في مثل هذا اليوم من سنة 1349 ق.م. تنيَّح البار جدعون أحد قضاة بنى إسرائيل. كان هذا الصدِّيق من سبط منسى واسم أبيه يوآش. وبينما كان جدعون يخبط القمح في الجرن ظهر له ملاك الرب قائلاً ” الرب معك يا جبار البأس ” فقال له جدعون: أسألك يا سيدي إن كان الرب معنا فلماذا أصابتنا كل هذه (التجارب) وأين كل عجائبه التي أخبرنا بها آباؤنا قائلين: ألم يصعدنا الرب من مصر والآن قد رفضنا الرب وجعلنا في كفّ مديان. فالتفت إليه الرب وقال اذهب بقوتك هذه وخلِّص إسرائيل من يد مديان. أما أرسلتُكَ ” ( قضاة 6: 11 – 14).وبعد أن تأكَّد جدعون من صدق دعوته لمحاربة مديان، أخذ معه عدداً كبيراً من الرجال ولكن الرب قال له أنقص العدد لئلا يقول إسرائيل يدي خلصتني، فأخذ يُنقص العدد حتى صار ثلاثمائة رَجُل فقط، وبهذا العدد القليل تغلَّب جدعون على المديانيين واستولى على الكثير من الغنائم وأصبح قاضياً على إسرائيل. وكان الله معه في كافة أموره ثم تنيَّح بسلام ودُفنَ في مقبرة آبائه بعد أن قضى لإسرائيل نحو أربعين سنة.بركة صلواته فلتكن معنا. آمين.
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video