التندر بلغ أرزله فى ميحط كاتدرائية الانبا رويس بالعباسية , , بعد تناقل انفاق 3 ملايين جنيه, على تخصيص غرفة وترتيبها لتكون كنيسة صغيرة فى الطابق الثانى للاكليركية , وايضا باعمل ابواب وبلاط وزدهانات فى اروقة الاكليريكية
دفاتر تبرعات طبعت لجمع تبرعات نقدية , لاتعلم بها البطريركية ولا الديوان الذى تتبعه الاكليريكية , ولايعرف ارقامها ولا ماجمع بها, ومحصورة بين القس بيشوى حلمى واثنان شمامسة بالاكليريكية ؟
وهذا الرقم الخيالى , , رغم ان الراهب بنيامين المحرقى جمع تبرعات عينيه بلاط واخشاب ومواد دهان وغيرها؟
وهذا الرقم رغم تحمل الديوان البابوى تكلفة الابواب الجديدة الحديدية وغير الحديدية واشياء كثيرة على نفقة الديوان.؟
العجيب ان من ضمن شىء لزوم الشىء , ان هذه الاعمال البسيطة , جعلت ” المنتفعين” يسندون , ( عملية استشارات هندسية ) لشركة , يملكها زوج اخت استاذة نافذة بالاكليريكية ,
التندر, فى البطريركية , عن ان الكلية اصبحت مثل دائرة عمر باشا فى فيلم نجيب الريحانى , تستدعى الحد من اهدار الاموال لمديرى ومنتفعى الدائرة ,