اذا كان أردوغان يقدم نفسه للمحتقنين والمتطرفين دينيا من العرب على أنه خليفة المسلمين وسلطانهم وهو يغزو سوريا ويحتل ليبيا ويهددد مصر..فإن الإعلام المصرى الذى أذاع حشده لصلاة الجمعة فى كاتدرائية أيا صوفيا وكأنه انتصر للعرب والمسلمين من المسيحيين الكفار..هؤلاء قدموا له دعاية مجانية لسلطنته التى يصادق بها إسرائيل ويترك المسجد الأقصى دن أن يستطيع مجرد الحديث عنه ويحتل كاتدرائية.خاوية وكأنه أعاد الاقصى؟..ه…