من أمريكا
vlxxviet.net dude sucking huge black cock at the pool by guydestroyed. keisha grey in awesome pov video. site anybunny.cc

fxxx.club hot girls sucking cock and fucking.
hqsexvideos.net
http://pornpals.club/

الكنيسة القبطية الارثوذكسية تنشر السجل الكامل لعلاقتها مع الكنيسة الكاثوليكية فى العصر الحديث وحبريات البابا كيرلس والبابا شنودة والبابا تواضروس بعنوان ” المحبة الاخوية”

نشرت الكنيسة القبطية الارثوذكسية قبل قليل السجل الكامل للعلاقات بين الكنيسة القبطية الارثوذكسية والكنيسة الكاثوليكية فى العصر الحديث فى حبريات قداسة البابا كيرلس السادس وقداسة البابا شنودة الثالث وقداسة البابا تواضروس الثانى بعنوان المحبة الاخوية وقالت فيه

أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، لِنُحِبَّ بَعْضُنَا بَعْضًا، لأَنَّ الْمَحَبَّةَ هِيَ مِنَ اللهِ، وَكُلُّ مَنْ يُحِبُّ فَقَدْ وُلِدَ مِنَ اللهِ وَيَعْرِفُ اللهَ. وَمَنْ لاَ يُحِبُّ لَمْ يَعْرِفِ اللهَ، لأَنَّ اللهَ مَحَبَّةٌ”(يوحنا 4: 7، 8 )
عندما أراد الله أن تلتصق به صفه كانت المحبة لذا أولاده فى كل العالم يودون أن تلتصق بهم صفاته لكى نكون صورته وعلى مثاله واهم صفة تظهر الانسان المسيحى فى العالم هى المحبة ، وأصبح جميع ابناء الله يفكرون فى نشر المحبة بين الناس ، وفى عصرنا الحديث تجلت هذة المحبة فكانت مبادرة البابا تواضرس الثانى بتخصيص يوم 10 مايو كيوم المحبة الاخوية بين الكنيسة القبطية الارثوذكسية والكنيسة الكاثوليكية وهى مبادرة مختلفة فى معناها اذ ترفع شعار المحبة بعيدا عن أى خلاف عقيدى ، لكى يصير الجميع فى قلب الله المحب ، والمحبة الاخوية بين الكنيستين لها تاريخ عظيم ، قديم وحديث .
اولا التاريخ القديم :
تم تنظيم الكنيسة المسيحية الاولى جغرافيًا في مناطق كأيبارشيات أو بمعنى أصح كراسي رسولية ، أورشليم وأنطاكيا فى قارة أسيا ، الإسكندرية فى قارة أفرقيا وروما والقسطنطينية فى قارة أوروبا وقد عقد أول مجمع للرسل فى أورشليم عام 51 ميلادية ، ثم بمرور الزمان اجتمعت الكنائس الرسولية أكثر من مره فى مجامع مسكونية لمناقشة قضايا أيمانية ولاهوتية و الردا على هرطقات أنتشرت فى زمانهم ، ونحن نعترف بالثلاث مجامع المسكونية الاولى
مجمع نقية المسكونى الاول عام 325م
مجمع القسنطينية المسكوني الثاني عام 381 م
مجمع أفسس المسكونى الثالث عام 431 م
وهكذا ظلت الكنيسة المسيحية فى العالم كله كنيسة واحدة لما يقرب من خمسة قرون ، حتى جاء مجمع خلقيدونية عام 451م وحدث الانشقاق بين الشرق والغرب لاسباب سياسية ولغوية وظهور الانا والكبرياء أثرت على شرح الايمان المسيحى.
