تفاصيل مانشرته مسيحيو مصر عن اقتراح تحميل المطارنة والاساقفة وكهنة الايبراشيات مسئولية قرار فتح الكنائس وترتيبات التناول فيها وايضا القاهرة والاسكندرية بقرارات بابوية ..وهو مااخذت به اللجة الدائمة
المحرر الكنسى لمسيحيو مصر
ضمن افكار كثيرة طرحناه فى موقع مسيحيو مصر, لتخطى حالة الشد والجذب الذى تصاعد فى المحيط الكنسى والقبطى بعد طول اغلاق الكنائس , وتراشق زاد عن حده بسبب المستير بين الابقاء عليه والغاؤه فى فترة الوباء واعادته بعد طرحنا للمناقشة, تحمل كل مطران واسقف ايبراشية وكهنة الايبراشية فى عموم مصر , مسؤولية القرار وفق الحالة الصحية واوضاع الايبراشية , كان ذلك فى يوم 19 يونية بعنوان
دعوة لنقاش متعقل فى قضية الماستير..هل يمكن ان تترك الكنيسة للمطارنة والاساقفة فى ايبراشيات مصر والاكليروس والشعب فى كل كنيسة ان يقرر كل منهم هل يستخدم المستير فى التناول فى فترة وباء الكورونا ام لا؟ولنا سؤال جوهرى؟
نقلا عن موقع اقباط امريكا
حن هنا نطرح نقاش متعقل , حول قضية اصبحت تستخدم فيها مفردات تقترب من الاتهامات بالهرطقة واخرى بالتطرف , واخرى بعدم التفرقة بين المقدس , وماقدس
وهذه القضية بكل صراحة وواقعية لاتتعلق بكنائس المهجر , لان المهجر , فى هذه القضية خاضع اولا للسلطات الصحية المحلية فى كل مكان فيها على حدة, لان العقوبات والمحاذير فى هذا الشان تفرض على كل المجتمع بكل حسم وقوة, ومن يخالفها يتعرض لعقوبات و قد حدث فعلا فى عدد من كنائس امريكا هذا وذاك , ام القرار الكنسى فياتى فى المرتبة الثانية , وهذا الامر تخضع له كل الكنائس وكل الطوائف فى المهجر وبالاخص فى الولايات المتحدة , ولذلك تجد المعالجات فى الايبراشيات والكنائس بامريكا وكندا بحسب محاذير صحة كل مكان , ولهذا قد تجد خلافا فى المعالجة حتى تتوائم الايبراشيات والكنائس مع قرارات الصحة المحلية التى تتبعها.
ا وكندا وهى قضية تخص بكل وضوح ايبراشيات وكنائس مصر وحدها , واى نقاش اخر فهو هراء وجهل دامغ
لقضية التى اصبحت تستخدم فيها مفردات الاتهام بالهرطقة وكسر الايمان الارثوذكسى من جهة , ومن جهة اخرى اتهامات بالتطرف والتشددوالمغالاة
وهناك من دخل فيها استدعاءا للبطولة على حساب الكنيسة والايمان الارثوذكسى وليس قناعة بالقضية .
القضية هى قضية هل نستخدم المستير بالتناول , لانه لاينقل المرض والعدوى لانه تم رشامته بالميرون ونال تقديسا, ويستخدم منذ قرون, ام ان هناك راى اخر , ان جسد الرب ودمه هو الذى يعطى عنا خلاصا وغفرانا للخطايا وحياة ابدية لمن يتناول منه, وبالتالى لايمكن للدم والجسد الذى لالهنا الصالح ان ينقل المرض والعدوى , ولكن المستير ينقل العدوى, باعتباره نال تقديسا برشامته حين يدشنه الاب الاسقف بالميرون ,وليس مقدسا , قد تحول الى جسد ودم حقيقى بعد تقديسه بالقداس
نحن فى اقباط امريكا, نرى ان اى قرار فى هذه القضية سيصدر من اللجنة الدائمة للمجمع المقدس سيكون له معارضون ومشككون , وستسود حالة انقسام , وربما تتسع بعد اثارة وتهيج لاصحاب الراى هنا وهناك, وليس فى صالح الكنيسة القبطية الانقسام فى زمن الوباء الذى اصبحت مشاعر الناس فى مصر ملتهبة ومثارة من وفيات واصابات وباء الكورونا, والنفسيات ليست هادئة لان هذا الوباء يخيم برائحة الموت على مصر والعالم , والمصريين لايحتملون الضغط النفسى فى المرض والموت فى غالبهم بفعل النفسية المصرية الرقيقة ., بعكس الغرب يصابون
اصعب الامراض ويحاولون مع الحياة , وتحدث احداث جسام وتمر مرور الكرام.
