بالأسماء.. الحكم ببراءة 23 متهماً والمؤبد لـ 8 آخرين في الخلايا العنقودية

أصدرت محكمة جنايات شمال العسكرية حكمها علي 159 متهمًا بينهم على عبد اللاه امين الإعلام بحزب الحرية والعدالة الذراع السياسية لجماعة الإخوان المحظورة و15 آخرين عمرهم أقل من 15 عامًا والمعروفة إعلاميا باسم الخلايا العنقودية ” ولع – جيفارا”.

وقضت المحكمة ببراءة وعدم اختصاص كل من محمد برديسي، واحمد الدجوي، ومحمود ايهاب، وصابر محمد ابراهيم، واحمد صابر محمود، ومحمود عطا علي عطيه، واشرف السيد، ومحمد جمال، وصلاح احمد متولي، ومحمد السيد محمود، وعبدالرحمن مجدي محمد، وعبدالعزيز عادل، وضياء محمد، وصلاح الدين اشرف، واحمد مجدي عطيه، ومحمد هويدي، واحمد ابراهيم عبد اللطيف، واحمد حميدو حميدو، وحسام علي احمد ذكي، ومحمد ابراهيم سعد، واحمد شريف محمود، وحسام محمود احمد، احمد خلف احمد بيومي.

كما عاقبت بالسجن المؤبد حضوريا كلا من وليد محمد حبيب، وياسر عبدالصمد محمد، وحسام الدين حسني احمد، وحسام محمد ذكي، وغيابيا لكلا من عمرو احمد عبدالحميد، واحمد محمد الصعيدي، وحسني محمد السيد اللباد، واحمد عبدالبديع ابوالمعاطي.

وقضت بالسجن 15 عاما للمتهمين ياسر الأباصيري عبدالنعيم، ومحمد خلف جاد عطيه، وبالسجن 10 سنوات للمتهمين محمد مجدي وعمر عادل.

وعاقبت المحكمة، بالسجن 5 سنوات حضوريا للمتهمين، عثمان احمد عثمان، ويحي احمد سامي، وحامد الفطاطري، ومحمد جمعه محمد، وغيابيا لكلا من اسامة حسام الشافعي، وخالد عبدالرحمن محمود، ومعتز احمد منير، وعمار يوسف صقر، وعبدالعزيز كاظم محمد، وصهيب محمد حسن اليوسفي.

وقضت المحكمة بالسجن 3 سنوات حضوريا للمتهمين صهيب عماد عثمان، ومحمد محمود منتصر، وغيابيا لكلا من سيف الاسلام عشوش، واحمد كامل باشا، وحسن فؤاد ابراهيم، وعلي عمرو فتح الباب، وصهيب عماد عثمان، ومروان عماد الدين طه، وعبدالرحمن حسن صالح، وانس عبدالرازق بدوي.

تضم القضية 159 متهمًا بينهم “أحمد مجدي الوحش -طالب بكلية الهندسة جامعة المنصورة، وصلاح الدين أشرف -كلية التربية الرياضية، وأحمد شعبان الموافي -كلية الحقوق، وحمزة صبري أنور -كلية التربية الرياضية، وضياء سعد -طالب بالمعهد العالي للعلوم والتكنولوجيا، وعبد الرحمن مجدي -طالب بالمعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا، وعبد العزيز أبو هبة.

ويواجه أعضاء الحركة، اتهامات بحرق سيارات شرطة وسيارات خاصة لرجال الأمن، والقضاء بالإسماعيلية في القضية رقم 4277 لسنة 2014 جنايات ثاني الإسماعيلية، والمقيدة برقم 2332 لسنة 2014 جنايات كلي الإسماعيلية والمقيدة برقم 2 لسنة 2016 شمال العسكرية.

ووجهت النيابة العامة الي المتهمين تهم عديدة منها الانضمام لحركات تخريبية تحت مسميات مجاهدون -ولع -جيفارا-مجهولون وشاركت في حرق سيارات رجال الشرطة والقضاء ومقهى، حيازة أسلحة ومفرقعات.

وتوضح أوراق القضية، أن المتهمين انضموا إلى جماعة على خلاف القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها، وشاركوا في الاعتداء على الحريات الشخصية، وغيرها من الحريات العامة، وأضروا بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، وكان الإرهاب الوسيلة التي استخدموها في تحقيق ذلك.