ثانيا فى العصر الحديث :
البابا كيرلس السادس البطريرك 116 :
عام 1959 كانت سيامة القديس البابا كيرلس السادس وقد حضر حفل السيامة كرادلة من الكنيسة الكاثوليكية ثم بعد الرسامة بسنوات طلب البابا كيرلس عودة رفاة مارمرقس الى مصر، فوافق البابا بولس علي طلب الكنيسة القبطية بعودة جزء من رفات القديس مامرقس الرسول إليها، وكان ذلك قبل افتتاح الكاتدرائية المرقسية بالعباسية ، ووجه البابا كيرلس الدعوة رسميًا إلى البابا بولس السادس؛ لحضور احتفالات الكاتدرائية المرقسية الجديدة بالعباسية، وبالفعل رد قداسته بالموافقة علي الدعوة بتاريخ 31 مايو 1968، وكون قداسة البابا كيرلس لجنة مكونة من (عشرة مطارنة وأساقفة، وسبعة كهنة، وتسعون من أراخنة الأقباط)؛ لاستقبال الرُفات.، وانتدب البابا كيرلس وفدا رسميا للسفر إلى روما لتسلم رفات القديس مرقس الرسول من البابا بولس السادس، وتألف الوفد من عشرة من المطارنة والأساقفة بينهم ثلاثة من المطارنة الأثيوبيين وثلاثة من كبار الأقباط.
أما المطارنة والأساقفة فهم: “الأنبا مرقس مطران كرسي أبو تيج وطهطا وطما وتوابعها ورئيس الوفد، الأنبا ميخائيل مطران كرسي أسيوط وتوابعها، الأنبا أنطونيوس مطران كرسي سوهاج والمنشأة وتوابعهما والأنبا بطرس مطران كرسي أخميم وساقلته وتوابعهما، والأنبا يوأنس مطران تيجراي وتوابعها بإثيوبيا، والأنبا لوكاس مطران كرسي أروسي وتوابعها بإثيوبيا، والأنبا بطرس مطران كرسي جوندار وتوابعها بإثيوبيا، والأنبا دوماديوس أسقف كرسي الجيزة وتوابعها، والأنبا غريغوريوس أسقف عام للدراسات اللاهوتية العليا والثقافة القبطية والبحث العلمي والأنبا بولس أسقف حلوان وتوابعها”.
وطار الوفد البابوي الإسكندري إلى روما في طائرة خاصة أقلتهم ومعهم نحو 90 قبطيًا من المرافقين كان من بينهم سبعة من الكهنة يوم 24 يونيو عام 1968 م والتقوا بالبابا بولس السادس في القصر البابوي بالفاتيكان وتسلموا منه الرفات في حفل رسمي قبل أن يعودوا إلى القاهرة، ويستقبلهم البابا كيرلس في المطار وكان يصحبه مار أغناطيوس يعقوب الثالث بطريرك إنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس، وعدد كبير من المطارنة والأساقفة الأقباط وتم أفتتاح الكاتدرائية المرقسية فى اليوم التالى .
ومن هنا بدأ التواصل الشعبى بين الكنيستين على مستوى القديسين
البابا شنودة الثالث البطريرك 117 :
عام 1971 تمت رسامة البابا شنودة الثالث وقد حضر التجليس وفد ممثل من الفاتيكان ثم بدأ الحوار بين الكنيسة القبطية الارثوذكسية والكنيسة الكاثوليكية في عام 1973 حين قام قداسة البابا شنودة الثالث بأول زيارة تاريخية إلى الفاتيكان وعقد اجتماعاً مع البابا بولس السادس حيث وقعا معا على بيان مشترك للإيمان للاتفاق على تشكيل لجنة مشتركة لإعداد دراسات مشتركة في “التقليد الكنسي، وعلم آباء الكنيسة، الليتورجيات، واللاهوت، والتاريخ، والمشكلات العلمية”، حتى يتمكن قادة الكنيستين من التعاون والسعي لحل الخلافات القائمة بين الكنيستين بروح الاحترام المتبادل.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بابا قبطي مع بابا كاثوليكي منذ الانشقاق الكبير عام 451 م، وخلال تلك الزيارة استعاد قداسة البابا شنودةالثالث رفات القديس أثناسيوس أثناء الاحتفال بذكرى مرور 16 قرنًا على وفاته، واستمرت الزيارة لمدة 6 أيام ومن ضمن ما قاله البابا بولس السادس ” حركت كلماتكم أفئدتنا ، نحن سعداء ونحن نرحب بقداستكم فى بيتنا ومنذ اليوم الذى أعتليتم فيه كرسي مارمرقس منحنا الله النعمة لنقيم علاقة وثيقة خلال الرسائل المتبادلة ولقاءات مندوبينا ، والان تسنح لنا الفرصة أن نلتقى وجها لوجه ، حقا انها لحظات وقار وتأمل وأغتباط .
