مسيحيومصر: الدولة تستطيع فرض ارادتها لتواجد المسيحيين الاكفاء فى كرة القدم والرياضة عموما “أذا ارادت”..كما اعادتهم للمجالس النيابية..نحن ننشر شهادة الكابتن ميدو عن التعصب والعنصرية من المدربين ضد الاقباط واقتراحاته للحلول
مسيحيو مصر تقترح. اذا كانت الدولة جادة فى علاج”غياب المسيحيين عن المشهد الرياضى”لماذا لاتفرض على الاندية ,مثال ,وجود اثنين لاعبين فى الفريق الاول لكل نادى فى كل دورى الدرجة الاولى والثانية والثالثة. ونسبة لاعبين فى كل لعبة؟ ويستمر الحال فترة حتى يكون حضور المسيحيين ممثلا فى كل الالعاب واولها كرة القدم
ونحن ننشر لكم فيديو ,يعتبر شهادة رائعةمن نجم مصرى كبير على استبعاد الاقباط من كرة القدم المصرية , فقد أكد الكابتن الكبير أحمد حسام ميدو ان هناك مدربين متعصبيين وعنصريين , يستبعدون المسيحين واضاف عيب على مصر ان يكون 5 أقباط فقط فى كل تاريخ كرة القدم المصرية ,واضاف بانه تقدم باقتراح اثناء عمل قانون الرياضة الجديد بان يكون للاقباط كوتة 10 % فى كل فريق بدأ من الناشئيين , ولكنه لم ياخذ به , وقال صراحة لدينا ناس عنصريين ضد اللون والعرق والديانة وضد حاجات كثيرة
https://www.youtube.com/watch?v=6v52ynWclBU
ولان مصر هى الخاسرة من استبعاد الاقباط لانها تخسر جهود وكفاءات كانيمكن ان تكون مؤثرة على مستوى الاندية والمنتخبات, نعطى مثالا ذكره ايضا الكابتن احمد حسام ميدو ,عن لاعب كان ناشىء معاه, كان رائع اسمه بيتر نبيل من شبرا ,وطبعا لم يكمل والسبب معرفوف شاهد شهادة الكابتن ميدو فى الدقيقة 1.25
لاشك ان التعصب ضد الاقباط فى الوسط الرياضى لاشك انه يضيع على الرياضة المصريةكفاءات كان يمكنها ان تحقق انتصارات للرياضة المصرية ,وأن استبعاد الاقباط لاشك يعتبر ” احد اسباب” ضعف العائد الرياضى فى مصر ومحصلته على المستوى القومى
لقدنجحت الدولة فى علاج غياب الاقباط عن المشهد البرلمانى بترشيح عددمن الاقباط على قوائم الحزب الاكثر رجاحة ,ومايسمى حزب الحكومة ,ووضعه فى تريب مناسب , حتى اصبح للاقباط تمثيل جيد فى المجالس النيابية بالانتخاب , لاولمرة من عام 1952 وبعدما ظل الاقباط منذ برلمان 1957 حتى برلمان 2010 عباره عن عدد من المعينين من رئيس الجمهورية وعدد لايزيد عن اصابع اليد الواحدة بالانتخاب , وفى كثيرا من الاحيان يكون هناك معينين فقط
ومشكلة غياب الاقباط على المشهد الرياضى جزء من اقصاء عام للاقباط منذ ثورة 1952 , التى قضت على تواجد الاقباط فى كل المجالات , بل وقضت على الطبقة الراسمالية منهم بالتاميم
ومسيحيومصر تعتقد ان المسالةهى ارادةدولة, فلها من الوسائل ان تنهى هذه المشكلة ,والاهم ان يستشعر الوسط الرياضى برغبة الدولة فى وجود الاقباط بالمشهدالرياضى ,ولاتكتفى بالفرجة ,والشباب الاقباط يستبعدون عينى عينيك بسبب الهوية الدينية وليس نقص الكفاءة, ومعيب الا يكون هناك رياضيين اقباط فى الالعاب والمنتخبات والاندية ,وكان الدولة لاترى شىء , ولاتعطى توجيهات او تضع اطر لعلاج هذا الخلل ,الذى بالطبع يؤثر فى نفسية الشباب القبطى ,ونظرته للمجتمع وتعاملاته معه على الهوية الدينية
Entrer
إقرأ أيضاً ...