من أمريكا
vlxxviet.net dude sucking huge black cock at the pool by guydestroyed. keisha grey in awesome pov video. site anybunny.cc

fxxx.club hot girls sucking cock and fucking.
hqsexvideos.net
http://pornpals.club/

«عَمَرت فى أيامه» …. للأنبا إرميا

تحدثت مقالة سابقة عن ضم «الملك الكامل» بلادًا عديدة إلى حكمه: منها «دمشق» والبلاد المشرقية و«مكة» وبلاد «الحجاز» و«اليمن». وكان بعد استيلائه على «دمشق» أن نال منه المرض فتُوفى ودُفن بها. وقد شهد زمانه خراب «القدس».

والانتصار على الفرنج فى «واقعة البرلس»، وظهور التتار وتخريبهم المدن وقتل أهلها وسبيهم وأسرهم، ثم قدومهم إلى الجزيرة و«حَرَّان» سنة ٦٢٩هـ (١٢٣١م)، وأخذوا يستشرون فيهما قتلًا وأسرًا وسبيًا من البشر؛ فاجتمع «الملك الكامل» وأخوه «الأشرف» من أجل دفع خطرهم.

 

وسنة ٦٣١هـ (١٢٣٣م)، حاول «الملك الكامل» وإخوته و«أسد الدين شِيرِكُوه» حاكم «حمص» دخول بلاد الروم والاستيلاء عليها، فتقدم «الكامل» وقاتل الروم لٰكنه هُزم فعاد إلى «آمِد».

 

إلا أن جيش الروم توجه نحو «آمِد» وحاصروها عدة أيام، ثم توجهوا إلى «السويداء» وتملكوها سنة 632هـ (1234م)؛ وفى السنة نفسها اجتاح «مِصر» وباء عظيم فتك بنَيِّف وثلاثين ألف إنسان فى شهر واحد!!.

 

وسنة 633هـ (1235م)، استعاد «الكامل» مع أخيه «الأشرف» عددًا من البلدان من الروم، منها «حَرّان» و«الرُّها» وغيرهما، وأخرب قلعتى «الرُّها» و«دُنَيْسِر»، وفى ذلك الوقت وصلتهما رسالة تخبرهما بعبور التتار «نهر دجلة» ووصولهم إلى «سِنجار».

 

كذلك شهدت تلك السنة تفشى مرض «الطاعون» بـ«مِصر» فقيل: «وفى هذه السنة كان «الطاعون» العظيم بـ«مِصر» وقراها؛ مات فيه خلق كثير من أهلها وغيرها حتى تجاوز الحد»!!.

 

وسنة 634هـ (1236/1237م) قدِم التتار على «إِرْبِل» (مدينة عراقية ومركز محافظة «أربيل» وعاصمة إقليم «كردستان») وتمكنوا من الاستيلاء عليها وفتحوها عنوة، ولم يكُن مصير أهلها أفضل من باقى المدن إذ قيل إنهم: «قتلوا كل من فيها وسبَوا وفضحوا البنات، وصارت الآبار والدُّور قبورًا للناس».

 

وفى تلك السنة، بدأ الخلاف يدب بين الأخوين «الكامل» و«الأشرف»، بعد أن طلب «الأشرف» مدينة «الرَّقّة» وأبى «الكامل» إعطاءها إياه.

 

وفى سنة 635هـ (1238م) تُوُفِّى «الملك الأشرف» ومن بعده «الملك الكامل»، وملك ابنه «العادل» من بعده حكم «مِصر». ومما قيل فى شأن «الملك الكامل» أنه كان: «فاضلًا، عالمًا، شهمًا، مهيبًا، محبًا للعلماء، وله شعر حَسَن، واشتغال فى العلم… وكانت الطرق آمنة فى زمانه… ».

 

كما قيل: «وكان ملكًا جليلًا حازمًا، سديد الآراء، حسَن التدبير لممالكه، عفيفًا، حليمًا، عمَرت فى أيامه الديار المِصرية عمارة كبيرة، وكان عنده مسائل غريبة من الفقه والنحو يوردها، فمن أجابه حظى عنده».

 

ومن أعماله أنه بنى «المدرسة الكاملية» (بشارع «بين القصرين» بجوار جامع السلطان برقوق) وتُعرف باسم «جامع الكاملية» أو «جامع الكامل»، وكان ذلك سنة 621هـ (1224م)، كما بنى «قبة الإمام الشافعىّ».

 

ويذكر عدد من مؤرخى التاريخ الكنسىّ أن «الملك الكامل» كان يكِنّ محبة كبيرة لأقباط «مِصر»، حتى إنه صرح لمن ترك دينه منهم عَنوة بالعودة إليه؛ وقد عانى أقباط مِصر قدوم الفرنج إليها إذ قتلوا وطردوا وسبَوا كثيرين؛ فيذكر القمص «مَنَسَّى يوحنا» أنه حين انهزم الفرنج: «ابتهج الأقباط إذ وجدوا المسلمين أكثر شفقة عليهم منهم؛ ولما رأى «الملك الكامل» منهم ذلك ركَن (مال) إليهم وقربهم ورفع مقامهم وعمِل على ما فيه راحتهم».

 

ويُذكر أن بعض الأمراء قبضوا على عدد من الرهبان وسلبوا من الرهبان مبلغًا من المال مدعين أنهم تأخروا فى دفع الجزية السنوية، وقد كان ذلك المال هو كل ما يملكونه، فتقدم الرهبان بشكواهم إلى «الملك الكامل» فنظر فى دعواهم وأمر بإرجاع المال إليهم.

 

وقيل أيضًا أنه: «أعفى الرهبان من الجزية الشخصية، وزار بنفسه دير وادى النطرون وتفقد أحوال الرهبان… وبالجملة فقد منع «الملك الكامل» التعرض للأقباط فى أى شأن من شؤون دينهم، وأذِن لهم ببناء كنائسهم… وأباح فتح ما أُغلق منها وإقامة شعائرهم الدينية فيها جِهارًا بدون مانع».

 

ورفض «الملك الكامل» أى رشوة لأجل ترشيح «داود بن لُقلُق» بطريركًا خلفًا «للبابا يوحنا السادس» (الرابع والسبعين فى بطاركة الإسكندرية)، الذى تنيح سنة 1216م بعد رئاسة استمرت 27 عامًا.

 

لكن فيما بعد كان «داود بن لقلق» سببًا فى اهتزاز محبة «الملك الكامل» للأقباط وسقوطها، و… والحديث فى «مِصر الحلوة» لا ينتهى!.

 

الأسقف العام رئيس المركز الثقافى القبطى الأرثوذكسى

قد يعجبك ايضا
regbeegtube.com https://onlychicas.net
www.xporn.desi
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video