أننا نلتقى فى وقت يتسأل فيه المسيحين عن معنى الأيمان الذى يحملونه والمهمة الموكلة اليهم فى هذا العالم ، أنكم تزورون الكرسي العريق فى روما حاملين معكم تراث الكرسي العريق فى الاسكندرية ، برسلة وقديسيه وشهدائه ، وحكمائه وأديرته ، أننا نأمل أن ننمى خلال لقائتنا وصلواتنا فهما متبادلا، يساعدنا أن نجيب على الاسئلة التى يوجها المسيحين لانفسهم فى هذة الأيام” .
وقد قال قداسة البابا شنودة الثالث فى كلمته فى نهاية الزيارة ” أننا من أعماق قلوبنا نشكر قداستكم على المحبة الاخوية التى أبداها شخصكم الجليل وعلى كل مظاهر الترحاب والأستقبال …ولن ننسي ما شعرنا به من أنفعالات روحية وتوقير لدى مشاهدتنا الكنائس والاديرة التى بينيت فوق مواقع رويت بدماء شهداء الكنيسة الاطهار الذين أعطوا حياتهم من أجل الانجيل شهودا لربنا يسوع المسيح “
و انعقد اجتماع بين الكنيستين في العام التالي، ثم أخذت تتوالى الاجتماعات بعد ذلك، ، والمستمره حتى اليوم، وفى عام 2000 ميلادية التقى البابا يوحنا بولس الثانى مع البابا شنودة الثالث داخل المقر البابوى بالكاتدرائية المرقسية بالقاهرة في لقاء استمر 45 دقيقة، ردا على زيارة قداسة البابا شنودة الثالث .
البابا تواضروس الثانى البطريرك 118 :
هو بابا وبطريرك شعارة الاول ومن أول يوم لتجليسة على كرسي القديس مارمرقس هو المحبة ، يقدمها للجميع دون أستثناءات ، حتى أطلق عليه بابا المحبة ، بدأت علاقته بالكنيسة الكاثوليكية حين حضر وفد رسمى لحضور صلوات تجليسه على كرسي مارمارقس فى 18 نوفمبر 2012 .
أستقبل بعدها فى شهر ابريل 2013 سفير الفاتيكان ودعاه لزيارة الفاتيكان وقد رحب البابا بالزيارة على شرط أن توافق 10 مايو من أى عام حتى تكون أستكمالا لمسيرة البابا شنودة الثالث الذى علق فى نهاية زيارته للفاتيكان أنه رأى ولمس المحبة الاخوية ، وهنا وجه الفاتيكان لقداسة البابا تواضروس دعوة رسمية يوم 10 مايو من نفس العام وقد كانت أستجابة سريعة عنوانها المحبة
وبدأت الزيارة بأستقبال حار من بابا روما البابا فرانسيس على باب مقر الإقامة للبابا والوفد المرافق ، وكان الوفد المرافق يتكون من نيافة الأنبا باخوميوس مطران البحيرة، ونيافة الأنبا بيشوى مطران دمياط، نيافة الأنبا هدرا مطران أسوان ونيافة الأنبا سيرابيون أسقف لوس أنجلوس، نيافة الأنبا كيرلس أسقف ميلانو، ونيافة الأنبا أثناسيوس أسقف الأقباط الفرنسيين بفرنسا، ونيافة الأنبا برنابا أسقف تورنتو وروما، ونيافة الأنبا روفائيل سكرتير المجمع المقدس وأسقف عام كنائس وسط القاهرة، ونيافة الأنبا أنجيلوس أسقف عام أستيفج لندن، ونيافة الأنبا أبيفانيوس أسقف ورئيس دير أبو مقار والقمص سيرافيم السريانى، والقس أنجيلوس أسحق.
