يُعد الجيش الأمريكي حاليًا، سلاحًا من نوع خاص يستهدف التحكم في الأشخاص وامزجتهم فيما تجري اختبارات سرية على هذه السلاح.
ويقوم الجيش الأمريكي بتنفيذ مشروعين سريين يمكنهما التحكم أو تغيير المزاج والعواطف والمشاعر للأشخاص، هذا إلى جانب إمكانية التحكم بدماغ أي شخص، بحسب ما ذكرت وكالة “سبوتنيك” الروسية.
ويقبع فريقان بحثييان تحت إشراف من الجيش الأمريكي، على إجراء التجارب الأولية لعمليات زرع دماغ تستخدم خوارزميات متخصصة تمكنها من التحكم بمزاج وأفكار العديدين.
وتعمل هذه الأبحاث على استخدام النبضات الكهربائية، ومن المتوقع أن تؤدي هذه الأبحاث لعلاج العديد من الأمراض العقلية، من ضمنها مرض “باركنسون” أو “الشلل الرعاش”، أو حالات الاكتئاب المزمن.