من أمريكا
vlxxviet.net dude sucking huge black cock at the pool by guydestroyed. keisha grey in awesome pov video. site anybunny.cc

fxxx.club hot girls sucking cock and fucking.
hqsexvideos.net
http://pornpals.club/

حول الحروم.. للعلامة الانبا اغريغوريس اسقف عام الدراسات العليا اللاهوتية والثقافة القبطية  والبحث العلمى

بخصوص الجدل الدائر فى المحيط الكنسى حول الحرمانات..تنشر مسيحيومصر ماكتبه العلامة الانبا اغريغوريس اسقف عام الدراسات العليا اللاهوتية والثقافة القبطية  والبحث العلمى

حول الحروم التى حدثت فى الكنيسة الأولى
بقلم: العلاًمة المتنيح نيافة الأنبا غريغوريوس
سؤال: البابا ثيئوفيلوس حرم ذهبى الفم وحله كيرلس الكبير، ثم صدرت حروم أخرى أدانها التاريخ، مثل الحروم التى صدرت على البابا كيرلس والبابا ديسقوروس، فما هو الرادع الذى يوجه سلطان المجامع بالحل والربط ؟ وما هى قيمة الحروم التى أصدرها الأساقفة النسطوريون على القديس كيرلس، وهل حُل منها بعد ذلك؟
الجواب
حقا أن البابا ثيئوفيلوس حرم ذهبى الفم، وحله كيرلس الكبير
الحقيقة هذه المسائل دخلت فيها إعتبارات غير لاهوتية، فالحرم هنا فى الواقع ليس لأن يوحنا ذهبى الفم منسوب إليه أنه أخطأ فى تعبير لاهوتى، إنما توجد أشياء أخرى تدخل فى دائرة سياسية، على أى الأحوال المعروف أن الأسباب التى من أجلها حرم البابا ثيئوفيلوس ذهبى الفم، فى مبدأ الأمر، كما يحدث أنه قد يُساء فهم نقطة معينة، ولذلك جاءت مجامع أخرى بعد ذلك حلت هـذا الحرم، ولذلك المبدأ الموجود عندنا والذى قاله أثناسيوس الرسولى، أن من حرمه مجمع مسكونى لا يحله إلاّ مجمع مسكونى آخر
أريد أن أقول أن المجامع مرتبطة أساسا بمبدأ، ما هو المبدأ ؟
ما نسميه بالوحدة التى تربط بين ثلاثة المصادر التى نأخذ منها حقائق الإيمان (الكتاب المقدس، والتقليد، والمجامع)
فمفروض أن التقليد مرتبط بالمصدرين الآخرين، التقليد مفروض أنه يسنده الكتاب المقدس والمجامع، أى مجمع لكى يكون قانونى لابد أن يكون طبقا للكتاب المقدس والتقليد المستمر فى الكنيسة، ولذلك الآباء دائما فى المجمع يضعوا الكتاب المقدس فى الوسط، المفروض كل الكلام الذى يقولوه يكون مطابق للكتاب المقدس. على هذا الأساس نرفض أى إنجيل مثل إنجيل برنابا، أو أى إنجيل آخر يدعيه الناس، على الرغم أنه يحمل كلمة إنجيل ويُرفض، لأنه لا يجد له سنداً من التقليد أو المجامع. فالثلاثة مصادر هم حراس على بعض، الكتاب المقدس والتقليد والمجامع، ولذلك أى إنجيل لا يوافق عليه التقليد ولا يوافق عليه المجامع، يُعد إنجيل محرف أو مزور مثل إنجيل برنابا، هو يحمل كلمة إنجيل ويحمل كلمة برنابا وهو احد الرسل السبعين، فعلى الرغم من هذا مرفوض، لماذا ؟ لأن لا التقليد يوافق عليه، ولا المجامع توافق عليه، كذلك أى تقليد آخر، لابد أن هذا التقليد له محك ليحكم على صدقه إذا كان موافق للكتاب المقدس وللمجامع، أى مجمع أيضا مرتبط بهذه الوحدة لابد أن هذا المجمع لايصدر منه شىء ضد الكتاب المقدس أو ضد التقليد
