من أمريكا
vlxxviet.net dude sucking huge black cock at the pool by guydestroyed. keisha grey in awesome pov video. site anybunny.cc

fxxx.club hot girls sucking cock and fucking.
hqsexvideos.net
http://pornpals.club/

فى علاقة عبدالنصر بالبابا كيرلس..الاخوان.. الازهركبديل..اقصاء الاقباط سياسيا..البابا يوساب ..محمدنجيب..مؤامرة راهب خائن.. الاطاحة بالمجلس الملى..واساس الكاتدرائية.وظهورالعذراء.. نظرة الاقباط للرئيس السيسى

 

خاص مسيحيومصر

العلاقة بين عبدالناصر والكنيسة عموما , كانت فى اجواء مشحونة منذ تلوى عبدالناصر الحكم عام 1954,حيث كان للبابا يوساب الثانى البابا 115 ,على علاقة اكثرمن وثيقة ورائعة بالرئيس الاول للجمهورية محمد نجيب,الذى كان كان يقدر بابا الاقباط البابا يوساب الثانى ,وكالان ديمقراطيا ,ويفتتحمعه الكنائس ويتزاورونمعا , وكان الاقباطيحتفون به ,
وبعد احداث 1954 وتولى البكباشى جمال عبدالناصر الحكم,كان يخشى شعبيةمحمدنجيب,وكان يعتقد ان الاقباط,ويقال ان عددهم فى هذا التوقيت يقترب من 3 ملايين , وكان عبدالناصر يخشى ان يقف الاقباط مع عودة محمد نجيب للحكمضمناطياف اخرى من المجتمع؟وهو مايدخل ضمن تفسيرات سيناريوعزل البابا يوساب الثانى بخطة شارك فيها سكرتير المجمع المقدس للكنيسة حينذاك وبعض العلمانيين,ووزير قبطى حينذاك وماسمى جماعة الامة القبطية ,كلها كانت ظهير ليجبر سكرتير المجمع المقدس البابا يوساب الثانى على التوقيع على التخلى عن كرسيه لتلافى اجبار الشعب له ؟وهى قصةنسجة باحكام.
وكانت للخلفية المعروفة عن عبدالناصر بانه قبل الثورة قد انضم مع خالد محى الدين للاخوان واقسما فعليا على السيف والمصحف, بل كانت اجراءات التاميم التى طالت اغلبية اغنياء الاقباط,وايضا اقصاء الاقباطعن مجلس الشعب بدأ من برلمان 1957, حيثةوة كان يختار المرشحين لشغل مجلس الشعب بمعرفة الدولة ,ولميختار قبطى واحدوحين تجرأ قبطى هوفايقفريدفى الترشح فى شبار بعيدا عن الدولةونجح ,تم اعتقاله ,ومن هذا التاريخ اقصى الاقباط,وكانوا يمنحونعدة مقاعدبالتعيين ضمنعشرة مقاعدللفئات المهمشة التى تريدالدولة الانعام عليهم بمقاعد محدودة جدا
بل ان عبدالناصر ,قد الغى جماعة الاخوان المسلمين ,لانهم كانوا ضمن منازعيه على السلطة,بعدان تعاهدا قبل 1952,وليس حلالحماية المجتمع المصرى من افكارهموارهابهم الدموى المعروفمن احداثحريق القاهرة وقتل النقراشى وعددمن المسؤولين,والدليل , انه أنشا جماعة الازهر , لكى تكون فيها كل تعاليم الاخوان والتطرف والتشدد الدينى الذى يمزقالمجتمعات ويحرقها باسمالدين ,وكل زعماء الجماعات الارهابية الكبيرة فى العالممن خريجيها

لذلك كان الفتوروسوةء الظن والفهم هما اللذان شهدتها علاقة الرئيس عبدالناصر بالبابا القبطى الجديد ,ولكنهما ايضا هما اللذان قادا إلي العلاقة القوية والمتينة التي جمعت الزعيم جمال عبدالناصر بالبابا كيرلس السادس كان البابا قد طلب مقابلة الزعيم ناصر أكثر من عشر مرات وناصر يرفض,وكانت السنوات البابوية الاولى فى علاقة اسوا مايكون .
إلا أن تحولاً جاء ليصفي الأجواء ويطرد الغبار والأتربة من علاقة صارت حتمية وتاريخية وشهيرة خاصة بعد أن شهد اللقاء الأول بينهما ــ أيضًا ــ فتورًا وسوء فهم لكن في اللقاء الثاني كان الأمر مختلفًا:
بدأت قصة علاقة الزعيم والبابا كيرلس السادس كما دونتها ووثقتها الكنيسة حينما طلب البابا كيرلس مقابلة جمال عبد الناصر أكثر من 10 مرات وهو يرفض، وكان يريد البابا أن يعرض عليه بعض مشكلات الأقباط والمضايقات التي تتعرض لها الكنيسة، ولم يجد البابا أي استجابة لرغبته في مقابلته وحدث أن كان للبابا صديق عضو في مجلس الشعب وكان يحبه وكان دائم الزيارة له، وكان له ابن مريض، فطلب العضو أن يصلي البابا لأجل ابنه، وربنا شفاه بصلاته.

