دعوا شنودة يحيا مع والديه بالتبني.ولا توءدوه حيا فى دور الأيتام. تحليل “الدى إن إيه” رغم دقته لم يحدد إن كان مسيحيا أو مسلما ..خالد هلال
علق الكاتب خالد هلال، علي قضية الطفل شنودة، ، أثارت حالة من الجدل في وسائل الإعلام وعلى صفحات التواصل الاجتماعي، وذلك بعد قرار إيداع الطفل إحدى دور الرعاية بدلا من البقاء مع الأسرة التي كفلته في منزلها لمدة 4 سنوات.
وقال خالد هلال عبر حسابه الشخصي علي موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: “لفت نظري في قضية الطفل “شنوده/ يوسف” إن النيابة لما عملت تحليل الحمض النووي “DNA” لإثبات النسب وهو ثورة علمية و من أعظم إكتشافات علم الأحياء والهندسة الوراثية.. لفت نظري رغم دقته أنه لا يستطيع تحديد إن كان شنوده مسيحيا أو مسلما أو لأي عقيدة ينتمى”.
وتابع: “دعوا شنوده يحيا مع والديه بالتبني ولا توءدوه حيا فى دور الأيتام! فكل العقائد الدينية إختراع بشري ويبقى الإنسان وما عمله أمام الله، وأن ليس للإنسان إلا ما سعى. صدق الله العظيم”.