فى رسالةوصلتنا بعنوان ..أريحوا الانبا مكارى. .قال كاتبها اريحوا الانبا مكارى
واجعلوه يتفرغ للدراسات والمخطوطات
ولتسند المسؤولية الرعوية لأحد الآباء بدلا من أن يديرها علمانى جهارا نهارا حفظا لكرامة الكهنوت ..
واضاف..لاينبغى أن نحرمه من أحلامه بالدراسة والحصول على درجة علمية تؤهله لأن يكون أستاذا متفرغا بالمعاهد الدينية أو أسقفا للدراسات العليا ومعهد الدراسات القبطية.
إقرأ أيضاً ...
.فهو فعليا يترك الكنائس المؤتمن عليها والخدمة فيها ويتنقل هنا وهناك تارة فى قسم الدراسات العليا بالاكليريكية رغم أنه حاصل على ماجستير فقط..أو معاهد التدبير فى المعادى وفى قطاعات القاهرة بأسرها
بينما “الشاب .ع” هو القائم مقام الاسقف علينا?وفى فائض وقته فى جلسات حكاوى المصاطب فى كنيسةالمقر … واختتم …
اريحوه وريحونا … نيافته يستريح ويتفرغ لسلو قلبه فى التنقل هنا وهناك ونحن يختار لنا من يتفرغ للخدمة
وبحسب قول الكتاب المقدس “أفعلوا هذا ولاتتركوا تلك”