وقع اقباط امريكاب
يتساءل سؤال واضح وصريح يتوجه به لاباء الكنيسة مطارنة واساقفة , هل ماسيعلن بشان المستير يخص مرحلة الوباء ؟بمعنى , أذا لقى اقتراح منع الماستير موافقة واجماع فى اللجنة الدائمة بالمجمع المقدس , هل يكون لمرحلة الوباء فقط؟ اى حتى تعلن مصر انها تجاوزت مرحلة وباء الكورونا ؟ ام ان هذا الامر سيستمر الى ما لانهاية؟ لان اصوات منع الماستير كانت موضع احاديث منذ سنوات لان هذه الاصوات ترى ان تناول شعب الكنيسة بالماستير ينقل المرض للاقباط وللاكليروس؟ هذا السؤال يحتاج لاعلان صريح وواضح من اللجنة الدائمة بالمجمع المقدس حين اعلان قراراه فى 27 يونية القادم.
ام عن اقتراح موقع اقباط امريكا فهو الاتى
1- ان تعلن اللجنة الدائمة للمجمع المقدس أناستخدام الماستير بالتناول من عدمه ارم يخص كل مطران وكل اسقف فى كل ايبراشية ,
2- واستخدام الماستير من عدمه ايضا امر يقرره كل كاهن فى كل كنيسة فى جمهورية مصر العربية
3- من حق كل قبطى ان يختار التناول بالماستير او دون التناول بالماستير
4- يكون هناك اعلان فى كل كنيسة وايبراشية عن الكهنة والكنائس التى تقوم بالتناول بالماستير والكنائس التى لاتستخدم الماستير فى التناول , بحيث يكون لكل قبطى الاختيار , ويتحمل مسئسؤولية نفسها بقراره , ولايلقى لوما على احد
وموقع اقباط امريكا يرى , ان معارك التشكيك فى الايمان , والاتهام ةبنقل العدوى, ستكون كثيرة وفظيعة بعد فتح الكنائس فى مصر , وبالطبع انتشار العدوى , والوفيات بين الاكليروس والشعب , , واذا كانت الوفيات تتزايد بين الاكليروس والشعب قبل فتح الكنائس والتناول فما بالكم بعد فتح الكنائس والاختلاط والتناول , خصوصا ان هذه المرحلة قد تحدث فيها تجاوزات او اهمال اوتهوين يسقط بسببه البعض , , فلاداعى للكنيسة ان تتحمل مسؤوليات على مفردات لاتملك اغلبها فى القداسات والتناول بعد فتح الكنائس
فى النهاية : قرارا اللجنة الدائمة بالمجمع المقدس يوم 27 يونية , قرار خطير , ايا كان وتداعياته كثيرة واخطر على الاقباط والكنيسة , من الداخل , واكثر الامور خطورة هو التشكيك فى الايمان والعقائد , وقد تخسر بسببها الكنيسة الكثير ,
ثم طرحنا
تعليقا على دعوتنا للنقاش المتعقل.1- اسقف يطالب بوقف الحديث عن خصوصيات إيمان الگنيسه وأدق أسرارها علي وسائل الميديا علانية ويطرح اسبابه..2-مطران يرى فى ماطرحته اقباط امريكا فرص لتحمل المطارنة والاساقفة مسؤلية شعبهم 3-اسقف شهيريخشى من الاقتراح الخروج على وحدة الكنيسة ويصبح وضع الكنيسة فى مصر بنفس صورة المهجر حيث الان 5 طرق للتناول على الاقل..ويرى احتمالية عدم نقاش الاقتراح اساسا
نقلا بتصرف من موقع اقباط امريكا
موقع اقباط امريكا وقد لقىت دعوته للنقاش المتعقل
