القضية ليست تناول ومستير ..القضية فتح الكنائس فى ذروة الوباء وتسليم الاقباط للموت بذرائع لاتمت بتعاليم الكتاب المقدس بصلة ..والبعض سيرفض هذا الاقتراح كى تعود التبرعات واياردات الخدمات مهما كان الخراب
فى ردا قويا ومختلفا ومسئولا , من احد الاباء المباركين والمشهود لهم من الجميع , قال لموقع اقباط امريكا قبل قليل , اسمحوا لى , القضية الان ليست فى التناول , وليست فى المستير , اسمحوا لى القضية , التى يجب ان يتفهمها اعضاء المجمع المقدس للكنيسة القبطية , , هى قضية اعادة فتح الكنائس فى ذروة وباء الكورونا , وفى مخاض موجة جديدة من وباء الكورونا يتحدث عنها العالم كله.
اننى اقترح امام الله وبكل مسؤولية روحية وضميرية , , عدم فتح الكنائس الا ى
ازلا: وصول دواء لفيرس الكورونا يباع فى مصر , لانه يعنى انه تحول لمرض عادى, وهذا سيحدث اخر اغسطس او اول سبتمبر , ويمكن لكل قبطى ان يصلى فى منزله بدلا من الجنازات
ثانيا : اعلان مصر نهاية الوباء
ام العجلة فى فتح الكنائس , فهذا معناه يابائى تسليم الاكليروس والشعب القبطى للموت , وسيشهد التاريخ , , انه فى حال تعجل فتح الكنائس , فلن تنقطع مواكب الجنازات, وسيقال علينا حينها لانهم انجاس وكفار اصابهم الوباء , ويموت منهم الكثير
ا ان هناك اباء يتخذون حذرا ان هناك من كثرة حذره وخوفه لن يظهر فىة المهجر هناك قيود صارمة على الكنائس والمواطنين , اما فى مصر وبعد مايقرب من ثلاثة اشهر من اغلاق الكنائس , وفى مناطق كثيرة, تكون فيها تجمعات كبيرة للاقباط, سيحصد الوباء نفوس الاقباط , وتكون ارواحهم فى رقابنا , وانا ادرك جيدا ان كثر يتخذون اشد الاحتياطتن خشية العدوى ولن يظهروا فى قداسات مع الشعب والكهنة, ولكنهم سيصرون على فتح الكنائس , حتى تعود ةالتبرعات وتعود ايرادات الخدمات المختلفة
ان اقول هذا بمسئولية روحية وضميرية