تُعيِّد الكنيسة بتذكار استشهاد القديس سمعان الأسقف ورفقائه.
كان القديس سمعان أسقفاً على إحدى بلاد فارس. قبض عليه الملك سابور الثاني وأمره بعبادة الشمس فرفض، فقيَّده الجنود بالأغلال وسلموه إلى ولاة أشرار فعذبوه ثم وضعوه في السجن مع مائة آخرين منهم أساقفة وكهنة وشمامسة.