لم يقابلها مسئول بعد جريمة تعريتها..وتعيش رحلة البحث عن الحق الضائع…القبطية التى تعرت تقاوم وحدها محاولة إجهاض قضيتها
دخلت قضية تعرية القبطية المسنة السيدة سعاد ثابت المعروفه اعلاميا بقضية سيدة الكرم..دخلت دوامة التاجيلات
ياتى مسلسل التأجيل رغم ان الجريمة وقعت في مايو ٢٠١٦ ..ولم يتم الحكم لليوم ..وتم التأجيل الي يوم ١٧ مارس سنة ٢٠١٩ !
وكانت السيدة سعاد ثابت
التي تم تعريتها فى شوارع قرية الكرم بابو قرقاص المنيا
نتيجة شائعة عن علاقة بين سيدة مسلمة وابن السيدة سعاد القبطي
الست سعاد تم تعريتها من هدومها وتم الاعتداء علي بيوت الاقباط بالسرقة والحرق
وفى هذا السياق..تم الحكم علي ابنها بالحبس في تهمة وهمية وقضي مدته وخرج ! بعد ان رفضت السيدة سعاد التصالح فى تعريتها لأبعاد الحبس المدبر عن ابنها
ومنذ مايو ٢٠١٦ لم يتم الحكم علي احد في تلك الواقعة الطائفية الاجرامية …
ولا يوجد متهم محبوس