من أمريكا
vlxxviet.net dude sucking huge black cock at the pool by guydestroyed. keisha grey in awesome pov video. site anybunny.cc

fxxx.club hot girls sucking cock and fucking.
hqsexvideos.net
http://pornpals.club/

ماذا تعرف عن الحرم الابراهيمي حيث تقع قبور الآباء ابراهيم وإسحق ويعقوب بمدينة الخليل بالقدس..

لحرم الابراهيمي حيث تقع قبور الآباء ابراهيم وإسحق ويعقوب
بمدينة الخليل بالقدس..
الحرم الإبراهيميّ، وهو عند اليهود باسم كهف البطاركة أو مغارة المكفيلة (بالعبرية: מערת המכפלה)، يُعتبر أقدم بناء مُقدّس مُستخدم حتى اليوم دون انقطاع تقريباً، وهو رابع الأماكن المُقدّسة عند المسلمين، وثاني الأماكن المقدّسة عند اليهود بعد جبل الهيكل. جاءت قُدسيته كونه بُني فوق مغارة مدفونٌ فيه كلٌّ من إبراهيم وزوجته سارة، وابنه إسحق وولده يعقوب وزوجتيه رفقة وليئة.
يقع في البلدة القديمة لمدينة الخليل جنوب الضفة الغربية في فلسطين، وهو يشبه في بناءه المسجد الأقصى، ويحيط بالمسجد سورٌ عظيمٌ مبنيٌّ من حجارة ضخمة يصل طول بعضها لـ٧ أمتار، ترجع أساسته لعهد هيرودس الأول في فترة حكمه للمدينة (٣٧ ق.م – ٧ ق.م). بعدها قام الرومان ببناء كنيسة في مكانه، ثمّ هُدمت بعد أقل من ١٠٠ عام على يد الفرس، لتتحوّل بعدها إلى مسجد في العصور الإسلامية الأولى. ومع احتلال الصليبيين للمنطقة، بُني مكان المسجد كنيسة كاتدرائية، ما لبثت أن تحوّلت مرة أخرى لمسجد بعد تحرير صلاح الدين الأيوبي لفلسطين عام ١١٨٧. اليوم يقع المسجد تحت الاحتلال الإسرائيلي، ونظرًا للأهميّة الدينية للمسجد عند كلّ من المسلمين واليهود، فإنّه يُعتبر مركزًا للصراعات الجارية بين الفلسطينيين واليهود في مدينة الخليل، وبالتالي تمّ تقسيمه إلى مسجد للمسلمين وكنيس لليهود، وتمّ وضعه تحت حراسة أمنية مشددة.
مغارة المَكْفيلة (بالعبرية: מערת המכפלה) (بالإنجليزية: Cave of Machpelah)‏
وهى الاسم المذكور عندهم في سفر التكوين للمغارة التي يقوم عليها الآن الحرم الابرهيمي، وتقع في حقل في حبرون، وهى المغارةالتي اشتراها أبونا إبراهيم من «عفرون الحثي» ليدفن فيها زوجته سارة بعد موتها (تك ٢٣)، و«المكفيلة» كلمة سامية تعني «مزدوجة» للدّلالة على أن المغارة كانت تتكون من كهفين. كما يُسمّى بـ كهف البطاركة (بالإنجليزية: Cave of the Patriarchs)‏ كون المغارة ضمّت مدفن الأباء إبراهيم وإسحق ويعقوب وزوجاتهم سارة ورفقة وليئة، وهؤلاء الآباء يُعتبرون من بطاركة العهد القديم. ودفن فيها إبراهيم (تك ٢٥: ٩) وسارة (تك ٢٣: ١٩) واسحق ورفقة وليئة (تك٤٩: ٣١) ويعقوب (تك ٥٠: ١٣،) وهذه المغارة الآن ضمن الحرم الإبراهيمي في الخليل، وطول هذا البناء ١٩٤ قدمًا وحجارته كبيرة جدًا فإن طول أحدها ٣٨ قدمًا ويشبه بناؤه بناء أساس المسجدالأقصى في القدس. ويغلب على الظن انه أقيم في أيام هيرودس.