قال البابا تواضروس فى لقاؤة الرسمى بالبابا فرانسيس لقد جئت من ”بلد النيل”، ومن كنيسة عريقة من 19 قرناً ووطن الرهبنة، معرباً عن الأمل أن هذا اللقاء يكون الأول في سلسلة طويلة من الاجتماعات من المحبة والأخوة بين اثنين من كبرى الكنائس، مقترحاً أن يكون يوم 10 مايو من كل عام هو ”يوم االمحبة الأخوية” بين الكنيسة الكاثوليكية والأرثوذكسية القبطية.
وقد ألقى البابا فرانسيس كلمة رحب بها بضيفه وجميع أعضاء الوفد المرافق وقال: إن هذه الزيارة اليوم تقويّ روابط الصداقة والأخوّة التي تربط كرسي بطرس بكرسي مرقس، الوريث لميراث نفيس من شهداء ولاهوتيين ورهبان قديسين وتلاميذ أمناء للمسيح شهدوا للإنجيل عبر الأجيال وغالبًا في أوضاع في غاية الصعوبة.
فمنذ أربعين سنة شكل الإعلان المشترك لأسلافنا حجر الأساس في المسيرة المسكونية، ومنه نشأت لجنة للحوار اللاهوتي بين كنيستينا وأعطت نتائج جيّدة وهيأت التربة لحوار أشمل بين الكنيسة الكاثوليكية وسائر الكنائس الأرثوذكسية الشرقيّة. لقد اعترفت كنيستانا بهذا البيان الرسمي، تماشيًا مع التقاليد الرسوليّة، “بالإيمان الواحد بالإله الواحد والثالوث” وبـ “ألوهيّة ابن الله الوحيد المتجسّد […] إله كامل بحسب اللاهوت وإنسان كامل بحسب الناسوت” معترفتين بأن الحياة الإلهيّة تُعطى لنا وتتغذى من خلال أسرار الكنيسة السبعة، ومرتبطتين بالإكرام المشترك لوالدة الله.
كان اللقاء تاريخي مميزاً في كل أركانه حتى في التوقيت الذي استغرقته الجلسة بأكثر من 90 دقيقة، بينما لا تتجاوز لقاءات البابا مع الرؤساء والملوك أكثر من 20 أو 30 دقيقة على الأكثر، وفيها أستعرض البابا تواضروس تاريخ الكنيسة الشرقية، وسط إنصات وجداني للبابا فرنسيس، أعقبه أداء صلاة مشتركة من أجل السلام باللغة اللاتينية والقبطية والعربية والإنجليزية.
وكانت الزيارة التاريخية للبابا تعد دفع جديد للعلاقات الجيدة بين الكنيستين، وتعزيز أداء لجنة الحوار المشتركة بين الجانبين.
استجاب البابا فرنسيس الأول لاحقًا بزيارة البابا تواضروس الثاني في أبريل 2017 في البطريركية القبطية الأرثوذكسية الرئيسية في القاهرة وبعد اربع سنوات فقط من زيارة البابا تواضروس لروما حيث وقع االبابوان التزامًا بالسعي من أجل الوحدة وفي المقام الأول في المعمودية.
وقد قال الباب فرنسيس خلال زيارته للمقر البابوى بالقاهرة “لقد علمت بمبادرات الاهتمام والأخوة التي قمتم بها منذ بداية خدمتكم تجاه الكنيسة القبطية الكاثوليكية وراعيها البطريرك الأنبا إبراهيم اسحق سيدراك وسلفه الكاردينال الأنبا أنطونيوس نجيب. وبتأسيسكم لـ”مجلس كنائس مصر” الذي يمثل علامة مهمة لرغبة جميع المؤمنين بالمسيح ليطوروا في حياتهم اليومية علاقات أكثر أخوة ويضعوا أنفسهم في خدمة المجتمع المصري بأسره إذ إنهم يشكلون جزءًا لا يتجزأ منه. إن الجهد الذي تقومون به من أجل الشركة بين المؤمنين بالمسيح، وسهركم على مصير بلدكم ودور الجماعة المسيحية في داخل المجتمع المصري يجد صدى عميقًا في قلب خليفة بطرس وقلب الجماعة الكاثوليكية بأسرها.وختم البابا فرنسيس كلمته مؤكدًا صلاته لبابا الإسكندريّة وبطريرك الكرازة المرقسيّة البابا تواضرس الثاني لكي يبقى دائمًا القطيع الموكل إلى رعايته أمينًا لدعوة الرب، بشفاعة القديسين بطرس الرسول ومرقس الإنجيلي اللذين تعاونا في حياتهما بشكل فعّال لنشر الإنجيل.”
