عفوا جناب الجاثليق دواد لمعى ..الكنيسة القبطية لم ولن تكون ” نكرة” لامن 50 سنة ولا قبلها ؟؟هذا فيديووكلام مسىءلها ولكل قبطى ..وليس تمجيدا للبابوات الذين عاصرتهم وانعموا عليك بكل ماانت فيه
هذا كلام وفيديومسىء فيديو مسىء للكنيسة القبطية الأرثوذكسية
وليس تمجيدا للباباوات الذيين عاصرتهما
خرج علينا الجاثليق فعليا ,والقمص دواد لمعى , بفيديو يتحدث عن الكنيسة القبطية بانها كانت نكرة من 50 عاما؟وهوكلام غير صحيح بالمرة ويخالف تاريخ وواقع الكنيسة القبطية مدى الايام؟
وهذا الفيديو مىسىء بشكل مباشر لحبرية البابا كيرلس تحديدا ,التى شهدت ظهور السيدة العذراء عام ١٩٦٨ والتى حركت العالم كله تجاه المسيحية و ايضا العلاقة مع اثيوبيا , ومشاركتها فى مجلس الكنائس العالمى والمجالس الكنسية الاقليمية
ومسىء لحقبات كثيرة ياسيادة “الجاثليق “قبلها ومنها على سبيل المثال
زمن رفضت حماية روسيا فى عهد “الجاولى” والإنجليز فى عصر “كيرلس الخامس”
فالأرض التى باركها المسيح طفلاً وأمه العذراء مريم قبل ألفى عام، وقف عليها البابا بطرس السابع، البطريرك الـ108 فى تاريخ الكنيسة، يرفض عرض قيصر روسيا بوضع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحت حمايته، فحسب التاريخ الكنسى زار سفير روسيا البابا بطرس والملقب ببطرس الجاولى، وهو يحمل له رسالة من القيصر، ودار بينهما الحوار التالى بحسب المراجع الكنسية:
السفير: لقد طلب منى مولاى جلالة القيصر إبلاغكم بأنه يعرض عليكم حمايته.
البابا: هل جلالته إنسان مثلنا يأكل ويشرب وسيموت؟
ورد عليه السفير بالإيجاب، وهنا قال البابا: «كيف نقبل حماية من سيموت؟ نحن فى حمى الله الذى لا يموت»، ليخرج السفير من المقر البابوى يجر أذيال الفشل.
أما البابا كيرلس الرابع، البطريرك الـ110، والملقب بـ«أبوالإصلاح»،بمواقفه الوطنية الرافضة للاستعمار الإنجليزى، ومنع وقيعة الإنجليز بين مصر وإثيوبيا.
إقرأ أيضاً ...
“أبوالإصلاح” دافع عن تجنيد الأقباط فى الجيش و”شنودة” أسهم فى المجهود الحربى خلال حرب أكتوبر
ونفس الأمر كان مع البابا كيرلس الخامس، البطريرك الـ112 فى تاريخ الكنيسة، الذى رفض عرض اللورد كتشنر، بحماية إنجلترا للكنيسة، قائلاً له: «لن نطلب نحن الأقباط حماية إلا من الله ومن عرش مصر». وكان البابا كيرلس الخامس على علاقة ودية قوية بالزعيم الوطنى سعد زغلول، خاصة بعد قيام ثورة 1919، فجعل من الكنائس منابر للخطباء، وأمر القساوسة بأن يتعاونوا مع شيوخ الأزهر على توعية المصريين فى طلب الاستقلال ووحدة وادى النيل، وعندما تشكل الوفد المصرى برئاسة سعد زغلول وسفره إلى لندن فى 11 أبريل 1919
ومسىء لحقبات كثيرة وطويلةمن تاريخ الكنيسة القبطية التى عرفت منذنشاتها للعالمكله
يقول إن الكنيسة القبطية كانت(نكرة )من خمسين ستين سنة,والعيب الوحيد للكنيسة القبطيةوتلام عليه, فى عهدى البابا شنودة والبابا تواضروس , انهم جعلوك دون غيرك من كبار الكهنة وصفوف خدامها , كانك” “برتبة جاثليق” وسمحت لك ان تشرف على الخدمة فى دول وتشرف على اساقفة وكهنة هذا عددهم, وتجتمع بهم بعد منع اساقفتهممن الحضور ,واصبحت تعيش فى القصور ,وتؤجرالقنوات بالداخل والخارج لكى تبث كلمات لك, من لقاءات تعقد بتذاكر باموال ضخمة ,وتشرف على خدمات لاحصرلها وكان الكنيسة خالية من الاساقفة والكهنة والمكرسين والخدام, بفضل سياج من رجال الاعمال , واموال تتدفق من الولايات المتحدة وكندا واستراليا ,
عزيزى الجاثليق غير المتوج.. كلام مسىء ومحل بقيمة ومكانة الكنيسة القبطية عبر الزمان,وليس هناك عيبا فيك, العيب ان الكنيسة تسمج لك بهذه الاساءات لاسباب مفهومة للاسف ولاتحاسبك مطلقا؟؟
اليكم الفيديوالمسىء
رابط الفيديو المسىء
نقلا عنموقع اقباط اوروبا
https://www.facebook.com/103846401316416/videos/848408852556461