.. .
نشرت صفحة خدمة خدمة أو سيرفنت سيرفنت..والتى يحررها عدد من الخدام والخادمات الاقباط فى باريس..تقرير اخبارى مسبب..لماذ لا يريدونه اسقفا لباريس..قائلين كفانا..بعد تشبيهه ببيربعام..حيث كتبوا النص الاتى
اسقف باريس ووجه التشابه بينه وبين حياه يربعام.
الذى جعل اسرائيل تخطاء واستحق عن جداره عارا تاريخيا طوال حياته.
هكذا حياه اسقفنا المحبوب اسقف باريس
عندما فكر في ذاته وبناء مقره والكتدراءيه التى سوف يحكم منها مثل يربعام.
الذى استحق عن جداره ويلات الرب بسبب رعونته وحماقته.
فقد كان يربعام ابن واحد من عامه الشعب وارتفع (الاسقف) يدعم من الحضيض الي الملك.
لأنه كان يفكر بطريقه دنياويه رخيصه فقد تناسي عمل الله والروح القدس.
فراح يخطط مثل اسقفنا للحفاظ علي نعمه الملك التظاهر بافخر الملابس الأسقفية وافخمها وللاسف الشديد نسي أنه راهب ونسي خدمه شعبه.
ولكن الله الذى لا ينام فقد ساءت اعمال يربعام في عينه.
(ويل لمن تأتي بواسطته العثرات).
اسقفنا قد اعثرنا _ شتت رعيته_ فرط في الوديعه_ يوافق علي الشر والتزوير _ يتحالف مع المنحريفين _ يبيح البدع _ يعادى الحق _
ويعمل علي التنكيل والحرمان من التناول للمستاءين من تصرفاته من الشعب.
فقد اباح اعمال ضدد القانون وفساد القيم
فلا نريده اسقفا لنا. كفانا
وكانوا قد نشروا اول امس الاتى
السلام لكم
يحكي عن شركة كبيرة لها فروع في العالم كله تم تعيين مدير لأحد هذه الفروع في دولة أجنبية وكان حلم الكثيرين أن تنهض الشركة و مبيعاتها و إيراداتها و يتحقق الرخاء للجميع و يذاع صيتها بين الدول ولكن تأت الرياح بما لا تشتهي السفن فعوضاً عن أن تسود الحكمة سادت مبادئ في الإدارة غريبة ولا تتناسب مع ثقافة تلك الدولة فقد تم تطبيق اول مبدأ فرق تسُد كإعتبار أنه أحد أساسيات الإدارة ولكن غاب الحب وصار سوء النية مكشوفاً بعد الضغط علي أكثر من مدير قسم لترك عملهم و طلب العودة إلي الوطن لمجرد أنهم محبوبين من عمالهم ومن عملائهم بل و الأكثر من ذلك محاولة الضغط المستمرة علي قدماء آخرين ليتركوا عملهم و يطلبون العودة لولا إرتباطهم بمن حولهم و علاقاتهم التي إستمرت لعقود و مازالت .
كان مبدأ آخر تم إستخدامه دون تفكير هو التركيز علي القسم الرئيسي في الشركة لهذا الفرع و قد تم إنشاؤه حديثاً من ميزانيات الأقسام الأخري و نجاحاتها عبر الزمان و المحاولة المستمرة لإنجاح كافة أعماله علي حساب الأقسام الأخري التي أهمل جزء كبير منها لولا رؤساء أقسامها و مساعديهم من لهم أمانة و باع طويل و حكمة في هذا المجال.
مبدأ آخر لا يتماشي مع الحكمة لتسيير الأعمال وهو الإنفراد بالسلطة و القرارات وفي الظاهر أشخاص من حوله لا يزيد دورهم عن دمي يتم تحريكهم بسهولة كما يريد عديمي الشخصية يبحثون عن ذات أو نجاح غير مادي كمركز في المجتمع مقابل بعض من أموالهم و أوقاتهم و علاقاتهم كنوع من المنفعة المتبادلة و المستفيد الأكبر هو هذا المدير متناسياً أن المستقبل لغيرهم و أن الأجيال القادمة تعاصر ما يحدث حالياً و أنهم سيكون منهم رؤساء للأقسام لن يستطيع جعلهم خرفاناً مثل السابقين أو جواسيساً مثلهم ومثل بعض رؤساء أقسام صاروا منبوذين.
رابعنا هو التمثل و اتباع منهج صاحب الشركة الأم بتطرفه في عدم السير علي منهج القدماء و محاولاته المشبوهة بالإختلاط و الإتحاد مع شركات أخري لا يجمعنا بها هدف أو منتج فدائماً و علي مدار الزمان لم يحدث و أن تقابلنا في خطوط منتجاتنا وهذا لكي يصير الإبن المطيع لتحقيق أمجاداً و أهدافاً لا تتناسب مع مركزه و وضعه في الشركة وإن كان رب البيت بالدف ضارباً
دوام الحال محال و غداً لناظره قريب
يذكر ان يشاع بين اقباط باريس ان هناك راهبان استبعدهما الانبا مارك مؤخرا كانوا لاصقين به وينفذون اجندته فى التفرقة بين الاقباط قد قدموا تقارير سلبية جدا عما يحدث فى باريس الى القيادات الكنسية