وفي يوم زاره عضو مجلس الشعب (البرلمان في ذلك الوقت) ووجد البابا متضايقًا وزعلان فسأله عن السبب ولما عرف قال: “أنا علاقتي جيدة ووطيدة مع عبد الناصر” ورتب موعدًا مع جمال عبد الناصر، وحضر عضو مجلس الشعب قبل الميعاد واصطحب البابا في سيارته للقصر الجمهوري.
وقابل جمال عبد الناصر البابا كيرلس بفتور شديد جداً وابتدره قائلاً بحدة: “إيه فيه إيه!! هم الأقباط عايزين حاجة مالهم الأقباط هما كويسين قوي كده أحسن من كده إيه مطالب مطالب مطالب”.
وكانت مقابلة عبد الناصر ليست كعادته ومع ذلك قال البابا كيرلس مبتسماً: “موش تسألني وتقول لي: فيه إيه!!” فرد محتداً قائلاً: “هوه فيه وقت أقولك وتقول لي ما هو مافيش حاجة”.
ووجد البابا نفسه في موقف دقيق فغضب وزعل جداً وقال لعبد الناصر: “ده بدل ما تستقبلني وتحييني بفنجان قهوة، وتسمعني، وفي الآخر يا تعمل يا ما تعملش كده من الأول تحاول تعرفني إن مافيش وقت لعرض موضوعاتي!!
“وخرج البابا زعلان قائلاً لعبد الناصر: “ربنا يسامحك” ورجع البابا للبطريركية مع عضو مجلس الشعب الذي راح يعتذر طول الطريق فقال له البابا كيرلس: “إنت كتر خيرك، تمكنت من تحديد الموعد أما استقبال عبد الناصر لي بهذه الطريقة أنت مالكش ذنب فيه”.
وفي الساعة الثانية بعد منتصف الليل حضر عضو مجلس الشعب وطرق الباب وفتحه بواب المقر الباباوي، وقابل تلميذ البابا سليمان، وقال له: عبد الناصر عاوز يقابل البابا دلوقت حالاً ولكن حاول سليمان الإعتذار بأن البابا تعبان وده وقت متأخر يمكن يكون البابا نائمًا.
غير أن عضو مجلس الشعب اقترح أن يطرق علي باب البابا كيرليس مرتين فإذا لم يرد يذهب ويقول لجمال عبد الناصر أنه وجد البابا نائمًا، ولكنهم قبل أن يطرقوا علي باب البابا فوجئوا بأن البابا مرتدياً ملابسه ويفتح الباب ويقول له: “يالا يا خويا”.
وكان جمال عبد الناصر له ابنة مريضة أحضر لها كبار الأطباء الذين قرروا أن مرضها ليس عضوياً وعندما تكلم مع عضو مجلس الشعب ذكر له شفاء ابنه فدخل البابا مباشرة علي حجرة ابنة جمال عبد الناصر المريضة وقال لها مبتسماً: إنت ولا عيانة ولا حاجة” واقترب البابا منها وصلي لها ما يقرب من 15 دقيقة وشفيت.
وهنا تحولت العلاقة التي كانت فاترة في يوم من الأيام إلي صداقة بينهما ووصلت هذه العلاقة إلي أن قال الرئيس جمال عبد الناصر يوماً: ” أنت من النهاردة ابويا أنا هاقولك يا والدي علي طول، وزي ما بتصلي لأولادك المسيحيين صلي لأولادي ومن دلوقت ما تجنيش القصر الجمهوري، البيت ده بيتك وتيجي في أي وقت أنت عاوزه”.
عبر وقتها الكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل عن العلاقة بين البابا كيرلس والرئيس جمال عبد الناصر فقال: “كانت العلاقات بين جمال عبد الناصر وكيرلس السادس علاقات ممتازة، وكان بينهما إعجاب متبادل، وكان معروفاً أن البطريرك يستطيع مقابلة عبد الناصر في أي وقت يشاء، وكان كيرلس حريصاً علي تجنب المشاكل، وقد استفاد كثيراً من علاقته الخاصة بعبد الناصر في حل مشاكل عديدة”.

