عاش هذا القديس بتولاً ودرس علوم الكنيسة ورُسم شماساً. ثم مضى وترَّهب في برية شيهيت عند رجل قديس قضى في خدمته ثماني عشرة سنة، مداوماً على الصلاة والصوم، متحلياً بالاتضاع والمحبة. ولما ذاعت فضائله رسموه أسقفاً على أوسيم (أوسيم: هي الآن مركز أوسيم بمحافظة الجيزة). فسار سيرة فاضلة ورعى رعية المسيح أحسن رعاية. وكان زاهداً فلم يقتن شيئاً في كل زمانه.وقد قاسى هذا القديس هو والبابا خائيل الأول البطريرك السادس والأربعين من بطاركة الكرازة المرقسية (البابا خائيل الأول جلس على الكرسي المرقسي في المدة من سنة 743م إلى 767م) شدائد عظيمة، وصنع الله على يديه آيات وعجائب كثيرة. ولما أكمل سعيه ووصل إلى شيخوخة صالحة، عرف وقت نياحته، فاستدعى شعبه وباركهم ثم بسط يديه وصلى وتنيَّح بسلام، بعد أن أقام على الكرسي أكثر من عشرين سنة.بركة صلواته فلتكن معنا. ولربنا المجد دائماً أبدياً آمين.
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video