ارجاءجناز الدكتورجورج حبيب..ولانه اعترف وتناول سيصلى عليه كنسيا..والبابا شنودة علمنا كل العقوبات الكنسية تنتهي عند الموت.ونعرض لسؤال هل كان قدحرم لسبب لاهوتى.؟؟.والكنيسة تطبق القانون ال13 من مجمع نيقية
نقلا عن موقع اقباط امريكا
كتب فلوباتير فارس
بعدما ارجأت الية اصدار تصاريح الجنازات المعمول بها حاليا فى الولايات المتحدة الامريكية ,صلاة تجنيز جثمان الدكتور جورج حبيب بيباوى , ,لحين استيفاء الاجراءات وهى تتبع فى كل اشكال الوفيات ومنها المرض العضال الذى توفى به الدكتور جورج حبيب ,وظل يعانى منه لفترات.
قال احد الاكليروس لموقع اقباط امريكا , ان الدكتور جورج حبيب بيباوى نال بركة التناول بعد توبة ,وقام بمناولته اسقف اوهايووميتشجن وانديانا, وبعدها لم يعد فعليا محروما؟كما يدعى بعض المختلفين مع افكاره
ونعرض فى موقع اقباط امريكا التساؤل التالى والرد عليه,وهو تساؤل طرحح تى من قبل اقبال الدكتور جورجحبيب بيباوى على سر التوبة والاعتراف وبعدها على سر التناول
ونبدا هنا باهم ماقيل فى هذا المقام
كل العقوبات الكنسية تنتهي عند الموت
للعلامةالبابا شنودة الثالث
“حسبما ورد في قوانين الكنيسة, كل العقوبات الكنسية تنتهي عند الموت, أو عند الأشراف على الموت. ولا توجد عقوبة كنيسة بعد الموت !! وحتى حينما كانت الكنيسة تمنع إنسانا لمدة معينة من سر الأفخارستيا, بسبب خطيئة قد ارتكبها, كان إذا اشرف على الموت, ترجع الكنيسة عن عقوبتها, وتمنحه السر المقدس … يقينا لا توجد عقوبة تستمر حتى الموت, فكم بالأولى لو كانت تستمر بعد مغفرتها !! “[كتاب لماذا نرفض المطهر _ البابا شنودة الثالث]
هل د. جورج حُرم لسبب لاهوتي؟
لا لم ينكر وحدانية الله لم ينكر الآب والابن والروح القدس وأقنوميتهم. لم ينكر تجسد الكلمة في شخص يسوع. لم ينكر وحدانية شخص يسوع بإتحاد الطبيعتين فيه منذ لحظة الحمل الأولى. لم ينكر أن العذراء والدة الإله وأن مولودها القدوس جاء دون زواج. لم ينكر ان يسوع عاش حياة مقدسة بلا خطية لم ينكر حقيقة الصلب لم ينكر قيامة المسيح كنملالجسد لمجههكر للايه لديه حقيقة الصلب لم ينمكر قيامة المسيح كنملالجسد لمجههكر للايبيه زينة In addition to this, you need to know more about it.ان كان حرمانه بسبب مناداته بالتطورات الطقسية (مثل تطور شكل ممارسة الصوم ومدتها والصيام الافخاريستي فهذا أصبح معروفا بعد نشر الدراسات والمخطوطات والترجمات الآبائية المختلفة)ان كان حرمانه بسبب مناداته ان صليب المسيح كان لشفاء الطبيعة, فهذه هي نظرة الكنيسة الشرقية بكاملها غالبا بينما أخذت الغربية بالنظرة القضائية والبدلية .. لكن كلا الكنيستين تؤكدان أن الصلب كان فداء. In addition to this, you need to know more about it.ان كان حرمانه بسبب مناداته بالتأله ، فهذا ما اصبح الآن اباء كثيرون ينادون به جهرا بعد تراجعهم. لكن لا هم ، ولا د. جورج ، نادى بمفهوم خاطىء روّج له الطرف الآخر انه بالتأله يصبح الانسان كلي القدرة ، كلي المعرفة ، في كل مكن … In addition to this, you need to know more about it.