وفي لقاء من اللقاءات العديدة التي تمت بين البابا والرئيس في سنة 1959 م قال البابا: “إني بعون الرب سأعمل علي تعليم أبنائي معرفة الرب وحب الوطن ومعني الأخوة الحقة ليشب الوطن وحدة قوية لديها الإيمان بالرب والحب للوطن “فأثني الرئيس جمال عبد الناصر علي وطنية البابا كيرلس ومدي وعيه والتزامه بتربية أولاده علي حب الرب والوطن.
محاولة الوقيعه بين عبدالناصر خطط لها راهب وزج باسرائيل فيها لتحقيق اقصى ضرر بالباباكيرلس ؟
ورغم العلاقة الوطيدة التي وصلت إليها علاقة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالدولة المصرية، إلا أنها أخذت منحى مختلفا بعدما كانت العلاقة متوترة في البداية، ورغم أنها تحولت إلا أن محاولات الوقيعة بين البابا والزعيم وضرب العلاقة بينهم كانت شيطانية..حيثحاولوا الوقيعة منجهة املاك الاقباطفى القدس ,وان رسالة وجهه البابا للمسؤولين الاسرائيلين بشانها , ومعروف العداء بين عبد الناصر والعرب واسرائيل فى هذه المرحلة .

وبحسب كتاب “البابا كيرلس وعبد الناصر” للكاتب محمود فوزى، فإن في الستينيات حاول الموساد الإسرائيلي الإيقاع بين عبد الناصر والبابا كيرلس بنشر خطاب مزور أرسله البابا كيرلس إلى بن جوريون رئيس وزراء إسرائيل يستعطفه فيه بتسهيل تحصيل ما يخص الأقباط من إيرادات شهرية في القدس، ويدعو البابا لبن جوريون في هذا الخطاب بالنصر وبأن يشتت من يقف في طريقهم وأن يكون مصيره الغرق في البحر الأحمر.
وذكر الكتاب أن من زور هذا الخطاب باسم البابا كان راهب مطرود اسمه أرمانيوس الأنطونى، وكان قبل طرده قد اختلس إيرادات حدائق الموز التابعة للكنيسة بالقدس وأريحا، وحين كشف مطران القدس ذلك ضربه الراهب المطرود وهرب، ولبس العباءة والعقال وتسلل إلى داخل إسرائيل ثم تم اصطياده عن طريق الموساد الإسرائيلي.

ثم سافر بعد ذلك إلى بيروت ومنها إلى بغداد ثم سعرات ما عاد إلى القدس مرة أخرى فطردته القنصلية المصرية هناك في عاد إلى القاهرة ليشرع في تزوير الخطاب، والذى كشفه البلاغ التي تلقاه قسم شرطة عابدين بمحضر رقم 163 من يوسف محمود الشيخ صاحب ستوديو فريد أمام محكمة عابدين وقال في البلاغ أن شخصيا يرتدى الزى الكهنوتى يتردد على محله، وأنه يكتب شكاوى ويصور صورا ضد البابا كيرلس بطريرك الأقباط.

 

وقدم صاحب الاستديو صورا من الخطاب المزور، وقامت النيابة بالتحقيق مع المتهم، وأقرت أن خطابا مزورا، وأوضح المؤلف أن الراهب حاول استعطاف البابا ليعود للرهبنة، وأعاده، لكن تصرفاته استمر فيها لدرجة أنه حاول ضرب مطران المنوفية الذى كان سببا في عودته للدير.
اما عن المواقف الوطنية للبابا كيرلس السادس
رجل المعجزات الاعتداءات الاسسرائيلية
مضيفا: عندما وقعت نكسة يونية 1967 ؛ ومنذ بداية الاعتداءات الصهيونية المتكررة ؛ لم يقف قداسته ولا الكنيسة كلها مكتوفة الأيدي ؛ فلقد أوفد نيافة الأنبا صموئيل في شهر يولية 1967 مندوب خاص عن قداسته إلي الدول الغربية لشرح الموقف علي حقيقته ؛ فزار نيافته مقر مجلس الكنائس العالمي في جنيف ؛ ومنه تنقل بين مختلف العواصم الأوربية والولايات المتحدة لتصحيح المفاهيم المشوهة التي شوهتها الدعاية الصهيونية ونتج عن هذه الجهود أن سارعت الكنائس العالمية إلي تقديم معونتها لعائلات منكوبي الحرب واللاجئين ومنالمقولات الشهيرة لقداسته ..حينما يعتدى على اراضى الغيرحينها تهون الروح فى الدفاع عنها.