أما البابا تواضروس فقد رحب بأخية البابا فرانسيس قائلا ” إن زيارتَكم اليوم هي خطوة جديدة على طريق المحبةِ والتآخِي بين الشعوب… فأنتم رمزٌ من رموزِ السلامِ في عالم صاخب بالصراعات والحروب، عالم يتوقُ لجهود مخلصة في نشر السلام والمحبة ونبذ العنف والتطرف… فأهلاً بكم في أرضِ مصرَنا الحبيبة، التي تدفع كل لحظة ضريبة الدم من زكِيّ الدماء وزهرةِ الشباب، لأجل أن تبقى أرضَ السلامِ للجميع، فمرحبًا بقداستكم بابا السلام في أرض السلام.
إننا إذ نستقبلكم اليوم في الدار البطريركية وبمزيجٍ من المحبِة والسعادة، نتذكرُ حفاوةَ قداستِكم وكرمَ ضيافتِكم إبانَ زيارتنا لحاضرةِ الفاتيكان منذ أربعة سنوات، إذ وجدنا رجلا مملوء بروح الله، ولمسنا -والوفدُ المرافقُ لنا- جهدَكم الحثيث المبارك في سبيلِ تضفيرِ وتوثيقِ العلاقات بين اثنين من أقدم الكراسي الرسولية؛ كرسي بطرس وكرسي مرقص، وهو ما يستحقُ كلَ إعزازٍ وإجلال. “
وتكررت المقابلة الرسولية فى يوم الصلاة العالمى فى مدينة بارى بأيطاليا يوليو عام 2018 وقد أختتم قداسة البابا فرنسيس يوم الصلاة من أجل السلام في الشرق الأوسط بكلمة أعرب في بدايتها عن الفرح للمشاركة التي عشناها اليوم بنعمة من الله وقد تبادلنا المساعدة لإعادة اكتشاف وجودنا المسيحي في الشرق الأوسط.، وقد تم بعد الصلاة أجتماع مع قادة الكنائس في الشرق الأوسط، وقد علق فى نهاية الاجتماع المغلق قداسة البابا فرانسيس قائلا ” إننا ملتزمون بالسير والصلاة والعمل، ونتضرع كي يسود فن اللقاء على استراتيجيات الصدام، وأن تحل محل علامات التهديد والسلطة علامات الرجاء”
وفى مايو من هذا العام 2023 يمر 50 عاما على لقاء البابا شنودة الثالث بالبابا بولس السادس ونحتفل معا بالمحبة الاخوية شعار يوم 10 مايو من كل عام ، اليوم الذى يتبادل فيه الباباوان رسائل المحبة ويتبادلون أتصالا مشتركا كل عام ليؤكدوا محبتهم وأخوتم تحت مظلة المحبة الالهية .
هل يمكن أن نرفع جميعا شعار المحبة الأخوية لاحبائنا فى كل كنائس العالم ، هل نستطيع أن نتبع تعاليم المسيح فى الصلاة من أجل الجميع ، أنه يوم فرح أن تظل محبتنا هى شعارنا .
ننتظر بفرح يوم 10 مايو المقبل وننتظر لقاء بابا المحبة مع بابا السلام لنرى وصية الله منفذة كما فى السماء كذلك على الارض .
قد يعجبك ايضا
regbeegtube.com https://onlychicas.net
www.xporn.desi
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video