وقدم لها قداسة البابا نبذة عن تاريخ الكنيسة القبطية، واستفسرت السفيرة عن الوضع بعد الثورة، ورد قداسته مشيرًا إلى الجهود الحثيثة التي تبذلها الدولة من أجل تحقيق المساواة والتأكيد على قيم التسامح، وكذلك العلاقة الطيبة التي تربط بين الكنيسه وكافة مؤسسات الدولة والأزهر.
وأعربت السفيرة عن سعادتها بالتعاون مع أسقفية الخدمات العامة في برامج دعم المرأة لخدمة المجتمع المصري.