(١) موقع المكفيلة:
“المكفيلة” كلمة سامية قد تعنى “مزدوجة” للدلالة على أن المغارة كانت تتكون من كهفين، وقد ترجمت فعلًا في الترجمة السبعينية “المغارة المزدوجة” (تك ٢٣: ١٧). وتطلق هذه الكلمة على “الحقل” (تك ٢٣ : ١٩& ٤٩ : ٣٠& ٥٠ : ١٣)، وعلى المغارة (تك ٢٣: ٩& ٢٥: ٩) كما نقرأ عن “حقل عفرون الذي في المكفيلة” (تك ٢٣: ١٧). أمام ممرا التي هى حبرون في أرض كنعان (تك ٢٣: ١٩). وهو حقل صغير بأشجاره ومغارته المزدوجة (التي كانت في طرف الحقل)، وقد اشتراه إبراهيم من عفرون الحثي ليكون قبرًا له ولأسرته، وذلك بأربع مئة شاقل فضة. وكان أول من دُفن به “سارة” امرأة إبراهيم (تك ٢٣: ١٩)، كما دفن هناك إسحق ورفقة (تك ٤٩: ٣٠، ٣١)، كما دفنت ليئة (تك ٤٩: ٣١). وهناك دفن يعقوب بعد موته في مصر حيث “حمله بنوه إلى أرض كنعان ودفنوه في مغارة حقل المكفيلة”(تك٥٠: ١٣).
لم يكن بنو حث يودون أن يمتلك غريب في وسطهم، ولكنهم احترموا إبراهيم، وأقروا بأنه “رئيس من الله بيننا” (تك ٢٣: ٦). ولكن لعلهم أرادوا أن يرجع إبراهيم عن رأيه، فغالوا في ثمن الحقل، ولكن إبراهيم لم يعترض على هذا الثمن المرتفع، بل دفعه فورًا، يشجعه على ذلك وعد الله له بأن الأرض كلها ستكون له ولنسله (تك ١٢: ٧؛ ١٣: ١٥.. إلخ.). وإجراءات الشراء كما هي مذكورة في (تك ٢٣)، تتفق تمامًا مع العوائد والقوانين التي كانت متبعة في ذلك الوقت في الشرق الأوسط (كما جاء في قوانين حمورابي) بل ما زالت سارية في المجتمعات الشرقية.
ويجد البعض مشكلة فيما جاء في (سفر أعمال الرسل ٧: ١٦) حيث نقرأ: “فنزل يعقوب إلى مصر، ومات هو وآباؤنا، ونقلوا إلى شكيم ووُضعوا في القبر الذي اشتراه إبراهيم بثمن فضة من بني حمور أبي شكيم”. وواضح أن التركيز هنا على “يوسف” الذي أصعد بنو إسرائيل -عند خروجهم من مصر- عظامه معهم “ودفنوها في شكيم في قطعة الحقل التي اشتراها يعقوب من بني حمور أبي شكيم” (يش ٢٤: ٣٢). وجاء اسم إبراهيم في موضع اسم يعقوب حفيده، على أساس أن إبراهيم هو أول من اشترى قبرًا له ولأسرته في أرض غربته.
(٢) تاريخ المكفيلة:
ويذكر يوسيفوس آثار إبراهيم: وأثله “التي ما زالت باقية إلى هذا الوقت (زمن يوسيفوس) في المدينة الصغيرة حبرون”. كما يقول إن إسحق دفنه ابناه بجوار زوجته في نفس المغارة. وظلت الأخبار تتواتر منذ ذلك الوقت حتى الآن، شاهدة على أن قبر إبراهيم هو المكان الذي يسمى “الحرم” في حبرون.
