قال البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، إننا بحاجة إلى تقوية وتعضيد أساليب الحوار بين المواطنين، مشيرًا إلى أن الحوار ليس بالكلام فقط بل الأفعال هي الأهم.
وأشار البابا “تواضروس”، خلال استقباله للرئيس الفرنسي ماكرون في مقر الكاتدرائية المرقسية بالعباسية،إلى أن فرنسا من الممكن أن تقدم المساعدة من خلال تقوية العملية التعليمية بصفة عامة، إضافةً إلى بناء الفكر والثقافة في أذهان المعلمين.
وأكد “تواضروس” أن فرنسا من خلال تاريخها الطويل والعريق مع مصر تعرف جيدًا الشعب المصري وما يحتاج إليه، الأمر الذي سيكون له مردود طيب خلال السنوات القادمة.