الملكة هيلانة اشتاقت أن تتبارك من جسد الشهيدة دميانة بعد أن سمعت بقصة استشهادها ولما وصلت وجدت الأجساد سليمة فكفنتها بأكفان غالية وأمرت ببناء كنيسة فوق الأجساد. وقد كرس هذه الكنيسة البابا ألكسندروس البطريرك التاسع عشر. وأقام لهذه المنطقة أسقفاً وكهنة وشمامسة بدلاً من الذين استشهدوا على يد الإمبراطور دقلديانوس.وفي القرن السادس قام ” الأنبا يوحنا ” أسقف البرلس في رئاسة البابا داميانوس البطريرك الخامس والثلاثين ( سنة 569 – 605م ) بتجديد الكنيسة. وجمع لها المخطوطات الأثرية ومن ضمنها سيرة الشهيدة دميانة مكتوبة بيد أحد تلاميذ القديس يوليوس الأقفهصي كاتب سير الشهداء.ثم حدث في القرن الثامن أن تهدمت الكنيسة في أيام الملك حسان بن عتاهية الذي كان يحب البيع والأساقفة والرهبان، وكان يحب البابا خائيل البطريرك السادس والأربعين الذي تولى الكرسي من سنة 743 – 767م، وكانت مياه البحر الأبيض المتوسط، قد طفت بسبب قطع الجسر. وإذ صلى القديس البابا خائيل في حضور الوالي أرسل الله ريحاً شديدة عملت جسراً من الرمال بدلاً من الأول. بعد هذا طلب البابا إنشاء كنيسة مكان الكنيسة التي هدمت. ولما كملت كرّسها بنفسه في اليوم الثاني عشر من شهر بشنس نفس موعد تكريس الكنيسة الأولى.بركة صلاة هذه الشهيدة فلتكن معنا.ولربنا المجد دائماً أبدياً آمين.
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video