من أمريكا
vlxxviet.net dude sucking huge black cock at the pool by guydestroyed. keisha grey in awesome pov video. site anybunny.cc

fxxx.club hot girls sucking cock and fucking.
hqsexvideos.net
http://pornpals.club/

الاسقفيات العامة الخمس فى عهود ثلاث بابوات.. كيانات اسست للاستفادة من مواهب اساقفتها ..وهى غير دائمة وغير مستمرة

خاص بمسيحيو مصر

كتب الباحث الكنسى لمسيحيو مصر

بحسب قانون الكنيسة وبحسب لائحة المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية ..الاسقف العام هو مساعد للبابا سواء كان. مشرفا على كنائس أو يدير اى اسقفية عامة أو نائبا للبابا على مكان ما أو فى مكان ما.
وفكرة الاسقفيات العامة بدأها القديس البابا كيرلس السادس البابا ال١١٦ فى تاريخ بالوان الكنيسة القبطية..وكانت فكرة ناجحة لانه قامت على مواهب الأساقفة الذيين اختبروا لها..ولم تكن هذه الاسقفيات قائمة بل تخصصوا فى نواحى خدمة قائمة فعلاً ولم يبتدعوها والتخصص جعلهم يبدعون فيها كلا فى مجاله.
وهكذا رأينا اختيار الانبا شنوده الثالث أسقفا عاما للتعليم والتربية الكنسية..يعطى قوة ومكانة الكلية الإكلينيكية القائمة منذ العصور الأولى وقت أن كانت مدرسة الإسكندرية اللاهوتية.وهكذا اتسعت خدمة مدارس الاحد فى الكنائس.. وهكذا حين اختير الانبا صموئيل أسقفا عاما للخدمات..حيث كان البابا كيرلس السادس إسناد العلاقات والخدمات العامة لأحد الأساقفة لانه أحب أن يتفرغ للصلاة والقداسات وترك له أيضا للعلاقات مع الطوائف والمجالس الكنسية الإقليمية
والعالمية وترك له الاشراف على كناءسنا فى المهجر.
وايضا حين اختير الانبا اغريغوريس أسقفا عاما للثقافة القبطية والدراسات العليا حيث كان لاحقا عملاقا منذ أن كان وهيب عطالله ثم باخوم المحرقى وتزدهر فى عهده معهد الدراسات القبطيه.
على نفس النهج اختار البابا شنودة وضع نصب عينيه خدمة الشباب ورشح فى عام ١٩٧٤ الانبا بيمن الاسقف العام حينذاك أن يكون أسقفا معاونا له يقوم برعاية مدارس الاحد والشباب ..وقام بعمل مؤتمرات ناجحة كثيرة ومطبوعات للشباب وأنشطة للشباب وكان اول من وضع كتيبات ومحاضرات متخصصة للشباب بحكم حصوله على درجة الدكتوراة فى علم النفس من انجلترا قبل رسامته ولكن وشاية اطاحت به مبكرا,و سرعان ما قام بنجليسه أسقفا لايبراشية قديمة ام يجلس عليها أسقف من ٤٠٠ عام
وفى رسامات ماقبل التحفظ على البابا شنودة اختار الانبا موسى اسقفا عاما وفى عام ١٩٩٠ أعلن ضمنا تحول مكتب خدمة الشباب الذى كان يشرف عليه الانبا موسى واعطى خدمة ناجحة ومثمرة شهد بها الجميع وخاصة فى حقبات النصف الثانى من الثمانينات والتسعينا, وهى فترة توهج خدمة الانبا موسى , وبعدها تبلورت انشطة الاسقفية العامة للشباب فى مهرجان الكرازة والمؤتمرات المتخصصة ومطبوعات مثمرة
