب، وقولي له: ” وجدت من تحبُّه نفسي، فأمسكتُه ولم أرْخه” (نش ٤:٣)
– وأيضاً يقول الأب موسى “جاهدت الأولى في الخدمة العاملة، واهتمَّت الأخرى بالعمل الروحي بكلمة الله.”
* اختارت مريم النصيب الصالح الذي لم ينزع عنها، فليتنا نجاهد نحن أيضًا ليكون لنا ما لا يستطيع العدًو أن ينزعه عنَّا، لتكن لنا الأذن الصاغية غير الشاردة، لأن بذار الكلمة الإلهيَّة معرَّضة للسرقة إن سقطت على الطريق. فيليق بنا ألا تعوقنا الاهتمامات اليوميَّة عن معرفة الكلمة السماويَّة…
* لا يعيب الرب على مرثا أعمالها الصالحة، لكنه يفضل عليها مريم لأنها اختارت النصيب الصالح، فعند يسوع توجد كنوز الغنى وهو كريم في عطاياه الوفيرة.
صلاتهما تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين .
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video