من أمريكا
vlxxviet.net dude sucking huge black cock at the pool by guydestroyed. keisha grey in awesome pov video. site anybunny.cc

fxxx.club hot girls sucking cock and fucking.
hqsexvideos.net
http://pornpals.club/

ان تكون قبطيا و لاعبا لكرة القدم محترفا فى مصر “طلبوا منى تغيير دينى واسمى ؟ ” متى تنتهى هذه المهزلة؟

 

قضى المسيحيون عمراً طويلاً يحاولون احتراف الكرة، وفشلوا كثيراً، ولم يجدوا نماذج يحتذون بها في الملاعب، فاعتبروا هذا الحرمان قراراً رسمياً، مع أن الدولة لم تصدره…

————————————————————————————————————————————————————

يتحاشى لاعب الكرة المصري جرجس مجدي الحديث بشكل علني، خوفاً على مركزه ودوره في نادي “إنبي” المصري. إنه اللاعب المسيحي الوحيد في الدوري الممتاز لكرة القدم، بين حوالى 540 لاعباً، بواقع 30 لاعباً لكل ناد.

ووراء توتر جرجس من الأسئلة حول كونه المسيحي الوحيد في الدوري المصريّ الممتاز، عالم سري لكرة القدم “المسيحية” بدءاً من ملاعب الأديرة وحتى دوري الكنائس، وعشرات “المظاليم” الذين غادروا ساحات الاختبارات، وتدريبات أندية الدرجة الأولى ليقرروا الاعتزال قبل أن يبدأوا مسيرتهم، ليبحثوا عن فرصة في ملاعب أخرى، ورياضات أخرى، والاستمرار في حراسة شعار “الهلال مع الصليب”، الذي يحمي مؤامرة “الصمت المسيحي مقابل البقاء”.

مسبحة الموهوبين تنفرط…

وكمان اسمك مينا، اطلع بره” كانت الطعنة الأخيرة الموجهة إلى الطفل مينا عصام بعدما نجح في الاختبارات المبدئية للنادي الأهلي، وتفوق على 250 طفلاً متقدماً لمركز حراسة المرمى، وأبلغه المسؤولون بالحضور لفرع النادي في ضاحية مدينة نصر في القاهرة للاختبار النهائي، ليذهب متحمِّساً، ويعلم أن اسمه تم حذفه من القوائم.

يقول مينا عصام، في تصريحات صحافية سابقة، إن الكابتن علي خليل، مدرب حراس المرمى، “متعصب وعاملني بشكل سيئ”، وعندما ذكر اسمه للكابتن أحمد إكرامي، المشرف الفني على مدربي حراس المرمى بقطاع الناشئين في الأهلي، رفض إعادته للاختبارات، وطرده من على الباب عندما ذكر أن اسمه «مينا»، وقال والده إن “الكابتن عادل طعيمة، المسؤول في الأهلي، قال له: لو ابنك أحسن لاعب في المجموعة، مش هاخده”.

حصلت هذه الواقعة عام 2016، وفجّرت لغماً يخاف آلاف المسيحيين من الاقتراب منه، ولا تجرؤ الكنيسة المصرية على اختراقه، ربما لأنها لا تعرف شخصاً مباشراً يمكن أن تتفاوض معه لحلها، لأنّ المتهم هنا هو “عقل جمعيّ”، فالمدربون المصريون الآتون من خلفيات ريفية متشددة دينياً يحكمون عمليات الاختبارات، الباب الوحيد لدخول اللاعبين عالم كرة القدم، ويسبعدون المواهب المسيحية مبكراً من الاختبارات، مع التشكيك في قدرات هؤلاء الشبان، حتى لا تنمو وتكبر وتنتج نجوماً، يحتمل أن ينضموا يوماً ما إلى منتخب الساجدين. فعام 2017، عادت أصداء جديدة لاستبعاد على أساس ديني تتردَّد على المواقع الإخبارية المسيحية مرة أخرى، لطفل يدعى “توني عاطف” ذهب لاختبارات النادي الأهلي، واقتنع المختبرون بموهبته، وأشاروا إليه، ذهب ليسجّل اسمه ضمن المقبولين، فأشار المشرف المسؤول إلى معصمه، في إشارة إلى الصليب المرشوم، وبعدما كان– بالنسبة إليهم– خليفة “أبو تريكة”، أصبح متطفلاً على الكرة وعديم الموهبة، ولم يتم قبوله.

