مسيحيو مصر: أرادة الدولة فى ردع قتلة الاقباط..عدل فى حكم السيسى يوازى نموذج محمد على ..وبعد الاحكام العادلة المتتالية..نستشعر العدل فى قضية الراهبان ذات الاهتمام القبطى الواسع داخليا وخارجيا

مسيحيو مصر : نستشعر العدالة وارادة الدولة فى القضايا الجرائم ضد الاقباط..ونتفاءب العدالة فى قضية الراهبان
ترى مسيحيو مصر , ان الحكم الصادر منذ قليل , بشان الشرطى قاتل شهيدى المنيا الاقباط , امام كنيسة نهضة القداسة بالمنيا, ومن اول جلسة , انما نستشعر نخن فى مسيحيو مصر , ان الدولة المصرية جادة , فى فرض سيادة القانون , على الجرائم التى استهدفت قتل الاقباط مؤخر والاعتداء عليهم
ونكرر بان نعطى كل زى حق حقه , ان ارادة الدولة وعدالة القضاء المصرى , سبق وان شوهدت فى اعدام المتطرف عادل عسلية الذى ذبح صاحب محمصة الاسكندرية , وايضا فى اعدام قاتل الكاهن فى المرج.
ومضلل من ينكر على الدولة المصرية انها , فرضت ارادتها ولم تتراخ مطلقا , او تتشكك من دواعى دينية لوقف العدالة على اسس دينية
هذه العدالة قد اصبحت ملمح فى توجهات الدولة حاليا, وهى محل اشادة من كل متابع امين وصادق مع نفسه
وبنفس المنهج, نحن نتوقع , العدالة الكاملة , فى قضية اتهام الراهبان فى قضية مقتل الانبا ابيفانيوس , فهى قضية محل اهتمام قبطى غير مسبوق فى الداخل والخارج, , واستشعار الاقباط للعدالة فيها ,دون التاثر باراء مؤسسات بعينها تصفى حساباتها بشكل خاطىء فى هذه القضية , فهذه العدالة التى حدثت اليوم ونستشعرها فى قضية الراهبان, انما تحسب للدولة المصرية , ويزيد من تفاعل الاقباط مع الدولةو فى الاحداث السياسية المقبلة , ونثق ان حسابات الدولة اكثر رجاحة وعقلانية وعدلا , بشهادة الاحكام الاخيرة ,
ومسيحيو مصر , تشيد بارادة العدل والمواطنية التى تقود الدولة المصرية فى كل المجالات, وبالفعل هذه الخطوات تجعل, حكم الرئيس السيسى مع الاقباط اقرب لنموذج محمد على , بترسيخ العدل والمواطنة, وهذا حق وليس مجاملة , والى الامام ياوطننا الغالى مصر