(٣) الحرم في حبرون:
ويعلوه الآن مسجد إسلامي. وقد نقلت شواهد القبور في ١٩٦٧ من الحجرات الداخلية إلى الفناء الخارجي. والحرم نفسه يمتد من الشمال الشرقي إلى الجنوب الغربي بطول ١٩٧ قدمًا، ويعرض ١١٠ أقدام، ويبلغ ارتفاع الأسوار نحو ٤٠ قدمًا فوق سطح الأرض، ويتراوح سمك الحوائط الحجرية ما بين ثماني وتسع أقدام.وترجع حوائط الحرم الحجرية إلى عصر هيرودس الكبير، وهي من الرخام الجيد. ويذكر “المقدسي” المؤرخ العربي (نحو ٩٨٥ م.) أن الحصن المنيع الذي يحيط بقبور الآباء، والمبني من حجارة ضخمة مربعة الشكل. ومن المؤكد أن المباني الموجودة حاليًا، هي في -غالبيتها- التي رآها الصليبيون عند احتلالهم للبلاد .
والحرم في حبرون، الذي يعتقد المسيحيون واليهود والمسلمون، أنه قد بُني فوق مغارة المكفيلة، يعتبر -عند كل هؤلاء- من أقدس الأماكن في العالم، فلم يُسمح إلا للقلائل من كبار الشخصيات في التاريخ برؤية المغارة.
وفي الطرف الجنوبي من المنطقة المسورة، توجد كنيسة الأرجح أنها من عهد الصليبيين- بها صحن وممشيان، أما داخل الكنيسة، أما شاهدا قبريّ إبراهيم وسارة فيوجدان في مصليين ثماني الأضلاع، في الرواق المزدوج أمام أبواب الكنيسة. أما شاهدا قبري يعقوب وليئة فيوجدان في حجرتين بقرب الطرف الشمالي للحرم.
والآن قد أغلقت جميع المداخل إلى المغارة، ولا يوجد سوى ثقب في أسفل الحائط الخارجي، لعله يتصل بالمغارة الغربية، وفي هذا الثقب يلقي يهود حبرون بقصاصات من الورق عليها أدعية ونذور للآباء المدفونين داخل المغارة.
+10
18
5 partages
J’aime

Commenter
Partager
بمدينة الخليل بالقدس..
الحرم الإبراهيميّ، وهو عند اليهود باسم كهف البطاركة أو مغارة المكفيلة (بالعبرية: מערת המכפלה)، يُعتبر أقدم بناء مُقدّس مُستخدم حتى اليوم دون انقطاع تقريباً، وهو رابع الأماكن المُقدّسة عند المسلمين، وثاني الأماكن المقدّسة عند اليهود بعد جبل الهيكل. جاءت قُدسيته كونه بُني فوق مغارة مدفونٌ فيه كلٌّ من إبراهيم وزوجته سارة، وابنه إسحق وولده يعقوب وزوجتيه رفقة وليئة.
يقع في البلدة القديمة لمدينة الخليل جنوب الضفة الغربية في فلسطين، وهو يشبه في بناءه المسجد الأقصى، ويحيط بالمسجد سورٌ عظيمٌ مبنيٌّ من حجارة ضخمة يصل طول بعضها لـ٧ أمتار، ترجع أساسته لعهد هيرودس الأول في فترة حكمه للمدينة (٣٧ ق.م – ٧ ق.م). بعدها قام الرومان ببناء كنيسة في مكانه، ثمّ هُدمت بعد أقل من ١٠٠ عام على يد الفرس، لتتحوّل بعدها إلى مسجد في العصور الإسلامية الأولى. ومع احتلال الصليبيين للمنطقة، بُني مكان المسجد كنيسة كاتدرائية، ما لبثت أن تحوّلت مرة أخرى لمسجد بعد تحرير صلاح الدين الأيوبي لفلسطين عام ١١٨٧. اليوم يقع المسجد تحت الاحتلال الإسرائيلي، ونظرًا للأهميّة الدينية للمسجد عند كلّ من المسلمين واليهود، فإنّه يُعتبر مركزًا للصراعات الجارية بين الفلسطينيين واليهود في مدينة الخليل، وبالتالي تمّ تقسيمه إلى مسجد للمسلمين وكنيس لليهود، وتمّ وضعه تحت حراسة أمنية مشددة.