ـ البطريرك الـ 116 والاعتداء على ابوزعبل

عندما قامت اسرائيل بالعدوان الغاشم علي مصنع أبو زعبل في يوم 12 فبراير 1970 نتج عنها استشهاد 88 شهيدا من عمال المصنع و150 مصابا ؛ قام قداسته باصدار بيان استنكار رسمي في يوم 18 فبراير 1970، مستكملا: وعندما وقع الاعتداء الاسرائيلي الغاشم علي مدرسة بحر البقر ؛ كان قداستهمساندا قويا للدولة المصرية والرئيس عبدالناصر ومنها رسالة تعزية الي الرئيس الراحل جمال عبد الناصر بتاريخ 9 أبريل 1970.
مساندة عبدالناصر فى وضع اساس الكاتدرائيةوارض مارمينا
وتعود قداسة البابا أن يزور الرئيس عبد الناصر في منزله وفي زيارة من هذه الزيارات جاء إليه أولاده، وكل منهم يحمل حصالته وقفوا أمامه فقال الرئيس لقداسته: “أنا علمت أولادي وفهمتهم إن اللي يتبرع لكنيسة زي اللي يتبرع لجامع، والأولاد لما عرفوا إنك بتبني كاتدرائية صمموا علي المساهمة فيها، وقالوا حنحوش قرشين، ولما ييجي البابا كيرلس حنقدمهم له، وأرجو لا تكسفهم وخذ منهم تبرعاتهم فأخرج البابا كيرلس منديله ووضعه علي حجره وضع أولاد عبد الناصر تبرعاتهم ثم لفها وشكرهم وباركهم وكان هذا المبلغ وغيره من المبالغ الصغيرة التي كان الناس يعطونها إليه ثمن أرض دير مارمينا بمريوط.
عبدالناصر يحل المجلس الملى من اجل البابا
وطلب البابا كيرلس السادس مقابلة السيد الرئيس جمال عبد الناصر ليعرض عليه مشكلة المجلس الملي بعد أن فشل في أداء عمله وأدي إلي وجود عجز في ميزانية البطريركية وتوقفت البطريركية من دفع مرتبات العاملين الموظفين فيها استمرت لعدة شهور.

وفي 9 مايو 1967 وصلت دعوة استقبال الرئيس لقداسته في منزله بمنشية البكري وتوجه قداسة البابا ومعه الآباء المطارنة والأساقفة إلي منزل الرئيس جمال عبد الناصر في منشية البكري وكان منتظرهم واستقبلهم استقبالاً حاراً وعرض البابا المشكلة فأصدر الرئيس أوامره بإصدار قرار جمهوري بإنشاء مجلس إدارة أوقاف البطريركية، وحل المجلس الملي وتجميد نشاطه، وحلاً للأزمة التي تمر بها البطريركية تبرع بمبلغ 10 آلاف جنيه لسداد العجز في الميزانية.

وطلب البابا السماح له بانتهاء الزيارة والانصراف نظراً لمعرفته بمشغوليات رئيس الجمهورية ولكن كان السيد رئيس الجمهورية يقول لقداسة البابا كيرلس في ود: “موعد الزيارة لم ينته” وعند نهاية زيارة البابا هنأه السيد الرئيس بعيد رسامته متمنياً له أياماً سعيدة، فشكره قداسة البابا معرباً عن امتنانه واضعاً يده المباركة علي صدر الرئيس جمال عبد الناصر في لطف وهو يقول: “إني أضع يدي علي يد الرب، لأنه مكتوب عندنا أن يد الرب علي قلوب الرؤساء” فابتهج الرئيس جمال عبد الناصر بالحديث الودي مع البابا. وفي مساء نفس اليوم جاء إلي قداسة البابا كيرلس أحد رجال الدولة ليقدم شكر الرئيس لقداسته علي هذه الزيارة المباركة التي تمت في الصباح، وقد ذكر أن الرئيس جمال عبد الناصر كان يشعر بآلام في صدره وقد زالت جميعها عند وضع قداسة البابا يده فوق صدره.