الأمر الثانى
لا بد أن نفرق (وهذه لاحظتها فى المؤتمرات التى نقيمها) لابد أن نفرق ما بين أحكام المجامع التى تتناول الإيمان، وبين أحكام المجامع التى تتناول أمور أخرى غير الإيمان. النواحى الإيمانية لقوتها ولشمولها كل مجمع يقام يعمل ما يُسمى بتثبيت ما قاله الآباء السابقون، فنجد مجمع القسطنطينية قبل أن يصدر قراراً جديداً، يؤيد ما قاله مجمع نيقية، ويعتبر نفسه تتمة أو تكميل، وكذلك مجمع أفسس الأول ثبت مجمع نيقية وقرارات مجمع القسطنطينية، وهذا يُعد أيضا توكيد، أو إضافة لقانونية مجمع نيقية وقانونية مجمع القسطنطينية، لأن المجمع الذى بعده أيده وهو ما يسموه القبول، بعد ذلك الكنيسة تقبل، فالتوكيد الذى يأتى من مجمع للمجامع السابقة يعطى قوة لقرارات المجامع السابقة
فهنا نريد أن نفرق ما بين القرار الذى صدر ضد يوحنا ذهبى الفم، لم يكن قراراً فيما يتصل بالإيمان، إنما كان يتصل بأمور أخرى، تدخل فيها نواحى سياسية أو فهم أو عدم فهم، هذه ناحية، الناحية الثانية أريد أن أقول وهذا إجابة على السؤال الذى يقول ماذا نعمل فى هذه الحروم كلها، أقول أن الكنيسة كقوة منظورة تتصرف كمحكمة ابتدائية، لكن كل شىء سيُستأنف أمام المسيح القاضى، الذى سنقف جميعنا أمامه للقضاء، فممكن أن الكنيسة قد تصدر حكماً لكن هذا الحكم سيراجع، إذن الذى فوق ممكن أن يؤيد وممكن أن يعارض، فهناك أحكام ستُستأنف
نقول ما قيمة الحروم التى أصدرها الأساقفة النسطوريون ضد كيرلس ؟
أولا المجامع النسطورية تُعد مجامع غير قانونية، لأن هذه المجامع لا تتوافر فيها الشروط، التى ينبغى أن تتوافر فى المجامع القانونية، لأن كما قلنا أن المجمع خاضع لإثنين حراس آخرين، الكتاب المقدس والتقليد، فما أصدره الأساقفة النساطرة على البابا كيرلس لا قيمة له، وكذلك البابا أثناسيوس الرسولى، انعقدت بعض المجامع وأصدرت ضده قرارات، لكنها من جهة أن هذه المجامع التى انعقدت ضده لم تنسب إليه شيئا فى الإيمان. وما حدث بعد ذلك أن هناك مجامع أخرى انعقدت بعد ذلك فى الأرض، وأبطلت ما أصدره هذا المجمع، وأثبتت الخطأ الذى وقع فيه هذا المجمع الذى أصدر قراراً ضده
أريد أن أقول أن المجمع، أى مجمع سواء كان محلى أو مسكونى، عندما يصدر قـراراً، أولاً نقول هناك فرق بين قرارات تتصل بالإيمان، وقرارات تتصل بأشياء نظامية أو إدارية أو ما إلى ذلك. النقط الإيمانية يحدث أن المجامع التى تأتى بعده إذا ثبتتها تؤيدها وتعطيها قوة أكثر، إذا لم تثبتها تضعف، وهذا ما حدث بالنسبة لبعض المجامع التى سميت بالمجامع غير القانونية، فعلى الرغم من انعقاد تلك المجامع نحن لا نقبلها، مثل مجمع خلقيدونية ؟ فهومجمع انعقد وأخذ قرارات إنما لا نقبله، لماذا ؟ لأننا نجد أن تحديدات مجمع خلقيدونية تتعارض مع حقائق الإيمان المسلمة لنا فى الكتاب المقدس وفى التقليد. وفى المجامع الأخرى السابقة. فنرفض هذا المجمع، ليس فقط لأنه حكم على البابا ديوسقوروس، ولذلك عندما كنا ندرس فى الإكليريكية، رأيت أن نحضر النص أو التحديد الإيمانى لمجمع خلقيدونية، حتى لا نكون نتكلم ضده بطريقة خطابية، إنما نرى النص نفسه، نحضر النص ونقرأه معا كلمة كلمة، صحيح أن فيه نقط جيدة جدا، لكن هناك نقط أخرى نحن لا نوافق عليها، ونوضح لماذا لا نوافق عليها.
