من أمريكا
vlxxviet.net dude sucking huge black cock at the pool by guydestroyed. keisha grey in awesome pov video. site anybunny.cc

fxxx.club hot girls sucking cock and fucking.
hqsexvideos.net
http://pornpals.club/

نياحة القديس ساويرس بطريرك انطاكية.

في مثل هذا اليوم تنيح القديس ساويرس بطريرك انطاكية. ولد هذا القديس سنة 175 ش 459 م في مدينة سوزوبوليس بأسيا الصغرى رباه والداه تربية مسيحية وعلماه العلوم الدينية والدنيوية. وبعد ان اكمل دراساته في العلوم الفلسفية بالإسكندرية انطلق إلى بيروت ليدرس العلوم القانونية، فأظهر نبوغا فائقا فتوقع له الجميع مستقبلا عظيما. نما ساويرس في الحياة الروحية وتنبا عنه احد النساك انه سيصير بطريركا لأنطاكية ومعلما للأرثوذكسية ومدافعا عنها.

بعد ذلك ترهب في دير القديس رومانوس وذاع صيت فضائله وعلمه. فلما تنيح بطريرك انطاكية اختاره الأساقفة والشعب وأقاموه بطريركا على انطاكية سنة 512م فاستضاءت الكنيسة بتعاليمه التي ذاعت في كل المسكونة. ولما ملك يوستنيانوس وكان على عقيدة مجمع خلقيدونية استدعى هذا الأب واكرمه كثيرا لكي يوافقه على رأيه. ولما تمسك بعقيدته الأرثوذكسية غضب الملك، فخرج سرا وجاء إلى مصر وكان ذلك في عهد البابا تيموثاوس الثالث السكندري. وظل يطوف في الأديرة والبلاد المصرية في زي راهب بسيط يثبت المؤمنين على الإيمان المستقيم، مما دعا الملك أن يثير اضطهادا شديدا على الكنيسة القبطية التي قبلت القديس ساويرس الهارب من وجهه. وقد إقام في أواخر حياته في مدينة سخا عند رجل أرخن فاضل يدعى دوروثيئوس. وقد اجرى الله على يديه آيات كثيرة وتنيح بمدينة سخا ونقل جسده إلى دير الزجاج.

معلومات اضافية:
****************
القديس ساويرس بطريك أنطاكية.
عن كتاب قاموس آباء الكنيسة وقديسيها القمص تادرس يعقوب ملطى:
حينما يذكر اسم القديس الأنبا ساويرس بطريرك إنطاكية يذكر اهتمامه باستقامة الإيمان وتآلفه مع كنيسة الإسكندرية. عرف بالصلابة والرسوخ فى الإيمان.
كانت الصلة وطيدة بين البطريرك الأنطاكي والبطريرك السكندري البابا تيموثاوس في القرن السادس بخصوص دفاعهما عن الإيمان المستقيم والتمسك بعبارة القديس كيرلس السكندري الخاصة بالطبيعة الواحدة للكلمة المتجسد وتمييزها عن الطبيعة الواحدة التى نادى بها أوطخيا منكر ناسوت المسيح.
أصر الاثنان على رفض مجمع خلقيدونية المنعقد فى 451م، وصار تقليد بين الكنيستين أن يخاطب البطريركان الأنطاكى والسكندري بما يقر الإيمان المستقيم وكانت الكنيستان تذكر اسم البطريرك الأخر بعد بطريركها فى أوشيه الآباء.

تذكره الكنيسة القبطية فى المجمع بعد القديس مرقس الرسول وتضمه مع الأبطال المجاهدين القديسين أثناسيوس وكيرلس الكبير وديسقورس.
ولأهميته وجدت مخطوطات ومراجع كثيرة أثيوبية وسريانية ويونانية ولاتينية وقبطية وإنجليزية وفرنسية وعربية. وقد أورد المتنيح الشماس يوسف حبيب قائمة بأسماء أهم المخطوطات وناشريها فى مذكراته “تاريخ كنسي” عن محاضراته بالكلية الأكليريكية واللاهوتية بالإسكندرية عام 1974م. والمعتمد في تسجيله لسيرته رئيسيا على المخطوطة الأثيوبية فى المتحف البريطاني القسم الشرقي رقم 733، وعلى ميمر رقم 299 بدير السريان، مع رجوعه إلى بعض النصوص الأخرى.
ولد في سوزوبوليس من أعمال بيسيدية بأسيا الصغرى حوالي عام 459م.