مغارة المَكْفيلة (بالعبرية: מערת המכפלה) (بالإنجليزية: Cave of Machpelah)‏
وهى الاسم المذكور عندهم في سفر التكوين للمغارة التي يقوم عليها الآن الحرم الابرهيمي، وتقع في حقل في حبرون، وهى المغارةالتي اشتراها أبونا إبراهيم من «عفرون الحثي» ليدفن فيها زوجته سارة بعد موتها (تك ٢٣)، و«المكفيلة» كلمة سامية تعني «مزدوجة» للدّلالة على أن المغارة كانت تتكون من كهفين. كما يُسمّى بـ كهف البطاركة (بالإنجليزية: Cave of the Patriarchs)‏ كون المغارة ضمّت مدفن الأباء إبراهيم وإسحق ويعقوب وزوجاتهم سارة ورفقة وليئة، وهؤلاء الآباء يُعتبرون من بطاركة العهد القديم. ودفن فيها إبراهيم (تك ٢٥: ٩) وسارة (تك ٢٣: ١٩) واسحق ورفقة وليئة (تك٤٩: ٣١) ويعقوب (تك ٥٠: ١٣،) وهذه المغارة الآن ضمن الحرم الإبراهيمي في الخليل، وطول هذا البناء ١٩٤ قدمًا وحجارته كبيرة جدًا فإن طول أحدها ٣٨ قدمًا ويشبه بناؤه بناء أساس المسجدالأقصى في القدس. ويغلب على الظن انه أقيم في أيام هيرودس.
(١) موقع المكفيلة:
“المكفيلة” كلمة سامية قد تعنى “مزدوجة” للدلالة على أن المغارة كانت تتكون من كهفين، وقد ترجمت فعلًا في الترجمة السبعينية “المغارة المزدوجة” (تك ٢٣: ١٧). وتطلق هذه الكلمة على “الحقل” (تك ٢٣ : ١٩& ٤٩ : ٣٠& ٥٠ : ١٣)، وعلى المغارة (تك ٢٣: ٩& ٢٥: ٩) كما نقرأ عن “حقل عفرون الذي في المكفيلة” (تك ٢٣: ١٧). أمام ممرا التي هى حبرون في أرض كنعان (تك ٢٣: ١٩). وهو حقل صغير بأشجاره ومغارته المزدوجة (التي كانت في طرف الحقل)، وقد اشتراه إبراهيم من عفرون الحثي ليكون قبرًا له ولأسرته، وذلك بأربع مئة شاقل فضة. وكان أول من دُفن به “سارة” امرأة إبراهيم (تك ٢٣: ١٩)، كما دفن هناك إسحق ورفقة (تك ٤٩: ٣٠، ٣١)، كما دفنت ليئة (تك ٤٩: ٣١). وهناك دفن يعقوب بعد موته في مصر حيث “حمله بنوه إلى أرض كنعان ودفنوه في مغارة حقل المكفيلة”(تك٥٠: ١٣).
لم يكن بنو حث يودون أن يمتلك غريب في وسطهم، ولكنهم احترموا إبراهيم، وأقروا بأنه “رئيس من الله بيننا” (تك ٢٣: ٦). ولكن لعلهم أرادوا أن يرجع إبراهيم عن رأيه، فغالوا في ثمن الحقل، ولكن إبراهيم لم يعترض على هذا الثمن المرتفع، بل دفعه فورًا، يشجعه على ذلك وعد الله له بأن الأرض كلها ستكون له ولنسله (تك ١٢: ٧؛ ١٣: ١٥.. إلخ.). وإجراءات الشراء كما هي مذكورة في (تك ٢٣)، تتفق تمامًا مع العوائد والقوانين التي كانت متبعة في ذلك الوقت في الشرق الأوسط (كما جاء في قوانين حمورابي) بل ما زالت سارية في المجتمعات الشرقية.