فى قضية الماستير..وهل يمكن ان تترك الكنيسة للمطارنة والاساقفة فى ايبراشيات مصر والاكليروس والشعب فى كل كنيسة ان يقرر كل منهم هل يستخدم المستير فى التناول فى فترة وباء الكورونا ام لا؟ قد لقيت صدى واسع بين عدد من اباء الكنيسة القبطية داخل مصر,
فاسمحوا لنا ان نستعرض بعضا من ردود الافعال , دون ذكر اسماء الاباء, بسبب الاجواء المشحونة والملتبسة , ولكنها اراء ثلاثة مختلفة تماما, فى هذه القضية
الاول نيافة مطران من كبار رجال الكنيسة القبطية فى مصر ,وتولى عدد من اللجان المجمعية منذ حبرية مثلث الرحمات, البابا شنودة, حيث وصف الاقتراح , بانه من اجمل الاراء الذى سمعها حول هذه القضية , لسبب اساسى , ان كل مطران واسقف يتحمل مسؤولية شعبه امام الله , ويكون مسؤول عنه بمفرده, دون ان يعلق القرار على المجمع المقدس او الكنيسة او البابا , سواء كان قراره باستخدام المستير فى التناول , او عدم استخدام ىالمستير وستكون سابقة غير معهودة لمسئولية منفردة وصعبة فى قرار مهم فى توقيت صعب.
ام الراى الثانى, الجرىء والقوى والابرز , من احد الاباء الاساقفة المشهود لهم بالدفاع عن ايمان الكنيسة واسقف احد الايبراشيات فقد طالب بالاتى
1-وقف الحديث عن موضوع التناول بالمستير لأنه يمس سر التناول نفسه أما من جهه الآباء الگهنه الذين أنتقلوا هذه الأيام فهم أنتقلوا بسبب عدوي الأختلاط في الخدمه لا بسبب التناول بالمستير … وربنا يحفظ گنيسته وأيمانها
2-وقف الحديث عن خصوصيات إيمان الگنيسه وأدق أسرارها علي وسائل الميديا علانية لأن هذا يؤدي الي التشگيك والطعن فيها أمام جماعه المؤمنين أگليروس وشعب 3- الحديث علانية يؤدى الى تدخل غير المؤمنين وخاصه بعض الأعلامين للطعن فيها وأتهام نعم ربنا التي في الگنيسه بأنها مصدر من مصادر العدوي في المجتمع محليآ ودوليا
وهو اقوى اقتراح فى ظل الاوضاع العامة والكنسية الراهنة, ولكن الية تنفيذ هذا الاقتراح تقع على عاتق اباء الكنيسة انفسهم , من خلال ميثاق كنسى مجمعى , يمنع على الاساقفة والكهنة , عدم الكتابة او الادلاء بتصاريح عن اى موضوع ايمانى وعقائدى للصحف او المواقع او الصفحات , او نشر فيديوهات او احاديث عن هذه الموضوعات على صفحات الايبراشيات والكنائس , حتى لاتتناقل فى الاعلام, وتجرى مناقشتها, ويجب ان يشمل الميثاق لائحة تتعلق بعقوبات كنسية لمن يخالف هذا الميثاق
ام الاب الاسقف الثالث , وهو من ابرز اساقفة الصعيد شعبيبة
قال انه الاقتراح يلغى وحدانية الكنيسة , فيما يتعلق بالتناول , ويفضل ان ننتظر جميعا قرارات اللجنة الدائمة بالمجمع المقدس , فربما لايعرض الاقتراح من اساسه على اللجنة., واضاف , ان عودة افتتاح الكنائس سيكون مرتبط بفتح الدولة لدور العبادة فى المحافظات الاقل اصابة بالكورونا , وسنتابع مايحدث قبل , الانتقال لفتح الطنائس للمحافظات الاكثر اصابة, واضاف وبكل صراحة الناس بتخبى انها مصابة بالكورونا , وهم يضرون انفسهم , وقد يضرون الاكليروس