وحدث أن أنبا ساويرس الكبير أسقف مجمع كنيسة افسس اختطف عقله وغاب حسه مقدار ساعة. قال انه سمع صوتاً يقول : “قصبة مرضوضة لا يقصف، فتيلة مدخنه لا يطفئ”. (اش 42: 3). أن ساويرس سيثبت أركان الإيمان المسيحي، ويثبت صخرة الأرثوذكسية بكلامه الحق، لكنه سيقاسى تعبا عظيما، ويرد كثيرين عن الضلال.

لما صار شاباً أرسلته والدته الأرملة ليكمل هو وأخواه اللذان يكبرانه دراسته فى العلوم والفلسفة واللغة بالإسكندرية ثم انطلق إلى بيروت يدرس العلوم القانونية هناك كان موضع إعجاب كل زملائه من أجل صلابة طبعه وجده في الدراسة وذكائه، ففاق الجميع بمعرفته وانطلاقة وتعمقه فى دراساته. وتوقع الجميع ما سيكون عليه من عظيم شأنه.

يذكر عنه زميل له يدعى زكريا كان يقيم في الإسكندرية: “أثناء دراسته في الإسكندرية كان زملاؤه معجبين لصفاء روح ساويرس ولمحبته للعلم. وكيف كان في عمق يتعلم ويتفوق بلياقة واجتهاد ومواظبة، وفي دراسة قوانين العلماء القدامى كان يحاول أن يقلد أسلوبهم البراق، ولم يكن يشغل تفكيره شئ غير هذا، ولا يتعزي بشيء آخر مما كان يتعزي به عادة الشبان، فكان يكرس ذاته للدراسة، ويبتعد من أجل حماسه لها عن الاهتمام بالأمور الباطلة.

أبدى ساويرس اهتمامات بمقالات ليبانيوس الذى كان معجباً به، وكذا أعمال القدماء وأقوال القديسين باسيليوس وغريغوريوس الأسقفين الشهيرين وغيرهما وكنا ننصحه أن يقبل إلى العماد حتى يصل عن طريق البيان الذى كان له إلى حكمة هؤلاء وفلسفتهم .. فلما تعلم ساويرس أن يعرف كتبهم شغف بها بالكلية وسمع وهو يمدح الخطابات الموجهة من باسيليوس إلى ليبيانوس وردود ليبيانوس، وكان يفرد ما اكتسبه إلى خطابات القديس باسيليوس. وكان نتيجة لذلك أن ساويرس عكف منذ ذلك الوقت علي قراءة كتب تأملاته”.

قيل أن أحد المؤمنين بالإسكندرية يدعي ميناس اتسم بطهارة سيرته وقوة إيمانه وكرم طبعه ومحبته للعفة والفقراء لما رأى ساويرس تعجب وقال لهم: “سيتألق نوره بين الأساقفة وسيروى الناس مياه المعرفة مثل العظيم يوحنا ذهبي الفم بطريرك القسطنطينية”.
التقي زكريا به فى بيروت ومضى به إلى كنيسة القيامة لكي يصلى ثم ذهب إلى كنيسة والدة الإله بالقرب من الميناء. وإذ انتهى من صلاته اقترب منه ساويرس وبمرح قال لـه: “إن الله قد أرسلك إلى هذه المدينة بسببي. قل لي أذن كيف أخلص؟”. فتحدث معه صديقه خلال الكتاب المقدس وما علمه الآباء ا

 

قد يعجبك ايضا
regbeegtube.com https://onlychicas.net
www.xporn.desi
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video