ليس نفيا مقدسا.. لكل رتبة كنسية .. المرض ليست خطيئة ولاجريمة.. الخطيئة والجريمة هو اخفاء الاصابة بالكورونا ونشر العدوى والاضرار بالاخريين عمدا
مسيحيو مصر
ترى فى نفى بعض الرتب الكنسية لاصابته بالكورونا , حال اصابتهم فعلا , ان هذا الامر مخالف للضمير وايضا مخالف للقانون.
فكما نحذر رجال الدين من الاصابة بالكورونا جراء مخالطة بعض افراد الشعب او الشمامسة الذيين يخفون اصابتهم بالكورونا عمدا او بغير عمد ويصابون الاكليروس
اصبحنا الان نحذر الشعب من بعض الاكليروس الذيين يخفون اصاباتهم بالكورونا ويتلاعبون بالالفاظ والحيل , بعدم امانة وضمير , ويخفون اصابتهم بهذا المرض , فينشرون العدوى بالمرض بطريقة ” اشمعنا انا”
اى رتبة دينية تخفى الاصابة او تكذب الاصابة , اعتقادا منها انه خضعب لفترة حجر صحى , فهم عديمى الضمير, لان هناك فترة اخرى تنتقل العدوى من الذيين اصيبوا للاخريين
بعيدا عن انعدام الضمير والمسميات التى اصبحت من القاموس الكنسى وليس من الحياة الفعلية الكنسية , فان القانون فى مصر وكل دول العالم تجرم من يخفى الاصابة , لانه يصيب الاخرين بالعدوى عمدا ويزيد من حجم انتشار الاصابات
لك ان تتخيل ان المصاب درجة كهنوتية تتطلب وظيفتها لقاء كهنة وشعب فى كنائس وتلتقى مسؤولون كنسيون , ومسؤولون فى جهات الدولة؟
المرض ليست خطيئة ولاجريمة .. الخطيئة والجريمة اخفاؤه والاضرار بالاخرين