وايضا ينبغى ان نعرف ان المهجر مثلا لاسباب تتعلق بالاجراءات الحكومية , مختلفة من مكان لاخر , اصبحنا نسمع عن خمس طرق للتناول فى كنائسنا القبطية فى امريكا وكندا ان لم يكن اكثر, واصبحنا نسمع برفض كهنة لاقامة قداسات خشية الاصابة , وكلها امور يجب ان تاخذ فى الحسبان
وللحديث بقية
كان موقع اقباط امريكا قد طرح دعوة للنقاش المتعقل وكان نص مانشرناه منذ ساعات
نقلا عن موقع اقباط امريكا
نحن هنا نطرح نقاش متعقل , حول قضية اصبحت تستخدم فيها مفردات تقترب من الاتهامات بالهرطقة واخرى بالتطرف , واخرى بعدم التفرقة بين المقدس , وماقدس
وهذه القضية بكل صراحة وواقعية لاتتعلق بكنائس المهجر , لان المهجر , فى هذه القضية خاضع اولا للسلطات الصحية المحلية فى كل مكان فيها على حدة, لان العقوبات والمحاذير فى هذا الشان تفرض على كل المجتمع بكل حسم وقوة, ومن يخالفها يتعرض لعقوبات و قد حدث فعلا فى عدد من كنائس امريكا هذا وذاك , ام القرار الكنسى فياتى فى المرتبة الثانية , وهذا الامر تخضع له كل الكنائس وكل الطوائف فى المهجر وبالاخص فى الولايات المتحدة , ولذلك تجد المعالجات فى الايبراشيات والكنائس بامريكا وكندا بحسب محاذير صحة كل مكان , ولهذا قد تجد خلافا فى المعالجة حتى تتوائم الايبراشيات والكنائس مع قرارات الصحة المحلية التى تتبعها.
وكندا وهى قضية تخص بكل وضوح ايبراشيات وكنائس مصر وحدها , واى نقاش اخر فهو هراء وجهل دامغ
لقضية التى اصبحت تستخدم فيها مفردات الاتهام بالهرطقة وكسر الايمان الارثوذكسى من جهة , ومن جهة اخرى اتهامات بالتطرف والتشددوالمغالاة
وهناك من دخل فيها استدعاءا للبطولة على حساب الكنيسة والايمان الارثوذكسى وليس قناعة بالقضية .
القضية هى قضية هل نستخدم المستير بالتناول , لانه لاينقل المرض والعدوى لانه تم رشامته بالميرون ونال تقديسا, ويستخدم منذ قرون, ام ان هناك راى اخر , ان جسد الرب ودمه هو الذى يعطى عنا خلاصا وغفرانا للخطايا وحياة ابدية لمن يتناول منه, وبالتالى لايمكن للدم والجسد الذى لالهنا الصالح ان ينقل المرض والعدوى , ولكن المستير ينقل العدوى, باعتباره نال تقديسا برشامته حين يدشنه الاب الاسقف بالميرون ,وليس مقدسا , قد تحول الى جسد ودم حقيقى بعد تقديسه بالقداس
نحن فى اقباط امريكا, نرى ان اى قرار فى هذه القضية سيصدر من اللجنة الدائمة للمجمع المقدس سيكون له معارضون ومشككون , وستسود حالة انقسام , وربما تتسع بعد اثارة وتهيج لاصحاب الراى هنا وهناك, وليس فى صالح الكنيسة القبطية الانقسام فى زمن الوباء الذى اصبحت مشاعر الناس فى مصر ملتهبة ومثارة من وفيات واصابات وباء الكورونا, والنفسيات ليست هادئة لان هذا الوباء يخيم برائحة الموت على مصر والعالم , والمصريين لايحتملون الضغط النفسى فى المرض والموت فى غالبهم بفعل النفسية المصرية الرقيقة ., بعكس الغرب يصابون
اصعب الامراض ويحاولون مع الحياة , وتحدث احداث جسام وتمر مرور الكرام.