حتى..فى أسلمة القبطيات المطران أو الأسقف يفرق؟ لماذا أصبحت سمالوط الاعلى ارتدادا..وكيف اعاد الانبا مكاريوس أميرة شنودة؟
الفرق بين حالة فرنسا عبد السيد .التى اسلمت.وحالة اميرة شنودة التى انقذها الانبا مكاريوس .
الحالة الاولى .فرنسا عبد السيد أحدث من أشهرت إسلامها فى ايبراشية سمالوط..حيث قرية على باشاتتبع مطران لايهتم سوى بجمع الاموال واقامة مشروعات الفنادق والمستشفيات و جمع التبرعات على شهداء ليبيا..وكل يوم ينزل صور أحدث موديل فى جلسة مثل السلطان وفى اخر عشر سنوات فى عهد مثلث الرحمات البابا شنودة كان يقود تيار اعداء الكنيسة المسمى بالتيار العلمانى وهو أحد محركيها حتى الان ضد الكنيسة العامة وكل من يحافظ على ايمان الكنيسة وللان يمولهم ليصدروا الكتيبات ضد الكنيسة.و لانه كان من الد اعداء البابا شنودة الاسطورة كان يصدر ضده وضد المجمع المقدس كتيبات ومنشورات ويرسلها بالبريد لكل كهنة مصر مع ان الذى رسمه اسقفا هو البابا شنودة ولانه غير مهتم فلا يظهر فى اى حادثة ضد الاقباط فى ايبارشية سمالوط التى اصبحت فى عهده هى الاولى فى الارتداد عن المسيح فى شمال الصعيد.
اما الحالة الثانية التى تتبع الانبا مكاريوس..راعى يهتم بكل نفس..والفقراء قبل الاغنياء..لايترك حادثة ضد الاقباط او الكنائس دون موقف رجولي منه..تعرض الاغتيال فى قرية السرو واطلق عليه وابل من الرصاص لانه اصر على الذهاب لمساندة الاقباط فيها وحفظه الله.وفى اغلاق الكنائس اصدر اهم بيان كنس فى عصرنا الحالى ببيانات اغلاق ١٥ كنيسة..ويعتبر أحد المدافعين عن العقيدة الأرثوذكسية..يعتبر كان محبوبا للبابا شنودة وأعطاه رئاسة دير بامريكا ثم سامه اسقفا..ويعتبر من الفريق البابوى للبابا تواضروس ونشرها على مجلة الكرازةولانه محترم من اشد اعداؤه..فى أول من ٢٤ ساعة عادت أميرة شنودة عرفتم الفرق