انتشرت القضية على مواقع التواصل الاجتماعي، فدعا النادي الأهلي الطفل إلى إعادة الاختبار. لم ينفِ الواقعة، واكتفى بكلام مائع عن الوحدة الوطنية، ونجح الطفل في الاختبار الثاني، وأصبح لاعباً في ناشئي الشياطين الحمر، لإرضاء الجمهور المسيحي الذي كان ثائراً وغاضباً من الأهلي بسبب طائفيته، والمعروف أن النادي الأحمر – تحديداً – ضم- عبر تاريخه – خلايا متحفظة دينياً وتميل إلى جماعة الإخوان تنظيمياً، لم تبدأ بربيع ياسين، وهادي خشبة ولم تنتهِ بأبو تريكة.

متابعة سجلات وقوائم الدوري المصري الممتاز – طوال الـ30 عاماً الماضية – تؤكد أن ما لا يزيد عن 12 لاعباً مسيحياً عبروا إلى أندية الدرجة الأولى، ولهم قصص ومواقف وطرائف.

تغيير الأسماء المسيحية إلى إسلامية ضريبة للاستمرار

الكابتن محمود الجوهري، المدير الفني الأسبق للنادي الأهلي والمنتخب المصري، عرض على “الناشئ” مدحت عبد المسيح التوقيع معه ليصبح لاعباً في الفريق الأول بشرط “تغيير اسمه”، لكن اللاعب كان من عائلة ثرية، وشرط “تغيير الاسم” بدا تتويجاً لسلسلة من مواقف الاضطهاد الديني التي تعرَّض لها. الأمر نفسه تكرر مع الناشئ أبانوب سمير، يقول شقيقه، مينا، لوكالة الأنباء الفرنسية إنه، حين كان عمره 17 سنة، تقدم لاختبارات “نادي الاتحاد السكندريّ”، فكان الرد: “اسمك هيعمل لنا مشكلة، العب معنا باسم مصطفى إبراهيم، لم يوافق ورفض التوقيع”، ثم تخلى عن حلمه بأن يصبح لاعباً محترفاً.

أشرف يوسف، لاعب “نادي الزمالك” في فترة التسعينات، كان اسمه مناسباً للكابتن “الجوهري”، الملقّب بـ”الجنرال”، فضمه إلى المنتخب الوطني بعدما فاز بألقاب عدة بقميص الزمالك، وكان يوسف – كي يتأقلم ويصبح مستأنساً من زملائه والمدربين – كان يحفظ الفاتحة، وسورة الإخلاص وآية الكرسي، ويرددها مع لاعبي الزمالك قبل المباريات، حتى إنه كان يتولى مهمة فرش سجاجيد الصلاة للاعبين في رمضان، وعلى رغم أن المواقف الطائفية التي تعرَّض لها قليلة، يعترف بأن بعض اللاعبين كانوا يضايقونه بسبب ديانته، و“البعض كان لا يحب الأكل معي أو النوم معي في غرفة واحدة”.

لم ينجُ لاعب مسيحي واحد من المضايقات ومحاولات إجباره على الاعتزال، أو منعه من اللعب حتى لا يكبر ويحجز مكاناً في المنتخب الوطني. كان حسن شحاتة، المدير الفني لمنتخب مصر، فائزاً بكأس الأمم الأفريقية، حين أجرت “بي بي سي” معه حواراً شهيراً، وتوجهت له بالسؤال: “لماذا لا يوجد لاعب قبطي واحد في المنتخب المصري مع أن نسبتهم تتجاوز 10 في المئة”، فأجاب: “فيه هاني رمزي ومحسن عبد المسيح”، فقاطعه المذيع: “هذا في الماضي… أتحدث عن الآن”، ليردّ شحاته: “والله دي حاجة بتاعة ربنا، لا يوجد لاعبون أقباط بالأندية، ولو ظهر لاعب جيد بالأندية هضمّه للمنتخب”.

وكان الرد المسيحيّ الجاهز على إجابة “شحاتة” أنه لن يظهر لاعب مسيحي جيد بالأندية، والسبب أن “تجفيف المواهب يبدأ من المنبع”.

يروي عم “مسيحي موهوب جداً”  اسمه ماجد نبيه ميخائيل. اختاره المدرب الأجنبي للأهلي، في ذلك الوقت، وذهب للإدارة ليملأ الاستمارة. سأله الموظف السؤال الذي يُسأل لكل قبطي “اسمك إيه يا إبني”، فقال له “ماجد”، ردّ: “ماجد إيه؟”.. “نبيه”.. “نبيه ايه؟”، فعاجله: “نبيه ميخائيل”. سمع الإداري الاسم كاملاً ثم توقف عن الكتابة فوراً، وقال: “احنا مش هنقدر ناخدك السنة دي تعالَ السنة الجاية إن شاء الله”.

نقلاعن

دراج

قد يعجبك ايضا
regbeegtube.com https://onlychicas.net
www.xporn.desi
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video