هو أليشع_بن_شافاط من مدينة آبل بفلسطين، مسحه إيليا نبياً. وعند اصعاد إيليا إلى السماء في مركبة نارية طلب منه أليشع ” ليكن نصيب اثنين من روحك علىَّ ” (2مل 2: 9) وفعلاً تضاعف روح إيليا على أليشع، حينما سقط رداء إيليا عليه فأخذه وضرب به نهر الأردن، فانفلق وعبر أليشع على اليابسة (2مل 2: 14)، وذهب إلى أريحا. وحدث هناك أن بعضاً من سكانها أخبروه بأن موقع المدينة حسن ولكن الماء رديء والأرض مجدبة، فطلب صحناً جديداً ووضع فيه ملحاً وطرح الملح في النبع فصار الماء حلواً (2مل 2: 20 – 22). وحدثت على يديه معجزة أخرى عندما شكت له إحدى نساء بنى الأنبياء، أن الدائن يريد أخذ ولديها نظير الدين وليس لها ما توفى به، لكن عندها قليل من الزيت، قال لها: ” اذهبي استعيري أوعية من عند جميع جيرانك لا تقللي، ثم ادخلي وأغلقي الباب على نفسك وعلى بنيك وَصُبِي الزيت في جميع هذه الأوعية وما امتلأ انقليه، فذهبت وفعلت كما أمرها وملأت جميع الأوعية، وعندما قالت لابنها قدم لي أيضاً وعاءً قال لا يوجد أيضاً وعاء، فوقف الزيت. ولما أخبرت رجل الله قال لها: اذهبي بيعي الزيت وأوفى دينك وعيشي أنت وبنوك بما بقى ” (2مل 4: 3 – 7).وقد أقام أليشع النبي ابن المرأة الشونمية، التي كان ينزل عندها، من الموت (2مل 4: 32 – 35)، كما أنقذ بنى الأنبياء من موت محقق، لأنهم طبخوا قثاءً برياً ساماً، وذلك بأنه أخذ دقيقاً وألقاه في قدر الطعام وطلب أن يقدموا الطعام للقوم فيأكلوا، فأكلوا ووجدوا كأن لم يكن شيئاً رديئاً في القدر (2مل 4: 41). كما صنع معجزة شبيهة بمعجزة إشباع الجموع من الخمس خبزات والسمكتين، حيث أنه أشبع من عشرين رغيفاً جموعاً كثيرة وفضل عنهم (2مل 4: 42 – 44). وأيضاً شفى نعمان السرياني من برصه، حينما قال له اذهب واغتسل سبع مرات في نهر الأردن فيرجع إليك لحمك وتطهر (2مل 5: 10).وهو الذي أسس مدارس بنى الأنبياء. وتتوالى معجزات هذا النبي فعندما قالوا له الموضع الذي نحن مقيمون فيه ضيق علينا، فلنذهب إلى الأردن ونأخذ من هناك خشباً ونعمل لأنفسنا موضعاً، فقال: اذهبوا وذهب معهم. وبينما كان أحدهم يقطع الخشب، سقطت الفأس في الماء، فأخذ رجل الله أليشع عوداً وألقاه في الموضع فطفا الفأس الحديد فقال ارفعه فمد يدهوأخذه (2مل 6: 6).وقد تنبأ بجوع يأتي على الأرض لمدة سبع سنين وقد تمت نبوته (2مل 8: 1). وحدثت أيضاً معجزة من جسده بعد نياحته، فبعدما أكمل سعيه الصالح وتنيَّح بسلام ودُفن في السامرة، وكان غزاة موآب يدخلون أرض إسرائيل، وفيما كانوا يدفنون رجلاً، إذ بهم رأوا الغزاة فطرحوا الرجل في قبر أليشع، فلما نزل الرجل ومس عظام أليشع عاش وقام على رجليه (2مل 13: 21).بركة صلواته فلتكن معنا. آمين
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video