البابا شنودة الثالث للبابا ال١١٧فى سلسلة بابوات الكنيسة القبطية من قلائل البابوات الذيين حفروا بتعاليمهم. وافكارهم وتواجدهم الوطنى والعام اسمه فى وجدان التاريخ القبطى والمسيحي والوطنى .
تعاليمه واثرها دوما تكون حاضرة فى اى نقاش ويستحضرها الباحثين والدارسين وستظل تعاليمه تتناقل بين الاقباط مدى الايام
والثابت ان استحضار تعاليمه ومواقفه ودوره غالبا ماينتصر رغم ان الانتقال الى السماء غيب جسده ولكن روحه وتراثه وايمانه ومواقفه ينتصر على مخالفيه و.
هذه الصورة اثناء تشرفى بمسؤولية تاسيس وادارة اول مركز اعلامى بابوى للكنيسة القبطية..واثناء دخولنا الجامعة الامريكيه بالقاهرة لحضور لقاء البابا بأساتذة وطلبة الجامعة وكان الدكتور ناجى شتلة وزير التموين حينذاك والدكتور سعد الدين ابراهيم وشخصى فى ادارة الندوة
وهذه الصورة اعتز بها. كما اعتز بكل صورة فى عملى مع قداسته ويكفيني شرف عمل مع قداسته رغم اننى كنت اول قبطى يصدر جريدة سياسيةفى مصر باسم الخبر وتحولت لموقع اخبارى
اضافة لتاسيس منصات اخرى مثل مسيحيوًمصر واصدار كتب مهمة مثل الاقباط قضايا شائكة ورؤيه مستقبليه حيث تشرفت بعرضه بمكتبة الكونجرس والمكتبة الوطنية الفرنسيه واعتبر احد المراجع فى الشان القبطى واحتفلت بى مكتبة الإسكندرية ضمن الموءثرين فى الصحافة المصرية ونشرت لى اهم ١٠٠ مقالة من كتاباتى الدورية فى عدد من الصحف القومية والمعارضة والمستقلة،.. وكان لى. لقاء اسبوعى فى الفضائية المصرية بالتناوب مع الكتاب الكبار جلال دويدار وعباس الطرابيلى وعبدالله السناوى..وغيرهم..الا اننى عملى لسنوات طويلة مع البابا شنودة سيظل مصدر فخرى اننى كنت بجوار هذا العملاق لسنوات