نحن نرفض مجمع خلقيدونية ليس تعصبا، ولا لأنه حكم على البابا ديوسقوروس ظلماً، لكن أيضا لأن التحديد الإيمانى الموجود فى هذا النص فيه أخطاء، وفيه أشياء أيضا لها سحنة ومسحة نسطورية، فمجمع خلقيدونية من وجهة نظرنا، فيه نقاط لها مسحة نسطورية، صحيح ليست نسطورية مائة لمائة، لكن مسحة نسطورية لذلك نرفض مجمع خلقيدونية، لأننا إيمانيا لا نقبل كل ما قاله. نقبل بعض ما قاله ولكن ليس كله
فأنا أريد أن أقول عندما يصدر قرار سواء ضد شخص معين، أولا نرى هذا القرار هل هو من الناحية الإيمانية، أو من الناحية الشكلية، البيزنطيين يقولوا أنه حُكم على البابا ديوسقوروس ليس لاهوتيا، أى أن البابا ديوسقوروس لم يخطىء لاهوتيا، وإنما لم يحضر المجمع، يقولوا أنه ذهب له ثلاث أساقفة وطرقوا عليه الباب ولم يحضر المجلس
المطران غريغوريوس مطران الموصل المتنيح الذى نشرنا كتابه عن البابا ديوسقوروس بناء على طلبه، أثبت فى هذا الكتاب حقيقة جميلة جداً، أنه بالرجوع إلى مصادر سريانية غير موجودة بيننا الآن، بيّن أن البابا ديوسقوروس ذهبوا له شكلاً، ولأنه كان تحت حراسة مشددة، وكان ممنوع من أن يخرج ، أى مُنع من قِبل الدولة البيزنطية، فطرقوا عليه الباب، فطبعا لم يقدر أن يخرج ومع ذلك حكموا عليه. اليوم البيزنطيين فى الكنائس البيزنطية يقولوا هذا الكلام، يقولوا لا غبار على عقيدة البابا ديوسقورس، فإذا كان قد حُكم عليه فليس لأسباب لاهوتية ولكن كما قالوا رفض أن يحضر الجلسة، ولكن أثبت المؤرخون أنه كان رجل مضغوط عليه، أو كان تحت حراسة مشددة لا يقدر أن يخرج. فلا بد أولاً أن نعرف الحكم لأى مجمع على رجل، هل هو حُكم عليه من الناحية العقائدية الإيمانية اللاهوتية أو من أجل نواحى أخرى، هذه لها أهميتها، لأن النواحى الأخرى سهل جدا أنها تتغير، لأنه من الجائز أن تتغير الظروف، وتتغير الملابسات، إما اذا كان من الناحية الإيمانية، فالأمر يكون أصعب لأن المسألة تحتاج أن ندقق فى هذا الموضوع، لأننا لا نقدر أبداً أن نخطئ مجمع كبير، ومجمع ثبتته مجامع أخرى بعده مثل مجمع نيقية ومجمع القسطنطينية ومجمع أفسس الأول، هذه الثلاث مجامع هى التى نحن مصرين على احترامها وتقديسها، فلها احترامها ولكن مع هذا كله، نرى أن هذه المجامع كلها محكمة إبتدائية
ورد فى موسوعة موضوعات وإجابات على أسئله متنوعه .. الجزء الرابع – رقم (54)
14
1 commentaire
6 partages
J’aime

Commenter
Partager

 

قد يعجبك ايضا
regbeegtube.com https://onlychicas.net
www.xporn.desi
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video