.وفى واقهةظهور السيدة العذراء عام 1968 ,وحين  وجدت الدولة الالاف  منذ 2 ابريل  يزورونكنيسة السيدة العذراء بالزيتون,ويتناقلون اخبار الظهور المعجزى ,ارادنائب رئيس الجهورية حينذاك ,وهو معروف بتشدده الدينى وهوحسين الشافعى , ارادالتشكيك فى  الظهورات , فما كان  من الرئيس عبدالناصر ان قال له نروح بنفسنا ونشوف ,لومش حقيقى لنا موقف صارما ,ولو حقيقى يبقى ديه حاجة كويسة لمصر فى مثل هذه الظروفوووذهبان سويا ,وتم مراقبة كلمحيطكنيسة العذراء بالزيتون , وجلسا  فى جراجالنقل العام المواجه للكنيسة  طوال الليل  ,وفى ليلتها ظهرت السيدة العذراء بقوة كبيرة , فما كان ان خزى الشافعى ,وامر عبدالناصر  باعطاء جراجهيئة النقل العام للكنيسة ليكون امتدادا لها

في مساء يوم الاثنين 28 سبتمبر 1970 م توفي الرئيس جمال عبد الناصر فجأة بعد المجهود المضني الذي بذله في مؤتمر القمة العربي الذي عقد في القاهرة وبعد توديعه لآخر الرؤساء العرب الذين حضروا المؤتمر وهو أمير الكويت في المطار.

وتلقي البابا كيرلس السادس نبأ وفاة الرئيس جمال عبد الناصر بـأثر شديد وحزن حزناً عميقاً وأصدر بياناً إلي الأمة يعبر فيه عن شعوره قال فيه: “إن الحزن الذي يخيم ثقيلاً علي أمتنا كلها لانتقال الرئيس المحبوب والبطل المظفر جمال عبد الناصر إلي عالم الخلود أعظم من أن يعبر عنه أو ينطق به.

إن النبأ الأليم هز مشاعرنا ومشاعر الناس في الشرق والغرب بصورة لم يسبق لها مثيل، ونحن لا نصدق أن هذا الرجل الذي تجسدت فيه آمال المصريين وكل العرب يمكن أن يموت.

إن جمال لم يمت ولن يموت، إنه صنع في مدي عشرين سنة من تاريخنا ما لم يصنعه أحد من قبله في قرون، وسيظل تاريخ مصر وتاريخ الأمة العربية إلي عشرات الأجيال مرتبطاً باسم البطل المناضل الشجاع الذي أجبر الأعداء قبل الأصدقاء علي أن يحترموه ويهابوه ويشهدوا بأنه الزعيم الذي لا يملك أن ينكر عليه عظمته وحكمته، وبعد نظره وسماحته ومحبته وقوة إيمانه بمبادئ الحق والعدل والسلام.
إن الأسي في قلوبنا أعمق من كل كلام يقال، ولكن إيماننا بالخلود وإيماننا بالمبادئ السامية التي عاش جمال عبد الناصر من أجلها وبذل عنها دمه وأعصابه وحياته إلي آخر رمق فيها يملأ قلبنا بالرجاء أننا نشيعه إلي عالم الخلود محفوفاً ب الكرامة التي تليق باسمه العظيم، وعزاء الأمة كلها، ولأمة العرب بأسرها، بل عزاء للعالم في رجل من أعظم الرجال الذين عرفتهم البشرية في كل عصورها
بقى ان نشير ان ماكتب عن علاقة عبدالناصر بالبابا كيرلس وتطورها ,, يشير الى ذكاء ووطنية الرئيس عبدالفتاح السيسى من قبل توليه السلطة,حيث تعامل مع الاقباط والكنيسة على انهما قوى وطنية مؤثرة ,واشركها فى ثورة 30 يونية بشكل كامل ,وعلاقته بالبابا تواضروس الثانى ,اكثر من رائعة وبالكنيسة فى الداخل والخارج,اكثرمن قوية,وبالاقباط  بالرائعة,,وبعدتوليه السلطةتعامل معها بشكل وطنى مؤثر ورائع ,واستنى زيارة الكاتدرائية فى اعياد الميلاد لتهنئة الاقباط ,وبنى الكاتدرائية الجديدة فى احدث عاصمة يجرى انشاؤها فى مصر ,وجعل كنيسة ضمن اى مخطط معمارى لمدينة جديدة,وتوسع فى اشراك الاقباط فى المجالس النيابية,ويحارب التطرف والتشدد الذى يوجه نيرانه لهم مع الجيش والشرطة ,ولايخهل وخطاب سياسى من الاشادة بالدور القبطى , ويحاول ضرب حلقات التطرف ضد الاقباط الذى تركته جماعة الاخوان  وترسخت فى بعض مفاصل الدولة ويمنع عن الاقباط حقوقهم وتحتاج لجهدكبير,,ويعرف الاقباط ان عهده عهد فيه صونا لحقوقهم..

قد يعجبك ايضا
regbeegtube.com https://onlychicas.net
www.xporn.desi
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video