ان كان حرمانه بسبب كلام قيل ضد شخص ، فهذا امر اخر نتفهم اسبابه لأنه صدر من كلا الطرفين ضد بعضهمنالعين ،د بعضهمنا لعي ،د بعضهمن الحبعيض ،د بعضهمنالعي ثم التصرفات الشخصية شيء نقدر أن نفهم أسبابه وملابساته ، أما الاساس الإيماني الرسولي فهو أمر مختلف. In addition to this, you need to know more about it.إن كان حرمانه بمناداته بعدم ضرورة معمودية اعضاء الكنائس الاخرى المعمدين في كنائسهم ، فهذاىا قالي ءاندودية وان معموديتهم وزواجهم ورساماتهم صحيحة في كنائسهم لا تعاد. In addition to this, you need to know more about it.ان كان حرمانه بسبب موضوع هل يرث البشر ذات خطية ادم ام طبيعة بشرية فاسدة .. فالاباء ردوا يرث البشر ذات خطية ادم ام طبيعة بشرية فاسدة .. فالاباء ردوا على هقه النقيت فعيون هه النقات رفوه ه اله النقيت رفوه دم ام طبيعة بشرية فاسدة. لأنه بينما يرى الشرقيين اننا نرث فساد الطبيعة ، طبيعة معكرة ومعجونة بالشر ، يرى الغربيين انا نرثماطية الديه نرة ديتية الديه نرثة ديتية الدهيه نرث خطية الديه لكن كلا الطرفين يؤكدون أننا نرث من أبوينا طبيعة غير قادرة على إتيان الصلاح دائما ، وأنها تنزعيكيلر شنها تنزعيكبير شنها تنزعيكبير شنها تنزعيكبير شر In addition to this, you need to know more about it.كل هذا اللغط بسبب ، طبقا لما يُروى ، أنه نال التناول وهو على سرير مرضه الخطير. ما المشكلة في هذا فقرار مجمع نيقية 13 يأمر بإعطاء التناول للمحتضرين المحرومين, والبابا ديونيسيوس قبل نيقية نادى بنفس الشيء, كما أن الكنيسة الغربية في شخص البابا لاون الكبير نادى بنفس الأمر بضرورة إعطاء المحتضر المحروم التناول متى طلب ذلك دون النظر إلى حرمانه. In addition to this, you need to know more about it.لكن د. جورج لم ينكر الإيمانيات المسيحية بل نادى به طوال عمره. ان كان هناك مآخذ على الأسلوب فهذه المؤاخذة تؤخذ على كلا الطرفين لا على طرف د. جورج فقطحتى في قرار حرمانه لا تجد ذكر سبب لاهوتي او عقيدي او طقسي واحد. كان قرار مُجمل ليس به أسباب وحيثيات. وهذا عكس ما نجده مثلا في قرارات الكنيسة الأولى بعزل آريوس مثلا او ابوليناريوس. كان يذكر خطأهم العقيدي نصا. وهذا غير موجود في قرار د. جورج جورج طرابلسي الأربعاء ١٩ آب (أغسطي) ٢٠٢٠
اما من جهة قوانين الكنيسة بشكل يخص الردعلى مزاعم البعض
*** القانون الثالث عشر من قرارات مجمع نيقيه يبقى القانون القديم معمولا به ، فيما يختص بالمشمحتضرينى نيقيه يبقى القانون القديم معمولا به ، فيما يختص بالمشمحتضريى يجب أنالاترينى نيقيه أما اذا لم يرقد بعد ان صفح عنه ، واعيد الى الشركة ، فليقف مع مصاف المشتركين بالصلوات لا غير. بالاجمال ، يجب أن يمنح الاسقف القربان المقدس ، للشخص المحتضر الذى يطلبه ، بعد الفحص