البابا تواضروس في كلمته الافتتاحية
أهمية الدراسات القبطية، وأهمية اللغة القبطية عبر التاريخ، حتى أن العامية المصرية مازالت متأثرة باللغة القبطية حتى الآن. كما أشار إلى تاريخ الكنيسة القبطية، بوصفه صفحة مضيئة في كتاب التاريخ المصري. وتحدث عن تاريخ مصر بصفة عامة، مؤكدًا أن المصريين تميزوا بأنهم اختزنوا الحضارات الأخرى في وعيهم، حتى أنه قيل أن “التاريخ كامن تحت جلود المصريين”.