نورا جورج من باريس
نشر نشطاء اقباط على صفحة ” الخدمة”” رسالة نارية للانبا مارك اسقف شمال باريس, قبل ساعات, قالوا فيها
درجت العادة ف كنيستنا القبطية الأرثوذكسيه على ان تقام القداسات وترفع الصلوات الليتورجيا بانوعها ف المواعيد ألتى تحقق نموا روحيا للشعب ف كل كنيسة بحسب ظروف و احتياجات راعية الكنيسه
لم يشذ عن هذة القاعدة إلا بعض الآباء الذين كأنو مرفوضين من شعبهم لسؤ سيرتهم أو لأخطاء عقائدية أو مادية ارتكبوها فكان وجود مثل هؤلاء الرعاة عائقا وحجر عثرة لرعية كنيستهم
ونحن نرى الان فى أيامنا هذه العجب
أسقفا كان من المفروض أنة يعرف قول
القديس بولس الرسول “لا نسود على ايمانكم”
ولكنة وضع نفسة ف مرتبة اعلى من القديس بولس الرسول
فهو يحدد مواعيد القداسات لا تناسب الاحتياج الروحى لشعب كنيستنا
قام بالغاء بعض الانشطة ألتى تخدم أولاد وشباب الكنيسة وتحول كل هذا إلى الكاتدرائيه
وثالثة الاثافى أنة وضع يدة على أموال الكنيسه ليضعها ف الكاتدرائيه المزعومة
ورغم إن لة محل إقامة ف كل كنيسة من كنائس الاوبروشية الأ أنة يزمع إقامة مكان فخم وأفضل من هذة الاماكن
وبرغم من إن كثيرين رفضو تجليس الاسقف ونحن نرى الان
أحداث المسلسل التركى “عاد لينتقم”