بالمستند: سكرترية المجمع المقدس تضع لجنة الايمان التعليم أمام مسئوليةتاريخيةوتطلب رأيهافى أخطر قضايا الكنيسة المعاصرةوهى قبول المثلين والمتحولين جنسيا وايضا تحديد صوم الرسل؟وتطوير التعليم الكنسى ؟ويضع اللجنة امام مسئولية تاريخيةوايمانيةوضميرية؟لانه سيعقب رايها قرارات مجمعية؟؟؟!!

فجأةوبدون مقدمات ,وضضعت سكرتريةالمجمع المقدس للكنيسة القبطيةالارثوذكسية,لجنة الايمان والتعليم  بالمجمع المقدس ,اماممسئولية تاريخية,وجمعت اخطرقضايا الكنيسة المعاصرة,وطلبت من  اللجنة اعلان رايها الرسمى فيها,ويفهم من صياغة الاسئلةان هناك قرارات مجمعية   سيتم اصدارها  وتكون ملزمةللكنيسة القبطيةباكملهابموجب راى اللجنة؟. وهومايعنى صراحة تحميل  مسئوليةهذه القرارات على عاتق لجنة الايمان والتعليم امام التاريخ والكنيسة وامام ضمائرهم؟؟حيثسيضع الجميع اى قرار على راى اللجنةويكون الجميع قدغسل يديه كما فعل بيلاطس البنطى؟!

هذا ويسودحالة ترقبفى الاوساط الكنيسة  لردود اللجنة