طالب الكاتب والمفكر الكبير، عادل نعمان، بإعادة الطفل شنودة لأسرة المواطن فاروق فوزى بولس، مؤكدا أن هذه الأسرة تحبه وتعشقه وتتمنى تراب رجليه، وبدلا من تربيته تربية سليمة ضاع الولد مع الحرامية والنصابين.
وكتب عادل نعمان علي صفحته الرسمية علي موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: حكاية شنودة.. لو سمع بها العالم لتعجب وأصابه الذهول، مع السلامة يا شنودة مع الحرامية والنصابين، ووداعا أسرة تحبه وتعشقه وتتمنى تراب رجليه، وبدلا من تربيته تربية سليمة ضاع الولد، عليه العوض ومنه العوض، هذا هو دين الفطرة!.
وشدد الكاتب والمفكر عادل نعمان علي إعادة الطفل شنودة للأسرة التي تحبه بدلا من وضعه بدار للايتام قائلا: “أعيدوا شنودة الى حضنه الدافئ حتى لو كان دون ميراث، يا ناس الرأفة والرحمة قبل الشريعة، الغريب أنا مش عارف منين جابوا موضوع أن (الإسلام دين الفطرة!) يعنى لو واحد مولود فى أى دولة من دول العالم، دون معرفة أبويه يصبح دينه الإسلام؟ ياناس ده كلام ناس عقلاء !”.