مينا القمص يكشف .. قبل المجمع المقدس …ارهاب الاساقفةو المدافعين عن ايمان الكنيسة ..لماذا؟ ومن وراؤه؟ ولماذ استعانوا بكيمو مفكر الملابس الحريمى واس اس نصاب مغاغة والشهير بابو كفولة ؟

بعدما فتح الانبا اغاثون باب الرفض لتوحيد الاعياد, وقالها صريحه توحيد الايمان قبل توحيد الاعياد, وبعد كشف مسيحيو مصر سرقة بحث معلن عام 1958 كان يدعو لنفس الفكرة الخاصة بتوحيد الاعياد ورفضها ثلاث بطاركة هما البابا يوساب الثانى والبابا كيرلس السادس والبابا شنودة الثالث وبدأت بعدهما المواقف الرافضة للامر , بكل سبله , وبعد ان اصبح هناك اصطفاف كنسى عام  لمنع مسلسل جديد من مسلسلات تذويب الهوية القبطية الارثوذكسية , حتى ان هواجس الاقباط من كثرة مايصادفونه من مسلسلات اهدار الهوية القبطية , شككت فى عمل عيد قبطى عالمى فى اول يونية ؟ وتسالت لماذا؟ بعد اعتبار الفاتيكان مسار العائلة المقدسة الحجيج الخامس لها بعد ان كانت ترفض الاعتراف بمسار العائلة المقدسة لمدة 2000عام؟ ولماذا لم يختار القائمين على فكرة العيد احتفالنا بعيد الشهداء عيد النيروز تاريخيا للعيد هل لان المذابح التى تعرض لها الاقباط ووصلت دماؤهم لركبة حصان القتلة , كانت من الرومان؟ وسواء كانت الشكوك فى محلها او بعيدة تماما , الا ان الواضح ان الذهنية القبطية تتشكك فى اى شىء مرتبط بمسمى الوحدة , وبات يعرف ان الوحدة تاتى بتنازل الاقباط عن امور ايمانية وعقيدية؟
الزمان محدد للنقاش هو المجمع المقدس المقبل , والذى ينعقد يوم 9 يونية, والترقب القبطى يتزايد وينتظر ماذا سيفعل رجال الكنيسة اعضاء المجمع المقدس؟
ولان الوعى القبطى راسخ فيه بقوة, الجهات التى تهدف الى ضرب الكنيسة  والاشخاص المامرين عليها باجندة هدم منذ حبرية البابا شنودة الثالث ,, فلم يكن مستغربا , ان يحاول التيار المناهض للكنيسة القبطية والمسمى تيار ىتخريب الكنيسة منذ حبرية البابا شنودة الثالث, الهجوم على ماكتبه الانبا اغاثون وماكتبته مسيحيو مصر , وغض النظر على ان المدعو” كيمو مفكر  الملابس الداخلية الحريمى سابقا والخردة حاليا”” قد سرب له من اصدقاؤه القس بولس حليم كاهن القللى والمتحدث باسم الكنيسة والانبا توماس مؤسس منتجع الانافورا , ان الانبا اغاثون قدم كتاب له معاديا للكنيسة القبطية ” كالعادة” وسلمه للانبا رافائيل مقرر لجنة الايمان والتعليم فى الشهر الماضى , بعدما قرر البابا فى جلسة لها مع اساقفة شمال الصعيد فى 5 محافظات ان يحول هو وعدة كتب للجنة الايمان والتعليم للرد عليها, , فاصيب ” كيموالمفكر فى الملابس الداخلية  الحريمى بالوكالة والخردة بالسبتية” اوهو حرم من فم مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث , ووصفه بانه عدو صنع ضد الكنيسة , وهو لايحتاج لحرمان كنسى , ولايحتاج لتعريف الاقباط به , فهو مشهور ” بيهوذا” فى نسخته الغبية والقذرة, وهذا اليهوذا اصابته الشيخوخة واكلت , فجن جنونه من تذكيره فى هذا السن بانه محروم..محروم..محروم.. وغضب مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث يلاجقه وليسال اصدقاؤه  القس بولس حليم المتحدث الاعلامى والانبا  توماس  مؤسس منتجع انافوراواصدقاؤه فى اسقفية الشباب..وقد تنيح مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث

