في مثل هذا اليوم تنيح الأب العابد العظيم القديس بيصاريون. ولد بمصر من أبوين مسيحيين. ولما كبر اشتاق إلى السيرة الرهبانية فقصد إلى الأنبا أنطونيوس ومكث تحت تدبيره زمانًا. ثم جاء إلى القديس مقاريوس، ولبث مدة تحت إرشاده. وبعد ذلك هام في البرية لا يأوي تحت سقف متجردًا خشنًا، وكان يحمل معه الإنجيل، ويطوف علي قلالي الرهبان باكيًا. فإذا سألوه عن سبب بكائه، يجيبهم: “لقد ُسلب مني غناي وهربت من الموت وسقطت من شرف الحسب إلى مذلته”. يعني بذلك عن الخسارة العظيمة التي لحقت الجنس البشري بسقوط الأب الأول آدم في مخالفة الوصية الأولي، فكان الذي لا يفطن إلى قوله يرثي له قائلًا: “الله يرد إليك ما سُلِبَ منك”. وقد ذكر عنه الآباء آيات كثيرة منها أنه كان سائرًا مع تلميذيه يوحنا ودولاس علي شاطئ البحر المالح ولما عطشا أخذ هذا القديس قليلًا من مائه وصلي عليه فصار عذبًا وشربوا منه جميعًا. ومرة أتوا بمجنون إلى برية الإسقيط ليصلي عليه الشيوخ ولعلم الشيوخ بأن القديس بيصاريون لا يحب المجد من الناس لم يشاءوا أن يسألوه من أجل المجنون بل وضعوه داخل الكنيسة في المكان الذي كان يقف فيه القديس عادة فلما دخل وجده نائما فأيقظه فقام معافى صحيح العقل وقد أجري الله علي يديه آيات كثيرة ثم تنيح بسلام. صلاته تكون معنا. ولربنا المجد دائما. آمين
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video