كانوا قادة في فرقة رومانية تحت قيادة ليسياس الوثني، وامتنعوا عن الاشتراك في تقديم ذبائح للأوثان. فاستدعاهم الوالي، فاعترفوا أمامه بالسيد المسيح. فهددهم بتجريدهم من رتبهم العسكرية فأجابوا ” خير لنا أن نخسر ذلك ولا نخسر يسوع المسيح إلهنا “. فأرسلهم إلى السجن حيث قضوا الليل كله في الصلاة، وظهر لهم ملاك الرب يشجعهم ويقويهم على الثبات حتى النهاية لنيل أكاليل الشهادة.وبعد ذلك استحضرهم الوالي وأمر برجمهم بالحجارة، فكانت الحجارة ترتد على الضاربين. وكان بالقرب منهم بحيرة ماء متجمدة، فأمر بطرحهم فيها، فتقطعت أعضاؤهم من شدة البرد. وكان بجوار البركة حمَّام ماء ساخن، فضعف إيمان أحدهم وصعد إلى هذا الحمَّام، فانحلَّت أعصابه ومات، أما الباقون فرأى أحد الحراس ملائكة نزلوا من السماء وبأياديهم أكاليل ووضعوها على رؤوسهم، وبقى إكليل بيد أحد الملائكة، فحركت نعمة الله قلب الحارس، ونزل إلى البركة وهو يصيح” أنا مسيحي “، فنال الإكليل الذي كان معلقاً بيد الملاك، وانضموا جميعهم إلى صفوف الشهداء. فأمر الوالي أن يحملوا أجسادهم ويطرحوها في البحر. وفي اليوم الثالث ظهروا لأسقف سبسطية وقالوا له هلم إلى البحر وخذ أجسادنا. فقام وأخذ الكهنة فوجدوا الأجساد، وحملوها باحترام إلى مكان خاص. وخرجت منهم قوات وآيات كثيرة فشاع ذكرُهم في كل الأقطار.بركة صلواتهم فلتكن معنا. آمين.
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video