و فد قطع عليه الحرمان علانية وعدة مرات,
هنا لايعنيناقصة صنعه سواء المتاوية باموال راهب متاوى شهير اخفى ماله فى ان يصنع وافد من اسيوط ولاقصة صعوده ومنحه لنفسه لقب المفكر وهو بائع ملابس داخلية حريمى بالوكالة , وعلشان الاسم يتصنفر نقلوا له نشاطه للسبتيه, ولكن يعمل  ايه بنفسية بائع ملابس الحريم ,
ولايعنينا انه يعانى مشاكل أجتماعية خانقة هو يدركها من جراءبيعه للكنيسة بابخس من ثلاثون من الفضة, ويمر بمشكلة نفسية معقدة بسبب مافعله بالكنيسة , ونحن لن نذكرها
ولايعنينا انه ظهر كاذبا حين قال البابا عنه فى وجحود اساقفة 5 محافظات , انه شخص اراد ان يتصور معى ؟ لااكثر, بينما هو يشيع فى الطرقات انه صديق مقرب وناصح يحترم رايه؟
كله هذا لايعنينا , كان الله فى عونه على نفسه فى شيخوخته
ولكن دعونا نتحدث لماذا التوقيت , الذى سرب فيه من كل من الانبا توماس  ممثل الانجليكان والتغريب  والقس بولس حليم المتحدث  بباسم الكنيسة , واقعة تقدم الانبا اغاثون بملخص كتاب ” كيمو” للجنة الايمان والتعليم”؟
بالتاكيد ليس حبا فى صديقهم ” كيمو مفكر الملابس الداخلية بالوكالة سابقا  والخردة بالسبتيه حاليا” بل انهم يعلمون انه اصبح فى شيخوخته عصبيا يمر باشكالية نفسية واجتماعية , وقابل للهياج والانفعال بمصغر الشرر , فجاء استخدام الواقعة لردع الانبا اغاثون ومانتشره مسيحيو مصر ضد تكسير هوية الكنيسة , فسربوا له المعلومة , وهى صحيحة ولايخشاها الانبا اغاثون , فماكان من ” كيمو مفكر الملابس الداخلية سابقا والخردة بالسبتييه حالياو فاخذ يكتب اسقف فعل وفعل!!!!!و بشان واقعة تعرض الانبا اغاثون لكتابه المعادى للكنيسة مع البابا فى مارس الماضى , وبكل اساليب تجار الملابس الحريمى.. خرج مهددا الانبا اغاثون قائلا فليفعلها؟
وقد نشرت مسيحيو مصر الموقوع من ايام بعنوان ,” الانبا اغاثون قد فعلها” وتقدم للجنة الايمان والتعليم بهذا الكتاب المعادى للكنيسة, ولانه فى شيخوخة جن جنونه ونعكش شعوره وهاج ,واختار نصاب مشبوه , معروف بانه” أس أس نصاب مغاغة” لان أس أس ابو كفولة بيتبرز على نفسه من احداث نصب على فقراء الاقباط فى قريته بمغاغة بزعم توظيفهم , هذا الاس الاس النصاب ؟ حتى البراز خايب فيه واقترحنا عليه كفولة اطفال 3 سنين بخط احمر وزيق ازرق فى النص, لزوم الخضيض من راح واللى جاى .ز لانه متجنن من الانبا اغاثون علشان كل شكاوى نصبه بترحلوه, واس اس معروف بانه نصاب محترف على  اقباط قريته  الغلابة بمغاغة, وهما واعدين خير لاس اس النصاب المتبرزىبكفولة
المهم كيمو مفكر الملابس الداخلية الحريمى سابقا والخردة حاليا , ظبط زمبلك اس اس  من الخلف  بحسب خريطة التبرز الواقى وقال له” هو هو “عليهم يااس اس انت هاتبقى نجم كبير وابونا وسيدنا هايحبوك ,هاتبقى نجم يااس أس يامزراط , هاتبقى بطل يا اس,, وطلع اس اس النصاب ” طقم حريمى وحتت خردة ” وفتحت
لماذا كل هذا ؟ لانهم يريديون ضرب الحديث عن رفض الحديث عن توحيد الاعياد او تغيير هوية الكنيسة , قبل المجمع المقدس , علشان لو طرح كل رجال الكنيسة ياخافوا , اللى هايتكلم ها نزق عليه مفكر الملابس الداخلية الحريمى والخردة , وتلميذه الخايب النصاب اس اس مزراط

مافله المحرضون هو نوع من المعارك القذرة  باسم الكنيسة وداخل الكنيسة بكل اسف ؟هم واهمون
أساقفة الكنيسة الذيين يريدون الحفاظ على الايمان ومسيحيو مصر كموقع لايخشى فى مواقفهم اى أحد, و سيستمرون فى مواقفهم ضد تفكيك الكنيسة وكاثلكته وتكسير مفاصلها
ومسيحيو مصر تثق ان مطارنة واساقفة الكنيسة فى اغلبهم, سيرفضون فى المجمع المقدس اى اساس بثوابت الكنيسة القبطية الارثوذكسية وايمانها القويم
لقد رفضوا بحث قدم من ثلاثة اعوام للمجمع المقدس بتوحيد عيد القيامة , ورفضوه بالاجماع, بما فيهم عدد كبير من اساقفة جدد
الكنيسة القبطية بخير ومجمعها المقدس بخير فى اغلبه, ولو كره كيمو مفكر الملابس الداخلية الحريمى وتلميذه المتبرز ابو كفولة نصاب مغاغة أس اس
فشل مخطط التخويف قبل المجمع المقدس, وسيفشل اى دفع بما يغير عقيدة هوية وايمان الكنيسة القبطية