رحب البابا تواضروس بالخدام وتعرف على طبيعة الخدمة، ثم استمع إلى شرح عن الخدمة وأقسامها (كنت جائعًا – كنت عطشانًا – كنت عريانًا – كنت مريضًا – كنت محبوسًا – كنت غريبًا)، وبعده عُرِض فيلم قصير عن حالات ساعدتها الخدمة،
وأشاد قداسة البابا بدستور الخدمة والتزامها بطريقة الحوكمة في الإدارة واهتمامها بتلمذة أجيال من الشباب وحتى الأطفال الصغار في أفرعها الخدمية الستة، كما وعدهم قداسته بلقاء سنوي مع عدد من خدام “متى ٢٥”.