وايضا ختار البابا شنودة الانبا ارميا ليكون أسقفا عاما ورءيسا لاول مركز ثقافى قبطى فى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وبدأ بمكتبة وقاعات بحث ولان امكانيات الاسقف المختار واسعة جدا واكتسب علاقات واسعة بحكم عمله مع قداسة البابا شنودة لسنوات طوال , واستثمرها استثمارا واسعا, فحول المركز الثقافى الى عدة اسقفيات مجتمعة يضم  الخدمات التعليمية والاعلامية الاجتماعية والثقافية وقناة فضائية باسم الكنيسة هى قناة مارمرقس وعدة مواقع اعلامية خبرية وصفحات متخصصة ,بل أصبح له فروعا فى ألمانيا وامريكا, وعلاقات موسعة مع مؤسسات المجتمع الاساسية ,عقد عدة اتفاقيات علمية غير مسبوقة مع جامعات مصرية وبالمجر ويشاركط معها فى منح درجات علمية معترف بها عالميا.وهى نموذج يجسد تاثير الشخصية فى الاسقفيات العامة على تقديم خدمات واسعة تفيد الكنيسة فى مرحلتها…..
ل هذه الاسقفيات هى تطوير الخدمات موجودة. واستحداث خدمات اخرى تظل جميعها خدمات يقوم بها اسقف معاونا للبابا ويمكن نقله لخدمة أخرى أو بقاؤه
ولذلك نقول إن الأسقفية العامة بقاءها بقاء الأسقف..والغاؤها أو ضمها
لاسقفية أخرى أو الحاقها لاسقف اخر ..كلها أمور تخضع لرؤية البابا وحده.
لذلك..فحين تولى البابا تواضروس الثاني رأى أن يلحق بالمقر البابوى مكتب للمشروعات الكنسية ومكتب للخدمة الاجتماعية فهذا حق أصيل للبابا حتى لو رأى البعض أن هذا معناه إطلاق رصاصة الرحمة على اسقفية الخدمات
ولكن حقيقة الأمر أن دور الأسقفية قد انتهى بعد تجليس الانبا سرابيون أسقفا لاوس انجيلوس إذ بعده وفى ولاية الانبا يؤانس قطعت اغلب الهيئات المانحة علاقاتها بالاسقفية وباتت فى وضح حرج استلزم أن يقوم البابا بنفسه ومعانوه بطرق باب هذه الهيئات ولكن عودة وتنفيذ المشروعات عن طريق مكتب بابوى يخضع للإشراف المباشر له
وكان طبيعيا التقليص الكبير للموظفين..وهكذا فعل حينما وجد فشل ذريع فى إدارة دفة العمل الاجتماعى بالكنائس فالحق عمله بالكامل لمكتب بابوى فى مقره.
أما اسقفيتى التعليم والبحث العلمى فقد عادوا لكون الاولى الاكليريكية والثانية معهد الدراسات القبطية.
فمثلا بعد عودة البابا شنودة من التحفظ استغنى عن المهندس يوحنا الراهب الذى عين لإدارة الأسقفية بعد استشهاد الانبا صموئيل فى المنصة وكل من معه ..وشهدت تغييرات شاملة ..هكذا الحال فى باقى الاسقفيات العامة الآخرين وسيكون فى غيرهم
هذا الكلام فى معناه البسيط يرى أن الكنيسة القبطية ليس ملزمة برسامة اساقفة للبحث العلمى او التعليم وربما تغير من رسالة اسقفية الخدمات والاستفادة من الامكانيات الاساسية الباقية , لكى تكون لها وظائف اخرى مثل العلاقات العامة او غيرها , وليس هناك مشكلة بالنسبة للاسقف العام المشرف عليها فهو اسقف تكنوقراطى يجيد العمل بتوجيهات البابا تواضروس وهو نموذج مثالى لما ينبغى ان يكون عليه الاسقف العام كمساعد للبابا , ولذا تجد انه اسند اليه ايضا الاشراف على كنائس مصر القديمة وكنائس الامارات وكنائس فى كندا

قد يعجبك ايضا
regbeegtube.com https://onlychicas.net
www.xporn.desi
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video