الصخب الذى نعيش فيه فى قضية الطفل شنودة..جعل الجميع ينسون او يتناسون من هم أسباب المشكلة والقضية والمطلوب محاكمتهم محاكمة جنائية عاجلة حتى يكون ردعهم عبرة لامثالهم اثنين فقط هم من يحتاجو المحاكمة العاجلة فى قضية الملاك شنودة
الأولى : هى من تركته رضيعا داخل الكنيسة وهربت..وخصوصا انها تركته فى كنيسة ذات. طابع. شعبى وتقريبا الكل يعرف بعضه ويعرف احوال بعضهم البعض وهى كنيسة العذراء بمدينة النور لمنطقة كنائس شرق السكه الحديد وللاسف يستطيع الكهنة معرفة الام فهى منطقة اغلبها معروف لهم. ويعرفون أحوالهم الاجتماعيه قبل الاقتصادية والكشف عنهم. لجهات التحقيق باى صورة من الصور يردعهم ويردع امثالهم والاهم يثبت ديانة الطفل شنودة وهو امر يحسم القضية تماما قبل ان تتحمل اخطاوءهم الثانية : هى من أبلغت بعدم نسب الطفل لوالده طمعا فى الميراث وللاسف المجتمع المصرى يعانى من افة الطمع فى الميراث وياكل البعض ميراث البنات ويمنع عنهم الميراث..والعم والخال. يطمعون فى ميراث اقاربهم ويفعلون اى شىء. من اجل ذلك قبل ان نلوم هذا او ذاك. يجب محاكمة سبب المشكلة فى قضية الطفل شنودة