وُلِدَا هذان القديسان بمدينة طيبة، وانضما إلى الفرقة الطيبية، التي سافرت لإخماد ثورات القبائل في غرب أوربا بأمر من الإمبراطور دقلديانوس لمساعدة الإمبراطور مكسيميانوس، وقد عسكرت كتيبة القديسين أورسوس وبقطر قرب مدينة سولوتورن بسويسرا.ولقد رفض جميع أفراد الفرقة إطاعة أوامر الإمبراطور بتقديم الذبائح للآلهة، فأمر مكسيميانوس بقتل عُشر أفراد الفرقة لإرهاب البقية. ولما وجد تمسُّك الجميع بالإيمان المسيحي، أمر بتعذيب وقتل جميع أفراد الفرقة. وأحضر القديسان أورسوس وبقطر أمام والي سولوتورن، الذي عذبهما عذاباً شديداً، لأنهما تمسكا بالإيمان، وقد أجرى الله كثير من المعجزات أثناء تعذيبهما. منها أن السلاسل الحديدية التي رُبطا بها انفكت. وعندما ألقوهما في النار أثناء تعذيبهما انطفأت ولم يحترقا. وقد آمن كثير من المشاهدين وأعلنوا إيمانهم أمام الوالي. فاغتاظ الوالي وأمر بقطع رأسيهما. فحمل كل منهما رأسه وسار بها مسافة ثم ركعا، ورقدا في الرب. وقد لمع جسداهما بنور وهَّاج فآمن عدد كبير وأعلنوا مسيحيتهم.ودُفن القديسان بإكرام عظيم في مكان استشهادهما حيث أقيمت كنيسة باسم القديس بطرس الرسول. وفي القرن العاشر أقيمت بمدينة سولوتورن كنيسة كبيرة باسم القديس أورسوس وإليها نُقل رفاته. أما جسد القديس بقطر فنُقل في بداية القرن السادس إلى مدينة چنيف حيث أقيمت كنيسة باسمه.بركة صلواته فلتكن معنا. آمين
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video