كان ماروتا فاضلاً عالماً، أوفده الملك ثاؤدوسيوس الكبير إلى سابور ملك الفُرس لمفاوضته في أمر الهدنة التي كانا يرغبان في توقيعها. ولما وصل إلى هناك علم أن للملك ابنة مريضة فطلب إحضارها إليه وصلى عليها فشُفيت ففرح الملك بذلك، فلما وجد ماروتا نعمة في عينيّ الملك طلب منه أجساد القديسين الذين استشهدوا في بلاد فارس فجمع الأجساد وبنى لها كنيسة وسوراً كبيراً حولها وفيما بعد بُنيت مدينة داخل هذا السور سُميت باسم( ماروتا ). وبعد أن أكمل جهاده الحسن تنيَّح بسلام. بركة صلواته فلتكن معنا. ولربنا المجد دائماً أبدياً آمين.
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video