ويجد البعض مشكلة فيما جاء في (سفر أعمال الرسل ٧: ١٦) حيث نقرأ: “فنزل يعقوب إلى مصر، ومات هو وآباؤنا، ونقلوا إلى شكيم ووُضعوا في القبر الذي اشتراه إبراهيم بثمن فضة من بني حمور أبي شكيم”. وواضح أن التركيز هنا على “يوسف” الذي أصعد بنو إسرائيل -عند خروجهم من مصر- عظامه معهم “ودفنوها في شكيم في قطعة الحقل التي اشتراها يعقوب من بني حمور أبي شكيم” (يش ٢٤: ٣٢). وجاء اسم إبراهيم في موضع اسم يعقوب حفيده، على أساس أن إبراهيم هو أول من اشترى قبرًا له ولأسرته في أرض غربته.
(٢) تاريخ المكفيلة:
ويذكر يوسيفوس آثار إبراهيم: وأثله “التي ما زالت باقية إلى هذا الوقت (زمن يوسيفوس) في المدينة الصغيرة حبرون”. كما يقول إن إسحق دفنه ابناه بجوار زوجته في نفس المغارة. وظلت الأخبار تتواتر منذ ذلك الوقت حتى الآن، شاهدة على أن قبر إبراهيم هو المكان الذي يسمى “الحرم” في حبرون.
(٣) الحرم في حبرون:
ويعلوه الآن مسجد إسلامي. وقد نقلت شواهد القبور في ١٩٦٧ من الحجرات الداخلية إلى الفناء الخارجي. والحرم نفسه يمتد من الشمال الشرقي إلى الجنوب الغربي بطول ١٩٧ قدمًا، ويعرض ١١٠ أقدام، ويبلغ ارتفاع الأسوار نحو ٤٠ قدمًا فوق سطح الأرض، ويتراوح سمك الحوائط الحجرية ما بين ثماني وتسع أقدام.وترجع حوائط الحرم الحجرية إلى عصر هيرودس الكبير، وهي من الرخام الجيد. ويذكر “المقدسي” المؤرخ العربي (نحو ٩٨٥ م.) أن الحصن المنيع الذي يحيط بقبور الآباء، والمبني من حجارة ضخمة مربعة الشكل. ومن المؤكد أن المباني الموجودة حاليًا، هي في -غالبيتها- التي رآها الصليبيون عند احتلالهم للبلاد .
والحرم في حبرون، الذي يعتقد المسيحيون واليهود والمسلمون، أنه قد بُني فوق مغارة المكفيلة، يعتبر -عند كل هؤلاء- من أقدس الأماكن في العالم، فلم يُسمح إلا للقلائل من كبار الشخصيات في التاريخ برؤية المغارة.
وفي الطرف الجنوبي من المنطقة المسورة، توجد كنيسة الأرجح أنها من عهد الصليبيين- بها صحن وممشيان، أما داخل الكنيسة، أما شاهدا قبريّ إبراهيم وسارة فيوجدان في مصليين ثماني الأضلاع، في الرواق المزدوج أمام أبواب الكنيسة. أما شاهدا قبري يعقوب وليئة فيوجدان في حجرتين بقرب الطرف الشمالي للحرم.
والآن قد أغلقت جميع المداخل إلى المغارة، ولا يوجد سوى ثقب في أسفل الحائط الخارجي، لعله يتصل بالمغارة الغربية، وفي هذا الثقب يلقي يهود حبرون بقصاصات من الورق عليها أدعية ونذور للآباء المدفونين داخل المغارة.
+10
18
5 partages
J’aime

Commenter
Partager
قد يعجبك ايضا
regbeegtube.com https://onlychicas.net
www.xporn.desi
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video